قنواتنا الرياضية
<table id="table534" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0"> <tbody><tr> <td height="15" width="670">
</td> </tr> </tbody></table> <table id="table591" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" height="20" width="577"> <tbody><tr> <td align="center" height="20" width="25">
</td> <td align="center" height="20" width="25">
</td> <td align="center" height="20" width="25"> </td> <td align="center" height="20" width="620"> </td> </tr> </tbody></table> حظيت منافسات كرة القدم في السعودية بمكرمة ملكية غالية من لدن مولاي خادم الحرمين الشريفين تتمثّل بإعطاء التلفزيون السعودي حقوق نقل هذه المنافسات عبر قنواته المفتوحة لكافة المتابعين ومجاناً أيضاً. هذه المكرمة الغالية التي مضى عليها موسم رياضي كامل هل قابلها مبادرات تساهم بالاستفادة منها من خلال تسويق منافسات كرة القدم السعودية بصورة مميزة أو إعطاء هذه المنافسات أكبر زخم ممكن يساهم في تطويرها فنياً وتسويقياً.

وها نحن ندلف على أبواب موسم رياضي جديد، فما هي الخطط التي وضعها المسؤولون في القناة الرياضية للمساهمة في إبراز منافساتنا تقنياً وتسويقياً.

حيث يعتبر النقل التلفزيوني المفتوح إحدى أهم الوسائل المساهمة في نشر وتسويق المنافسة الرياضية، فمتى كان هناك احترافية متناهية في استثمار هذا النقل غير المشفر تسويقياً، وإعطاء زخم كبير يكون مرافقاً وبتميز خلال نقل منافسات دوريات كرة القدم السعودية، لا شك أنه سوف يسهم في التعريف بقوة هذه المنافسات وما تكتنزه من إثارة وفرق ولاعبين.

وكمثال بسيط على قدرة النقل التلفزيوني المميز والمفتوح يقدم الدوري القطري أحد أبرز الأمثلة في المنطقة، حيث إنه مثال لقوة الزخم الإعلامي الذي يلقاه من قنوات الجزيرة الرياضية والدوري والكأس وهو ما ساهم في تسويقه وانتشاره بشكل كبير إقليمياً.

ومن أهم الخطوات التي سوف تساهم في تفعيل انتشار وتسويق الدوريات السعودية هي أن يكون للتلفزيون السعودي ممثلاً بقنواته الرياضية مساهمة فاعلة مع لجان المسابقات السعودية من خلال وضع جدولة لمباريات كرة القدم تساهم في تسويقه وانتشاره بين متابعي كرة القدم ويكون ذلك عبر خبرات طويلة اكتسبتها القنوات الرياضية من خلال نقل العديد من المباريات في أوقات مختلفة، حيث إن تقديم أرقام وإحصاءات توضح نسب المشاهدة للمباريات والأوقات المفضّلة للمشاهدين التي تزيد خلالها نسب المشاهدة.

كما تتضمن هذه المساهمة للقنوات الرياضية مع مختصي المسابقات السعودية تقديم ورق عمل تستند عليها لجان المسابقات في تغيير نمطية التداخل المعتاد في مباريات الدوري السعودي والتي لا شك سوف تنقل مبارياته لتصبح ذات قدرة تسويقية مميزة ولتصبح ملاعب المباريات ممتلئة بالمشجعين لا مهجورة كما يحدث في السنوات الأخيرة.

خارطة الطريق قنواتنا الرياضية سوف يحل عليها ضيفاً بحلة جديدة هذا العام يتمثل بدوري المحترفين لأندية الدرجة الأولى هو الذي ينطلق في موسمه الأول ويحتاج بالفعل إلى خارطة طريق ترشده إلى مسار ناجح ومستقبل مميز وهذا لن يتم إذا لم تقدم القناة الرياضية السعودية إمكانات خاصة وكبيرة بفريق عمل يختص فقط بنقل منافسات هذا الدوري دون أن يكون هناك ارتباط أو تداخل مع القنوات والبرامج المخصصة لدوري زين للمحترفين.

ومن ضمن أهم الخطوات الواجب تقديمها لهذا الدوري الجديد والتي لا شك سوف تساعد في تقديم صورة مختلفة له هي تخصيص قناة محددة لنقل هذا الدوري تحمل مسماه وتقدم هذا الدوري بصورة تسويقية مبدعة عبر نقل مميز وبرامج خاصة تساعد في تحفيز الشركات والمعلنين للمساهمة بهذا الدوري من خلال رعايته أو رعاية فرقه المشاركة من خلاله ولترتقي أيضاً بنهضة المناطق الإقليمية التي تنتمي لها فرق دوري الدرجة الأولى للمحترفين.

آخر السطر

العمل الجماعي التكاملي والمنظم سوف يساهم بنجاح أي خطوة تُقدم عليها رياضتنا والتي من أبرزها دوري الدرجة الأولى للمحترفين.



المصدر I صحيفة الجزيرة السعودية

witter:@YousefRsheed

كتب - عمار العمار- صحيفة الجزيرة السعودية

دائماً ما تتردد عبارة (مطلوب تجديد الدماء) خلال البرامج الرياضية التي تطل علينا من كل حدب وصوب، والقصد هنا ما يتعلق بمنتخبنا الأخضر السعودي أو أنديتنا، ولن نذهب بعيداً عن هذه المطالبات لأننا نتفق معها جملة وتفصيلاً فنحن مع تجديد الدماء ومنح الوجوه الشابة فرصة خصوصاً أن الرياضة السعودية على مستوى المنتخبات تشهد انحداراً في كافة الرياضات عدا النزر اليسير من الألعاب الفردية منها قبل الجماعية.

والحديث يكثر عن المنتخب الأول تحديداً قبل كل مشاركة وبعد كل إخفاق طوال الإخفاقات المتتالية للأخضر في السنوات الأخيرة وخروجه خالي الوفاض من البطولات وتوقفت إنجازاته عند التأهل لنهائيات كأس العالم 2006 بقيادة أسطورة الكرة السعودية سامي الجابر العامل الرئيس في إنجازات الأخضر وبقية النجوم الآخرين، ونلمس بدايات التغييرات التي يدرك أهميتها مدرب المنتخب السعودي السيد ريكارد بكوكبة شابة من النجوم استدعاهم لصفوف المنتخب على مراحل قبل المشاركة في بطولة كأس الخليج، فالتغيير مطلب ضروري ومهم لتدشين عهد جديد للكرة السعودي من أجل إعادة سمعتها كما كانت.

وبما أن الحديث عن التجديد والدماء الشابة فأعتقد بأن هناك مجالات أهم يجب أن يكون فيها التغيير وبشكل فوري ويأتي على رأسها الإعلام الرياضي بكافة تفاصيله وإن كان على المستوى الفضائي عبر البرامج الرياضية أكثر بكثير من المقروء، فالمتابع الرياضي مل لدرجة الغثيان من الوجوه التي تتكرر في البرامج الرياضية التي باتت مسرحاً للتعصب الرياضي وملاذاً لكل مفلس لينثر غثاءه وليزعج المشاهدين بكلام لا نسمعه حتى في المدرجات، فهنا إعلامي يفضل مصلحة فريقه والدفاع عنه وهناك آخر همه الانتقاص من الفريق الآخر وآخر يقوم بدور البطل أمام جماهير فريقه على الرغم من ضحالة معلوماته وعدم توافر مقومات المتحدث الحقيقي، وهذا عين العيب!! وابتعد هؤلاء عن دور الإعلام الريادي بالبحث عن أفكار تطويرية للإعلام الرياضي ودفع عجلة الرياضية للأمام، وتفرغوا للتنظير وتوزيع التهم والدخول في الذمم وتأجيج نار التعصب بين الجماهير التي تاهت بين ردهات هذه الأفكار، ليدفع هؤلاء عجلة الرياضة والإعلام الرياضي للخلف سنوات طويلة كنا فيها حبيسي الفكر الواحد، فكر التلميع وتغذية التعصب ببرامج موجهة (أقحمت) عنوة (وتسلطت) غصباً لتحقيق أهداف محددة تم تحقيقها في حينها، قبل أن تنكشف الغمة بانتشار القنوات الفضائية ودخول عصر الإنترنت ليعرفالجميع ماذا كان يدور في كواليس تلك البرامج..! والغريب أن تشاهد الضيوف (أغلبهم من عواجيز الصحافة) يتنقلون بين البرامج فيحل بعضهم ضيفاً على برنامج ما في أحد القنوات وينتقل لبرنامج آخر في نفس القناة أو أن ينتقل في نفس اليوم لبرنامج آخر في قناة أخرى!! وبعضهم يصرح بأنه لا يتشرف في الخروج في هذه القناة أو تلك لنتفاجأ بوجوده كضيف في عدة برامج رياضية في نفس تلك القناة التي لا يتشرف بالظهور فيها!!، لتثبت لنا هذه الحالة الفريدة بأن هناك خللاً يجب إصلاحه. وللأسف هؤلاء هم المشجعون بصورة الإعلاميين وهم من أسباب تدهور الرياضة السعودية.

ألهذه الدرجة يصل بنا الحال أن يكون المتابع الرياضي حبيساً لنفس الفكر ونفس التوجهات ونفس الغثاء، ضيفاً يتكرر في القنوات ولا جديد لديه يكرر كلامه في جميع البرامج، والأغرب أن بعض البرامج تصف ضيفها بكلمة (الناقد الحصري) وهو يتنقل بين القنوات الأخرى كناقد هنا وهناك!!. ألا يوجد لدينا إعلاميون غيرهم؟! وهل سيتوقف الإعلامي الرياضي في حال غيابهم؟ فلا أعتقد بأن إعلامياً ما سيكون قادراً على تغيير توجهاته وآرائه من برنامج لآخر لأن الفكر لا يتغير ولا يتبدل ولكن ربما الهندام والشكل يتبدلان وهذا الشيء لا يهم المتابع في شيء!! فالأهم الطرح والعقلانية في الطرح لأن هذا ما يهم المتابع الذي يريد مادة إعلامية يستفيد منها ويريد قراءة الحال الرياضي بواقعية وتقيم الواقع الرياضي بمنطقية ومنح كل مجتهد نصيبه من المدح والثناء بعيداً عن الميول الذي يسير آراءهم. إثارة ممجوجة وسفه إعلامي سقيم ما نشاهده في أغلب البرامج الرياضية وليس كلها، لأن البعض يسعى لإظهار برنامجه بشكل مميز وينتقي ضيوفه بعناية وتستمتع وأنت تشاهد البرنامج والجميع يعرف ما هي هذه البرامج ويتفق عليها، ولكن البعض أو الأغلب يبحث عن التميز بين الآخرين بانتقاء ضيوف مثيرين كلامياً وجدلياً وفقراء رياضياً وإعلامياً وتاريخياً وحتى لغوياً وإملائياً وتعبيرياً ولا تخرج من متابعتهم سوى بصداع مزمن وقول (اللهم لك الحمد)، وللأسف هذا البرامج تقع ضحية لفكر إعلامي قديم مليء بالإسقاطات على الآخرين واتهامهم بما ليس فيهم من أجل تحقيق مأربه وإرواء عطش مشجعي فريقه لتكون الحلقة مادة دسمة تلوكها ألسنة المتعصبين وتنتشر في فضاء الإنترنت ليحقق الانتشار. مللنا هذه الوجوه المكررة مللنا الفكر العدائي ومللنا الإسقاطات والاتهامات ودخلنا في نفق إعلامي مظلم لن نخرج منه إلا بإبعاد هذه الفئات الإعلامية المفلسة غير مأسوف عليهم وتجديد الدماء بإعلاميين شبان، وما أكثرهم، على أن يتم انتقاؤهم بعناية ليثروا الساحة الرياضية بأفكار وأطروحات قيمة تشخص الواقع وترسم طريق الرياضة بعيداً عن التعصب.

انا بحثت طلعت لي الاولى فقط ومن2الى6 ماطلعت ارجوا الرد بسرعه

عبدالرحمن الهزاع ‏<s>@</s>AALHAZZAA شكرا للزملاء اللذين ساهموا في نجاح نقل مباراة المنتخب .. وقد تم إيقاف الإعلانات في أسفل الشاشه لتأثيرها على جمال الصورة ومتابعة المباراة

محب ويسلي

تأكد من القمر أنه عربسات

وتأكد من إعدادات التردد

حلقة برنامج الملعب ليوم الأربعاء 14 / 11 / 2012 م

تقديم : رجاء الله السلمي

ضيوف الحلقة : عبدالعزيز السويد - عثمان أبو بكر مالي .

الحلقة كاملة - مدة الحلقة : 01:30:53


<iframe width="640" height="360" src="http://www.youtube.com/embed/g4KqeZnwIS8?feature=player_detailpage" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>

يناقش برنامج (المنصة) عبر القناة الرياضية السعودية الأولى الساعة العاشرة من مساء اليوم الجمعة 16 / 11 / 2012 م عددا من القضايا الساخنة، مع سبعة ضيوف بينهم الأربعة الثابتين. وأهم القضايا مشاكل المسابقات، ورابطة الأندية والمنشطات.

وسيكون الأستاذ محمد النويصر رئيس رابطة الأندية المحترفة في الساعة الأولى لمنافشة مستجدات الرابطة والعقود التي تثار باستمرار، ومعه الأستاذ أحمد العقيل عضو لجنة المسابقات حيث أيضا سيتم الغوص في قضايا البرمجة وتأجيل المباريات. وبعد أن يغادر النويصر سيحل الأستاذ بدر السعيد أمين عام لجنة مراقبة المنشطات.

يذكر أن الضيوف الثابتين هم: أحمد الشمراني، خلف ملفي، عبدالكريم الزامل، وعبدالله فلاتة.

يقدم البرنامج الزميل رجاء الله السلمي، ويعده غازي العمري، ويخرجه سلطان الفريدي.

المصدر I صحيفة قول أون لاين الألكترونية

حلقة برنامج الملعب ليوم الخميس 15 / 11 / 2012 م

تقديم : رجاء الله السلمي

ضيوف الحلقة : سلمان القريني - عدنان جستنية .

الحلقة كاملة - مدة الحلقة : 01:34:30


<iframe src="http://www.youtube.com/embed/Hnl5qhuTXZA?feature=player_detailpage" allowfullscreen="" frameborder="0" height="360" width="640"></iframe>

ضيوف حلقة برنامج الملعب ليوم السبت 03 / 01 / 1434 هــ الموافق 17 / 11 / 2012 م

سمير هلال - صالح الصالح