{فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم}
تتشابه الأفعال،،لكن الرحمات تتنزل على مافي القلوب !

قال تعالى (ألا إنها قُربةٌ لهم)
كلما أنفقت،اقتربت أكثر .

(إما يبلغن عندك الكِبَر أحدهما أو كلاهما)
كنت عندهما فصاروا عندك اليوم،،فأحسن إليهما ؟

(يامعشر النساء تصدَّقن )
ماذا يريد النساء أوضح من هذا،،وقد دلهم صلى الله عليه وسلم على طريق النجاة،وخصهم بالنداء !

قال تعالى(فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصَّدق)
تمنى الصدقة حين رأى الموت،،ياتُرى لم تمناها من بين الأعمال الصالحة،،؟

قال تعالى(خذ من أموالهم صدقة تطهرهم)
ل نتطهر فقد آذانا نتن الذنوب . .!

قال تعالى (إني أخاف الله)
لاتصدق كل من يدعيها،،حتى إبليس قالها!

بعـض النـاس تعيـش معـه لحظـه تذكرهـا طـول العمـر ... وبعـضهم تعيـش معـه عمـر مـا تذكـر منـه لحظـه

(وأن إلى ربك المنتهى)
تحت هذا سر عظيم من أسرار التوحيد،وهو أن القلب لايستقر ولايطمئن ويسكن إلا بالوصول إليه

قال تعالى(لايسمعون حسيسها)
حفظوا أسماعهم في الدنيا مما يكره،فحفظ لهم أسماعهم في الجنة مما تكره!

قال تعالى (وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا)
كلمات قبل خروجك للصلاة،،تفوز بعدها بهذا الثناء !

قال تعالى(أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ)
قال تعالى({الله الذي سخر لكم البحر لتجري الفلك فيه بأمره ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون }.

+كل شيء مسخر لك يا ابن آدم،،كل ما عليك ألا تعصي أمره !!

(وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا)
رحمة الله قريبة،،اطلبها ولو بالإنصات!

(يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيُغفرُ لنا!)
بدل أن يشكروا مغفرته،تجرأوا على معصيته،ثق تماما أن المحروم دائما يفكر بهذه الطريقة المخذولة !

(نِعمَ العبد)
أغمض عينيك وتخيل أن الله قالها فيك!هل عرفت الآن حقارة أفعالنا حين نرجو ثناء البشر؟