بسم الله الرحمن الرحيم




/


كل مانقوله بعد الخروج المرير من البطولة الآسيوية : ( الحمد لله أولاً و آخراً ) ،





::::




لعجزهم عن مجاراته وفقدانهم للأمل في منافسته ، أصبح زعيمهم و سيدهم ( كابوساً ) لهم
فتحولوا من التنافس الميداني الشريف إلى المحاربه الإعلامية الخبيثة .



::::



فهم يبحثون عن ( إنجازات ) الهلال ، ويبحثون عن ( إخفاقاته ) أيضاً ..!!


أمّا { إنجازاته } : فهم لايمجدونها بل يحاولون عذربتها وتظليلها ويحاولون إخفاؤها عن
( من تسعدهم إنجازاته ) !



وأمّا { إخفاقاته } : فهم يتغنون بها تارةً بعد أُخرى ويحاولون ترسيخ كبيرها وتضخيم صغيرها
لـ إسعاد ( من تسعدهم إخفاقاته ) !



(( فمن حسنات الهلال أنه ( يسعد الكثيرين بـ إنجازاته وبـ ( إخفاقاته ) يفعل )) :rose:




::::



الوباء الأصفر :

لقد صبّ تركيزه في البطولة الآسيوية وهي اللتي تفتقده خزينة الهلال منذ سنوات
ويحاولون ويكررون محاولاتهم الفاشلة بجعل الآسيوية هي المعيار الحقيقي للفشل والنجاح
وهذه من الأخطاء اللتي يجب على الجمهور التنبه لها وإعتبار بطولة آسيا ( زيّها زي أي بطولة ) ،




من إيجابيات الهلال التي إنعكست سلباً على جمهوره بمساعدة ( الوباء الأصفر ) هي المنافسة
على كل البطولات وتحقيقها والإستمرار في الإنتصارات والنتائج الإيجابية المتكرره مما أفقدنا
( ثقافة تقبّل الهزيمة ) !!



يريد الإعلام الصفر توجيه أنظار الجماهير الهلاليه للبطولة الآسيوية و ( صرفهم ) عن باقي
البطولات المحليه وليس قصدهم تحفيزاً للهلال من أجل تحقيق الآسيوية ولكنهم يريدون صرفهم
و إبعادهم عن المحلية اللتي يعقبها الإبتعاد عن الآسيوية والإفلاس من كلتيهما وبهذا يتحقق
مخططهم وتنطبق قصة ( الغراب الذي حاول تقليد مشية الحمامة فلما فشل ، نسي مشيته ) !!







:::: المـخـتـصـر المـفـيــد ::::



# رغم غياب الهلال عن الآسيوية لـ 10 أعوام ، مازال زعيمها بـ 6 بطولات فهل من منافس ؟:alzaeem:


# نحن لا نريد الآسيوية الـ ( 7 ) ، بل نريد البطولة الـ ( 100 ) فـ نحن يهمنا تحقيق البطولات أيّا كانت ،


# من مميزاتي كـ هلآلي أنني لا أفتخر إلا بـ البطولات اللتي أحققها ليست اللتي أشارك بها s13s


# العالمية صعبة قوية ، بتحقيقها ليس بالمشاركة بها أو التأهل لها :rose:


# سألت أحدهم قلت : من تشجع ؟ قال : أنا ضد الهلال !! (( كفانا الله وإيّاكم الوباء الأصفر ))





::::




اللهم صلِ وسلم على نبيك محمد عليه وعلى آله وصحبه أجمعين



،