موضوع للنقاش شارك معنا بطرح مالديك !
 

<b><center><br><font color="0000FF" size="4"><font face="Simplified Arabic">الحمد لله رب العالمين , والصلاة والسلام على نبية الصادق الأمين نبينا محمد وعلى اله وصحبة أجمعين .... وبعد :
أريد أن أتكلم هنا عن موضوع يهمنا جميعاً أن نعرف معناه ؛ وكثير ما يتكلم به الناس ويتناقشون عنه ؛؛ ( س) من الناس له وجهة نظر وله أيضا رأي
أيضا ( ص ) من الناس له رأي ووجهة مخالفة عن الأول يمكن , " يتفقون بالمعنى ويختلفون بالأسلوب أمر وارد " معنى الأسلوب هنا طريقة توصيل المعنى المراد توضيحه للشخص المقابل عموماً الموضوع الذي أريد أن يكون حوارنا عنه هو ((( النظرة للحــــــــــــياة )) !!!
في الحياة التي نحن نعيشها أشياء كثيرة جداً وتختلف نظرتنا لها ---- اقصد الحياة --- #

السؤال الذي أريد أن يجيب عليه كل شخص يقراء هذا الموضوع هو ..................................................

هناك نظرتان للحياة الأولى نظرة مادية والثانية نظرة صحيحة أريد تفـسير لهذه النظرتان ( تفسير قصير يدل على المراد ) ؟؟


ملاحظة / سوف اكتب التفسير الذي لدى بعد أسبوع من تاريخ كتابة هذا الموضوع ارجوا أن يكون هناك تجاوب من الأعضاء بطرح ما لديهم


هدية لمن يريد .........
1/ أن يضمن لك النبي صلى الله عليه وسلم الجنة بنفسه (( قال صلى الله عليه وسلم : من يضمن لي مابين لحيية وما بين رجليه أضمن له الجنة )) متفق عليه
2/ أن يكون لك ارجر مجاهد في سبيل الله أو صائم أو قائم (( قال صلى الله عليه وسلم : الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله)) " واحسبة قال : وكالقائم لا يفتر وكالصائم لا يفطر "" متفق عليه
</font>

بانسبه لى فاالقرآن وصف الحياة الدنيا بافناء وأن الناس مخلوقين
من أجل عبادة الله وحده

قال تعالى (إنما مثل الحياة الدنيا كمآء أنزلناه من السما فاختلط به نبات الأ رض ممايأ كل الناس
والأ نعا م حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاهآ
أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الأيت لقوم يتفكرون )

وصف علي بن أبي طالب الدنيا فقال
ماأصف من دار أولهاعناء وآخره
فناء في حلا لها حساب وفي حرامها عقاب من صح فيها آمن ومن مرض
فيها ندم ومن استغنى فيها فتن ومن افتقر فيها حزن
للحياة النظرة مادية من أجل متعة وتبع هواه والمال وتبع الشيطان
وأنا أري أن طاعة الله هي الحياة صحيحة
وهذا مالدى ومعذرة على الأطالة