اذكر الله ،، قال تعالى ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) الرعد 28. في الآية خبر عظيم يخبرنا به الله عز وجل . خبر يقين ليس تجربة بشرية أو اكتشاف علمي بل هو خبر يقين من رب العالمين فكم تبذل البشرية اليوم من أجل تحقيق كلمة تطمئن القلوب ) ؟ في الآية قُدِّمت كلمة : ( بذكر الله ) وذلك للحصر والقصر ، وفي هذا دلالة على أن بغير ذكر الله لاتطمئن القلوب ولن تطمئن . كلمة ( تطمئن ) جاءت بصيغة المضارع لتدل على التجدد والاستمرارية . فكلما تحقق ذكر الله تحققت الطمأنينة . ولنا أن نتساءل : كم هم الذين يذكرون الله من المسلمين فهم يصلون ويصومون ويزكون ويحجون بل ويسبحون ويهللون ولكن لم تطمئن القلوب وإن كان هناك اطمئنان فهو كغيمة عابره لو عدنا إلى الآية لوجدنا أن الله يقول: ( الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله،ألا بذكر الله تطمئن القلوب) فلنقف عند قوله تعالى: ( الذين آمنوا... ) لم يقل الذين أسلموا . قال تعالى : ( قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم .... ) الحجرات 14 لم يدخل الإيمان في القلوب، ولذلك لم تطمئن القلوب ، ولن تطمئن حتى يتحقق الذكر المعنوي ، ليس الذكر اللفظي الذي نكرره ولانستشعره. وأعظم الذكر هو القرآن فهو مشعل الإيمان وسبيل الاطمئنان . وبغير الإيمان فلا راحة ولااطمئنان (( و الذاكرين الله كثيراً و الذاكرات اعد الله لهم مغفرة و اجراً عظيما )) - اذكروآ الله في السرآء و الضرآء ،، |
لا إللهـ إلا اللهـ ..ولا حول ولا قوهـ إلا باللهـ ..~ اللهـ يعطيكـ العافيهـ ع التذكير ..:) |
لاإله الا الله... محمدآ رسول الله.... جزاااگي الله گل خير وسهل الله امورگ .... |
لا اله الا الله محمد رسول الله بارك الله فيك على الموضوع |
أذكر الله گي تگونوآ بَخيرّ [ فلا خير و لا هناء إلا بذڳرھ سَبحانً ٱﻟلہّ وُ بَحمْدھ سَبحانً ٱﻟلہّ العظيم |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:14 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd