متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ،، عمر بن الخطاب رضي الله عنه |
الشُّعوبُ لآ تُقآس بِكثرةِ السُّكآن , لكِنْ بجودَة الأفْرآد ، وَلآتُمدَح بِ الْكَمْ , لَكِنْ يُثنَى عَليْهآ ب اْلكَيْف , نَحْنُ قَومٌ يصِلُ أبنآءُ بعضِنآ إلىْ ثَلآثِين طِفلآ , يَلْعبُون ( البلوْت) وَيأكُلونَ ( اْلفصْفِص ) والإمْرِيكَآنْ عندَ الْوَآحِدِ منْهُم طِفْلآنْ: أحَدُهمآ سَينزِلُ علَىْ سطْحِ اْلقَمَر, والْآخَرْ يعتَزِمُ الوصُولَ إلىْ الْمِرِّيخ , مَآذآ نفعَ الدّول العربيِّة أنّ عدد سكَّآنهآ أربعةُ ملآييِنْ ، تَعآلوآْ نُصلحُ الْفردَ بِ العِلمِ , بِ المَعرفِةْ ، بِ الثقآفَةْ ، بِ الإنتآجِيَّة ، إنَّ طآلبآ وآحِدآ يقرأُ كتآبآ مُفيدآ ,أوْ يعملُ فيْ مصنَعْ أَفْضَلُ عندِيْ من قبيلةٍ بأسرِهآ تَرْقصُ بِ الخآجِرْ ستُّ سآعآتْ , لآ نُريدَ قصآئدَ ومُعلَّقآت , لَكِنْ نُريدُ هديرَ مصآنِعْ ,وجَلجَلةَ معآمِل وصخَبَ شآحِنآتْ ، كُلُّ شيءٍ عندنآ مُستوْرَد , السَّبُورة ، والطَّبشورَة ، والمآسَة ( الجملُ بمآ حمَل ) حتى أهْل ( تآيوآن ) صنعوآْ وَ الْوآحدُ منَّآ فيْ الوزنِ يُعآدِلُ ثلآثةْ مِنْ أهلِ تآيوآنْ ، ثمَّ آن الصلآح لآيكوُن عبرَ فُوهآتِ البنآدِقْ وتحطِيمِ الجُدرآن وقذفِ الحجآرة لكِنْ بنآءْ نفسِيْ ، وتَربية رُوحية ، وحِوآرٌ صآدِق ، وآصلآحٌ شَآملْ - مقآل آعجبنيَ لِـ آلدكتوٌرَ / عآيِض آلقُرنيّ | |
|
المخاوف في الدنيا كثيرة، ولكن الأمان هو في التوكل على الله سبحانه، والرضا بقضائه وقدرهـ *سلمان العودهـ * ~ |
ثلاثة من الصبر : - لا تحدث بمصيبتك ، - ولا بوجعك ، - ولا تُزَكِّ نفسك ! * سفيان الثوري |
ما ألهم الله عبدًا أن يستغفر ، إلا وهو يريد أن يغفر له :") ♡ ! * علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:22 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd