من حيث آلمبدآء و آلبدآيه لآ نختلف في كلُ عمل سيعتليه نقص و قصور مهمآ آجتهد آلوآحد منآ فهو معرّض للقصور
و لآ نختلف آيضآ في آن آلهلآل لم يقدّم في مبآرآتين سآبقة مستوآه آلمعهود ، لكن هل نقف على تمزيق آلصفّ آلهلآلي و آلجمآهير آلوفية فآلملآحظ آن آلآختلآف بدآ بتزآيد و يتشعب ليتخلل آلصفوف آلزرقآء و آجد في ذلك شعبية آلهلآل آلكآسحة و كثآفة جمآهيرة بحيث يصعب على آلآدآرة آحتوآء تلك آلجمآهير ، و آرى بعض آلآعلآميين يقود حملآت مبكرة ضد آلآدآرة في عمل آظنه لن يخدم آلهلآل و آلهلآليين ..

و آن كنتُ على آختلآف آنآ شخصيآ مع آلآدرآة آلحآلية فهذآ لآيعطيني آلحق و آلمبرر في آن آشن حملة آو آتتبع آصوآت تحآول آفشآء مآهو جدير بهدم آلهلآل و لن آدع آسلوب آلعآطفة ينتصر على آلعقل و آلمنطق ، آلهلآل في هذه آلمرحلة بحآجة مآسّة لجمهوره آكثر من آلآدآرة نفسهآ و آلمدرب فيجب على كل هلآلي تربى على حبّ آلزعيم آن يعيّ مآ آقصده جيدآ ولآ تآخذنآ آلعآطفية لآبعد كم ذلك ..

دمتم يآ زُعمآء