اها بس لو الزمان يرجع
 

لم أمل يوما طعم من معه قضيت أجمل أوقات الفرح
تعلمت وايقنت انه الحلم الذي يمثل الحقيقه يّبدا عندما أُسدل جفناي على مُقلتي .. وأذا أفقت أستمر ولم يتوقف هذا الحلم الذي لطلما اسعد كل عشاقه من من اقصى شمالها الى جنوبها الاغر .. ويحتضنها الماء من شرقه الى غربها .. ليرسم صورةً يبهر بها عشاقه..
لم ولن ينتهي ذلك الطعم الجميل الذي لازالت حلاوته في فمي الى الان
.. لاادري هل استطيع ان اسميه عبقا .. او مزهريه باهية الورود .. ومنذ عام 1418 هـ وذلك المنظر لم يغب يوما عن مخيلتي .. كيف انسى و قد استطاع الذئب ان ينتشل الحزن من صدري .. ويمسح الدمع من عيناي اللتان اغرورقتا بدمعهما .. قبل ان يكون لجحافل الفرح عناون اسمه .. سامي.

توقيع
@M_Almasrahi
حساب تويتر

وينك ياجابر عثرات الهلال .. والله اوحشتنا كثيرا

اعرف جيدا ماتعنيه في عام 1418 في النهائي الخيالي النهائي الذي انهمرت به دموع سامي الجابر عندما سجل الهدف الخيالي في مرمى الشباب في الثواني الاخيرة وجعل كل الهلاليين تنهمردموعهم معه ؛؛؛؛؛؛
ما أجمل تلك اللحظات فلا يمكن ان انساها ؛؛ وقد اعد ذاكرتي اليها وكانني ارى المباراة
الان ولكن السؤال ؛؛؛؛؛؛

أين هذاك الفريق بروحه من فريقنا الحالي ؟؟ الجواب طبعاً لو وضع بالتفصيل لن تكفيه من الصفحات شيء ولكن اختصاره ؛؛؛ استحالة ان يعود فريق 1418

اها لو تعلم كيف كانت حالتي وقتها .. كم من الدموع فرحا ذرفت .. اها كم كان الشعور جميل .. مضى اكثر من عقد ولا يزال الفرح في صدري

صدقوني يا جماهير الزعيم
من لم يشاهد تلك المبارة فقد فاته من متعة الزعيم الشي الكثير ..
يكفي ان به يختلط الدمع بالفرح

هل تتوقع ان تكون هناك سمفونية
للزعيم تحمل نفس الاثارة
التي حملتها مبارة الزعيم والشباب

هل من الممكن ان تتكرر مثل تلك المباريات
اتوقع ..
لا
فالروح لم تعد كما كانت.

من لم يشاهد تلك المباراة ويشاهدها الان شريطة ان لايستعجل او ان يرى ملخصاً لها
من يشاهدها الان ويعتبر انها مباراة مباشرة اكاد ان اجزم بانهمار دموعه ؛؛؛

غير كذا وهو الاهم سيعرف من يشاهدها من جيل فاتته تلك الايام انه يشجع فريقاً ليس كباقي الافرقة ؛؛ لانه سيرى كيف كان الحضور الجماهيري يؤازر وكانهم يحسون بان سامي سيسجل ؛؛ غير طريقة الهدف اللتي كانت عالمية وحارس المرمى كاد ان يقطع نفسه الى اجزاء لصدها ؛؛ ولكنه لم يستطع ؛؛؛

تحياتي لك وهج الشمس

فعلا ياعزيزي..
اذا شاهدته كامله لابد وان تجد شعور مختلفا..
شكرا لمرورك .. والورد الذي زرعته هنا سيضل طويلا

كوكبة التي زرعت الامل والفرح ..
مثل الهلال : حسن العتيبي ومحمد لطف ( نواف التمياط ) وعبدالله الشريدة وفهد المفرج وأحمد الدوخي وحسين المسعري ( فالنسيا الكولومبي ) وخميس العويران وخالد التيماوي ويوسف الثنيان وسامي الجابر وسوزا ( عبدالله الجمعان

الشكر لك انت ياوهج فاناملك من اعادنا الى التاريخ والماضي الجميل ؛؛

وان كان عالورود الذي زرعته فلم ازرع الورود الا في بستان اعجبني ارضة فكما كانت ردودي ورود فموضوعك كان بستانها الجميل ؛؛؛؛

اخوك / وترهلالي

الله يحفظه و يوفقه و يعود لنا و لـِ هلالنا ..

اه ياساامي لو انك تلعب حاليا برووحك وحماسك ربما تجيب لنا اسيا

من هم في مثل قامت سامي
لا بد وان ياتي اليوم الذي يعود فيه
وقد بدا في احلى حله لينتشل الزعيم
الى اقرب منصة.