الحمد لله أنني لم أكتب بعد الخسارتين الفادحة التي تعرضنا لها
فقد عبر الكثير من الأعضاء عما نتألم منه جميعاً .
ولكنني أناشد جميع الغيورين على استنكار بعض السلوكيات التي لا تليق
بالأخلاقيات من لاعبين ولا بأهاليهم ولا بالنادي الذي يقف ضد السلوكيات المشينة
وحتى أكون صادقاً فيما أراه فلا بد أن نؤكد على الفرق بين الحرية وخدشها
1. القصات الغريبة التي بدأت تستحوذ على تفكير بعض اللاعبين أكثر من التفكير في الارتقاء
بمستواه وخدمة الفريق .
2. الصبغات التي أصبحت هم أولئك اللاعبين الصغار الذين يحتاجون للتوجيه والاستنكار
وتذكيرهم بأن الصبر له حدود على اللاعبين والإدارتين الفنية وحتى الإدارية .

3. أما أم الكوارث فصرعة وضع الخواتم في أصبع السبابة دون توجيه من المسؤولين بأن بعض الأفعال لا تليق بهم أولاً أو بالنادي وجماهيرها العريضة .
هذا ما أردت توضيحه وربطه بعودة الهلال لمكانه الطبيعي
والله من وراء القصد