نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   منتدى الثقافة الإسلامية (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=55)
-   -   قْف علْى القُبور - ي موت ! ماذْا فعلت ب الأْحبةِ (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=1105762)

زعيمه غريبه 22/06/2012 04:47 AM

-




اللهم احسن خاتمتنا

لا احد يدري الى متى يعيش

موضوع رائعه جدا , جزاك ربي حسن الخاتمة

زعيمه غريبه 22/06/2012 05:13 AM

-




رضي الله عنهم
موضوع قمةة في الرقي والجمآآل
يعطيك ربي العآآفية على الطرح الرائــــع
ما ننحرم من مواضيعك الشيقة

ودي لك

زعيمه غريبه 22/06/2012 05:15 AM

-




بارك الله فيك أخي الغالي

جزاك الله كل خير

اللهم اجمعني واياهم بجنات النعيم

أميـــر الليل 22/06/2012 05:44 AM

● إهتــف بِ { يآ رب.. !
 
-

مدخل :
يآ مَن له تعنًوا آلوجًوهٍ وتخشَعٍ ..
ولأمرِه كلٍ آلخلآئق تخضع !
وإليك أبسٍطُ كف ذلٍ لم تَكُنٍ ..يوماً لغيًرٍ سؤآلٍكَ ترفَع !




صَبآحٍ / مًسآءَ ، الخير !

أوقآت تمر بحياتنآ ..
نكُونٍ فيها في أمسَ آلحاجة للبآري
!بلا غنَى عًن حآجتنا آلدآئمةٍ له ،



فهَيآ نهتِف بـِ يآ رَب

كل مآ يخطًر ببآلكٍ !
تريدهٍ ، تحتآجه ، تطلًبه ...
مٍن خآلقٍكً إلهً آلعآلمَينً ‘،
وكفَى !



مخرج :

يَآ مًن يرجًى للشدآئدٍ كلَهآٍ ..

يًآ مًن إليه ..آلمِشتكَى وآلمَفزَعٍ !
مآلي غيَر دًمعتٍي إليكٍ وسيلَة ..
وضِرآعَتي

زعيمه غريبه 22/06/2012 05:51 AM

-




تستاهل لايك اخوي

يارب عجل بنصر سورية :(

يعطيك ربي العافيه , وجزاك ربي خير

زرقــــآء 22/06/2012 06:05 AM

بارك الله فيك والله يجزاك كل خير
ويجعلها بموازين حسسناتك واللهم أحفظ لنا والدينا وارحم المتوفين منهم
وأجعلنا بارين بهم يارب

اللهم رضاك ورضاهم والجنه :o :ba:

زرقــــآء 22/06/2012 06:09 AM

رضي الله عنهم أجمعين
واللهم توفنا وأنت راضً عناَ _

الله يجزاك كل خخير =)

maxezo7 22/06/2012 05:58 PM

جـ,ــزاكـ ,, الله ,,آآلف ,, خيــر,,

يعطيك العاافية ,,

مآآ قصرت يالغآآلي ,,

آشكركـ على طرحك المميز ,,

maxezo7 22/06/2012 06:03 PM

جـ,ــزاكـ ,, الله ,,آآلف ,, خيــر,,

يعطيك العاافية ,,

مآآ قصرت يالغآآلي ,,

آشكركـ على طرحك المميز ,,

maxezo7 22/06/2012 06:05 PM

جـ,ــزاكـ ,, الله ,,آآلف ,, خيــر,,

يعطيك العاافية ,,

مآآ قصرت يالغآآلي ,,

آشكركـ على طرحك المميز ,,

maxezo7 22/06/2012 06:06 PM

جـ,ــزاكـ ,, الله ,,آآلف ,, خيــر,,

يعطيك العاافية ,,

مآآ قصرت يالغآآلي ,,

آشكركـ على طرحك المميز ,,

هلاليه ودمها خفيف 23/06/2012 01:47 AM

جزاااااااااااااااك الله خيرررررررررررر

مععمر القذافي 23/06/2012 04:07 AM

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

ملكه بعشق الهلال 23/06/2012 04:27 AM

جزاك الله الف خير
يارب ارحم لي امي وادخلها جنان الفردوووووس
ورحم جميع اموات المسلمين
اللهم عجل بنصر سوريا ي ارحم الراحمين

أميـــر الليل 24/06/2012 06:36 AM

فضل شهر شعبان ورمضان !
 

-

الصيام في شعبان :

عن عائشة رضي الله عنها قالت :
« كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان »
رواه البخاري برقم ( 1833 ) ومسلم برقم ( 1956 ) ،

وفي رواية لمسلم برقم ( 1957 ) :
« كان يصوم شعبان كله ، كان يصوم شعبان إلا قليلا » ،

وقد رجح طائفة من العلماء منهم ابن المبارك وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شعبان ، وإنما كان يصوم أكثره ،

ويشهد له ما في صحيح مسلم برقم ( 1954 ) عن عائشة رضي الله عنها ، قالت :
« ما علمته - تعني النبي صلى الله عليه وسلم - صام شهرا كله إلا رمضان »

وفي رواية له أيضا برقم ( 1955 ) عنها قالت :
« ما رأيته صام شهرا كاملا منذ قدم المدينة إلا أن يكون رمضان » ،

وفي الصحيحين عن ابن عباس قال :
" ما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا كاملا غير رمضان »
أخرجه البخاري رقم 1971 ومسلم رقم 1157 ،

وكان ابن عباس يكره أن يصوم شهرا كاملا غير رمضان ،




قال ابن حجر رحمه الله :
كان صيامه في شعبان تطوعا أكثر من صيامه فيما سواه وكان يصوم معظم شعبان .

وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ، فقال :
« ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه ، بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم »
رواه النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425 ،

وفي رواية لأبي داود برقم ( 2076 ) قالت :
« كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان » .
صححه الألباني أنظر صحيح سنن أبي داوُد 2/461

قال ابن رجب رحمه الله : صيام شعبان أفضل من صيام الأشهر الحرم ، وأفضل التطوع ما كان قريب من رمضان قبله وبعده ، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها وهي تكملة لنقص الفرائض ، وكذلك صيام ما قبل رمضان وبعده ، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق بالصلاة فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بَعُد عنه .


وقوله « شعبان شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان »
يشير إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان - الشهر الحرام وشهر الصيام - اشتغل الناس بهما عنه ، فصار مغفولا عنه ، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر حرام ، وليس كذلك .

وفي الحديث السابق إشارة إلى أن بعض ما يشتهر فضله من الأزمان أو الأماكن أو الأشخاص قد يكون غيره أفضل منه .

وفيه دليل على استحباب عِمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة ، كما كان طائفة من السلف يستحبون إحياء ما بين العشائين بالصلاة ويقولون هي ساعة غفلة ، ومثل هذا استحباب ذكر الله تعالى في السوق لأنه ذكْر في موطن الغفلة بين أهل الغفلة ،

وفي إحياء الوقت المغفول عنه بالطاعة فوائد منها :

أن يكون أخفى للعمل وإخفاء النوافل وإسرارها أفضل ، لا سيما الصيام فإنه سرّ بين العبد وربه ، ولهذا قيل إنه ليس فيه رياء ، وكان بعض السلف يصوم سنين عددا لا يعلم به أحد ، فكان يخرج من بيته إلى السوق ومعه رغيفان فيتصدق بهما ويصوم ، فيظن أهله أنه أكلهما ويظن أهل السوق أنه أكل في بيته ، وكان السلف يستحبون لمن صام أن يُظهر ما يخفي به صيامه ، فعن ابن مسعود أنه قال : " إذا أصبحتم صياما فأصبِحوا مدَّهنين " ، وقال قتادة : " يستحب للصائم أن يدَّهِن حتى تذهب عنه غبرة الصيام "

وكذلك فإن العمل الصالح في أوقات الغفلة أشق على النفوس ، ومن أسباب أفضلية الأعمال مشقتها على النفوس لأن العمل إذا كثر المشاركون فيه سهُل ، وإذا كثرت الغفلات شق ذلك على المتيقظين ، وعند مسلم ( رقم 2984 ) من حديث معقل بن يسار : " العبادة في الهرْج كالهجرة إلي " ( أي العبادة في زمن الفتنة ؛ لأن الناس يتبعون أهواءهم فيكون المتمسك يقوم بعمل شاق ) .





وقد اختلف أهل العلم في أسباب كثرة صيامه -صلى الله عليه وسلم - في شعبان على عدة أقوال :

1- أنه كان يشتغل عن صوم الثلاثة أيام من كل شهر لسفر أو غيره فتجتمع فيقضيها في شعبان وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عمل بنافلة أثبتها وإذا فاتته قضاها .

2- وقيل إن نساءه كن يقضين ما عليهن من رمضان في شعبان فكان يصوم لذلك ، وهذا عكس ما ورد عن عائشة أنها تؤخر قضاء رمضان إلى شعبان لشغلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصوم .

3- وقيل لأنه شهر يغفل الناس عنه : وهذا هو الأرجح لحديث أسامة السالف الذكر والذي فيه : " ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان " رواه النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425

وكان إذا دخل شعبان وعليه بقية من صيام تطوع لم يصمه قضاه في شعبان حتى يستكمل نوافله بالصوم قبل دخول رمضان - كما كان إذا فاته سنن الصلاة أو قيام الليل قضاه - فكانت عائشة حينئذ تغتنم قضاءه لنوافله فتقضي ما عليها من فرض رمضان حينئذ لفطرها فيه بالحيض وكانت في غيره من الشهور مشتغلة بالنبي صلى الله عليه وسلم ،

فيجب التنبه والتنبيه على أن من بقي عليه شيء من رمضان الماضي فيجب عليه صيامه قبل أن يدخل رمضان القادم ولا يجوز التأخير إلى ما بعد رمضان القادم إلا لضرورة ( مثل العذر المستمر بين الرمضانين ) ، ومن قدر على القضاء قبل رمضان ولم يفعل فعليه مع القضاء بعده التوبة وإطعام مسكين عن كل يوم ، وهو قول مالك والشافعي وأحمد .

وكذلك من فوائد صوم شعبان أن صيامه كالتمرين على صيام رمضان لئلا يدخل في صوم رمضان على مشقة وكلفة ، بل يكون قد تمرن على الصيام واعتاده فيدخل رمضان بقوة ونشاط .

ولما كان شعبان كالمقدّمة لرمضان فإنه يكون فيه شيء مما يكون في رمضان من الصيام وقراءة القرآن والصدقة ، وقال سلمة بن سهيل كان يقال : شهر شعبان شهر القراء ، وكان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال هذا شهر القراء ، وكان عمرو بن قيس المُلائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن .



الصيام في آخر شعبان

ثبت في الصحيحين عن عمران بن حصين رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل : « هل صمت من سرر هذا الشهر شيئا ؟ قال لا ، قال : فإذا أفطرت فصم يومين » وفي رواية البخاري : أظنه يعني رمضان وفي رواية لمسلم : « هل صمت من سرر شعبان شيئا ؟ » أخرجه البخاري 4/200 ومسلم برقم ( 1161 )

وقد اختلف في تفسير السرار ، والمشهور أنه آخر الشهر ، يقال سِرار الشهر بكسر السين وبفتحها وقيل إن الفتح أفصح ، وسمي آخر الشهر سرار لاستسرار القمر فيه ( أي لاختفائه ) ، فإن قال قائل قد ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لا تقدموا رمضان بيوم أو يومين ، إلا من كان يصوم صوما فليصمه » أخرجه البخاري رقم ( 1983 ) ومسلم برقم ( 1082 ) ، فكيف نجمع بين حديث الحثّ وحديث المنع فالجواب : قال كثير من العلماء وأكثر شراح الحديث : إن هذا الرجل الذي سأله النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أن له عادة بصيامه ، أو كان قد نذره فلذلك أمره بقضائه . وقيل في المسألة أقوال أخرى ،



وخلاصة القول أن صيام آخر شعبان له ثلاثة أحوال :

أحدها : أن يصومه بنية الرمضانية احتياطا لرمضان ، فهذا محرم .

الثاني : أن يصام بنية النذر أو قضاء عن رمضان أو عن كفارة ونحو ذلك ، فجوّزه الجمهور.

الثالث : أن يصام بنية التطوع المطلق ، فكرهه من أمر بالفصل بين شعبان ورمضان بالفطر؛ منهم الحسن - وإن وافق صوما كان يصومه - ورخص فيه مالك ومن وافقه ، وفرّق الشافعي والأوزاعي وأحمد وغيرهم بين أن يوافق عادة أو لا ..

وبالجملة فحديث أبي هريرة - السالف الذكر - هو المعمول به عند كثير من العلماء ، وأنه يكره التقدم قبل رمضان بالتطوع بالصيام بيوم أو يومين لمن ليس له به عادة ، ولا سبق منه صيام قبل ذلك في شعبان متصلا بآخره .



فإن قال قائل لماذا يُكره الصيام قبل رمضان مباشرة ( لغير من له عادة سابقة بالصيام )

فالجواب أنّ ذلك لمعانٍ منها :

أحدها : لئلا يزاد في صيام رمضان ما ليس منه ، كما نهي عن صيام يوم العيد لهذا المعنى ، حذرا مما وقع فيه أهل الكتاب في صيامهم ، فزادوا فيه بآرائهم وأهوائهم .

ولهذا نهي عن صيام يوم الشك ،قال عمار من صامه فقد عصى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ، ويوم الشك : هو اليوم الذي يشك فيه هل هو من رمضان أم لا ؟ وهو الذي أخبر برؤية هلاله من لم يقبل قوله ، وأما يوم الغيم : فمن العلماء من جعله يوم شك ونهى عن صيامه ، وهو قول الأكثرين .

المعنى الثاني : الفصل بين صيام الفرض والنفل ، فإن جنس الفصل بين الفرائض والنوافل مشروع ، ولهذا حرم صيام يوم العيد ، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم أن توصل صلاة مفروضة بصلاة حتى يفصل بينهما بسلام أو كلام ، وخصوصا سنة الفجر قبلها ، فإنه يشرع الفصل بينها وبين الفريضة ، ولهذا يشرع صلاتها بالبيت والاضطجاع بعدها .

ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يصلي وقد أقيمت صلاة الفجر ، فقال له : " آلصُّبح أربعا " رواه البخاري رقم ( 663 ) .



وربما ظن بعض الجهال أن الفطر قبل رمضان يراد به اغتنام الأكل ؛ لتأخذ النفوس حظها من الشهوات قبل أن تمنع من ذلك بالصيام ، وهذا خطأ وجهل ممن ظنه .
والله تعالى أعلم


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:06 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd