لقطه للامير الراحل نايف في اخر ايام حياته ,, اللهم ثبته عند السؤال يا كريم . http://pic.twitter.com/ADrwa4jQ

‏?

السلام عليكم ..
أولاً أحسن الله عزاكم في وفاة ' نايف '
ثانياً لاحظت أن نص اللستة ( راح الامن - راح من يكسر الشيعه - ضاعت السعودية ) ومن هالكلام !!


قبل مايموت نايف ترى مات فيصل !!! ترى مات قبلهم محمد صلى اللھَ عليه وسلم صفوة ألخلق / والحمدلله مانُزع الامن من الارض ولاتغيرت السنن
الكونية ...


والاحظ إنكم معطين الشيعه أكبر من حجمهم !!
ومسوين نفسكم مساكين ومفرحين الشيعه علينا

المملكة ولله الحمد قوية بشريعه الله وسنة رسولة
وعيال عبدالعزيز الباقين فيهم الخير

ولاتصيرون إمعات أي بي سي يجيك ( ترسله )
صراحه شفت ضعف فيكم اليوم بشكل يقهر


الامن موجود ، والدنيا بخير ، لكن لاتضعفون الامن
بسبب ' نياحكم الزائد ' وتذمّركم ، @>--
اذكروووا الله و خلوووكم اقوياء
أن اللھَ حي لا يموت

اللهم كما أصبحنا على موت الأمير نايف، أمسنا على موت بشار.

-


حتى سفرة ﺎلرۈح ما هي حاصله
لو سرحتِ خمس دقايق
الا ۈجايک كرتون ﺎلمنديل بوجهک
سرحانه بَ مين :|</3

^
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههہ

استَودَعنَاك رُوحَ نَايف يارب، فارحمه واغفرله ..!
استَودَعنَاك الوطَن وأمنَه يارب، فَاحفَظه واجعَل كَيدَ أعدائه مردُودًا لهم ..!

‏​​‏​​​ ‏​عسااني اول ..
من يرححل :
من اخؤاني واهلي ، : )
فلإ طااقہ لي بفقدان أحد

نصيحة
^̵̵̵
لا تنام وانٺ ما فيڳ نوم !!
لانہ النوم وانت مافيڳ نوم
ما يخليڳ تنام*beer*\\=D/=D .

​​​ھَھَھٍھَھٍھَھٍھَھٍھَھٍھَھٍٱإيـﮱ =)) 

ودي اسوي محاضرة بعنوان

\" سرقة الشواحن وتأثيرها على الترابط الاسري والاجتماعي وكيفية معالجة هذه الظاهرة\" 
ھھھھھھھھھھھھھھھھھھھھھھھ

ٱلضيق ، ۆھمۆم ، ٱلزمن ، ۆٱلنگٱدھ
ۆصدۆر فيھٱ ٱۆجٱع ۆٱلحزن ۆٱجد

ۆٱلنٱس تدفع لأجل تشري ٱلسعٱدھ
ۆمحدٍ شرٱھٱ غير ٱھل ٱلمسٱجـد !

قالها أبو بكر رضي الله عنه

"من كان يعبد محمداً فأن محمداً قد مات
ومن كان يعبد الله فأن الله حي لايموت"

من أراد أن ينصف الناس من نفسه فليحب لهم ما يحب لنفسه.
علي ابن أبي طالب رضي الله عنه

فَجَائِع المَوت، قَرِيبَة مِن أروَاحنَا جدًا..
يا الله..!! كَم نَحنُ عَن القُرب مِنك غَافِلُون غَافِلُون كثيرًا، اللهُمَّ ارحمنَا واغفِرلنَا .

كفوا عن تناقل الفتن ونشر الخوف في قلوب الآمنين وارفعوا أصواتكم بِ (ان معي ربي سيهدين) كما هتف بها موسى ففلق الله له بها البحر...!