تطوير لجنة التحكيم يتطلب معالجة شاملة للوبي الأصفر الذي ظل مسيطراً على لجنة التحكيم لعدة عقود من جيل عشاق الأصفر الصغير ولاعبية السابقين بدءً من فلاج الشنار الى عمر الشقير الى عبدالله الناصر الى ابراهيم العمر ومقرر اللجنة والمسئول عن حكام الفئات السنبية لاعب النصر السابق /محمد سعد بخيت.

وخير مثال للمحاباة: كل مباراة بالدوري يتم احتساب بلنتي للفريق الأصفر بدوري زين مع قيام الفنيطل(النصراوي المتعصب) بإكمال دور مطرف القحطاني وتحكيم مباريات النصر الأخيرة حتى تحقق المركز الرابع بالدف.
ولا ننسى الفئات السنية والظلم التحكيمي والضغط على فرق الزعماء الصغار لأجل الاصفر المدلل؟ حتى تحقق مايريدون.

الخلاصة نطالب الادارة الهلالية بتوثيق الظلم التحكيمي(لجميع الفئات السنية) الذي تعرض له هذه الفرق
ورفعها لأحمد عيد لإطلاعه على مايدور بالخفاء من لجنة العمر ومحمد سعد بخيت وخلفهم العيدان؟
يجب عند تطوير التحكيم الاخذ بالاعتبار ابعاد المتعصبين لأنديتهم امثال العمر المعروف بنصراويته وكرهه للزعيم ( يقال انه اشترى لوحة من المرور تحمل حروف ن ص ر ) وعلية احكموا هل يحمل مسئولية أهم لجنة باتحاد القدم؟ ؟