![]() |
إذا أردت أن تزن معدل الإيمان في قلبك،فانظر لنفسك وقت البلاء وعند المصائب،تكشف مقياسه بوضوح، الفاجعة تفجع القلب فيُخرج ماوقر فيه دون شعور ! |
لو أنَّا نرفع همومنا لله أولًا قبل أن نُدنيها من أصدقائنا؛ لـ جاءنا الغوث قبل أن يصل أصدقاؤنا ! |
النفس التي تخجل من أن يوبخها أحد أمام النَّاس كيف سـ تتحمل أن يُقرأ كتابها وتُنشر صحائف أعمالها يوم القيامة على رؤوس الأشهادِ ! |
في كلِّ عام ندرك رمضان وقد فقدنا حبيبًاأوقريبًاأو جارًاأوصديقًا وسيأتي عامٌ نفقدفيه أنفسناويفقدناأحبابنا هذا ليس شعور،إنَّه حقيقة سنمر بها ! |
أتساءل .. ماجدوى السلوِّ إن جاء من غيرِ الله ؟! ماقيمة المعيَّة إن لم تصحبها رحمة الله ؟! كيف تكون الطمأنينة إن لم تكن من الله ولأجل الله ؟! |
تختلف الإبتلاءات في نوعها ، وتتفق في حاجتها جميعًا لـ صبرٍ جميل ويقينٍ صادق ! |
سئل أحد الأئمة : ما أعظم عمل يتقرب به العبد إلى الله فبكى رحمه الله وقال: "أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو" |
القلب الموصول بالله، لايُمنع من صرفِ السعادةِ أبدًا ! |
نعمة عظيمة أن نكون من أمَّةِ خيرِ البشر محمد عليه السلام، الأمة التي تمناها أولو العزمِ من الرسل .. فـ لنُصلّي على حبيبنا وشفيعنا وقدوتنا ! |
لاتأتي الأشياء الجميلة حين نكف عن انتظارها .. كلّ شيءٍ يحضر في الوقت الذي أراده الله وقدره لكنَّ العامل النفسي وقت الإنتظار يُمدِد المسافة ! |
استكثر من الدعاء " اللهم أصلح لي شأني كلّه " فإنَّه إذا أصلحَ اللهُ شأنك ، استقام كلّ أمرك . |
هل سمعت أصم يبحث بين أروقة اليوتيوب عن أغنية ليسمعها ؟! أو هل رأيت أعمى يُقلب القنوات بحثًا عن مسلسل يتابعه ؟! تأملوا نحن نعصي الله بنعمه ! |
لو أنَّا نعمل لـ الجنَّة بالقدر الذي نتحدث به عنها لو أنَّا ندسُ لها من حروفنا بعضُ خبيئةٍ .. لـ قصُرت المسافة بيننا برحمةِ الله وربحنا ! |
أعظمُ الصمتِ، ذاك الذي تقضيه في انتظارِ فرجٍ من الله ! |
ماءُ العينِ الذي يذرف لأجلِ الله، لايترك النفسَ مُجدبةً أبدًا ! |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 01:11 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd