نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   منتدى المجلس العام (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=1)
-   -   قصة تخوف الله يستر علينا (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=110021)

أســـ الذكرى ــيـر 05/04/2003 11:00 PM

قصة غريبه !؟ إضغط هنا
 
المرفقات 1
كان أحد رجال قبيلة العوازم مسافراً قريباً من حائل مع زوجته التي كانت على وشك الولادة وفي غور يقع بين التلال العالية وضعت المرأة طفلها فجأة ولكنها ماتت أثناء الوضع . حاول زوجها أن يساعدها قدر ما يستطيع غير أنه كان وحيداً ولم يستطع أن ينقذها . فوضع جثتها في كهف قريب وملأ المدخل بالحجارة ، كره الأب أن يبعد الطفل عن أمه فقد كان يدرك أنه سيموت لا محالة لعدم وجود الحليب فوضعه على صدر أمه ولف ذراعها من حوله ووضع ثديها الأيسر في فمه ثم تركها وسار مبتعداً .

وبعد تسعة أشهر كان جماعة من البدو من نفس القبيلة يمرون من هناك فقرروا أن ينصبوا مضاربهم قريباً من المكان الذي دفنت فيه المرأة وطفلها . وبما أنهم كانوا يعرفون القصة فقد ذهبوا إلى مدخل الكهف ليروا إن كانت الحجارة لا تزال في موضعها ، وكم كانت دهشتهم كبيرة عندما وجدوا بعض الحجارة قد أزيلت من مكانها تاركة حفرة في الجدار وازدادت دهشتهم عندما وجدوا آثار قدم طفل على الرمال في جميع الاتجاهات, فاعتراهم الخوف وأصبحوا نهباً للخرافات وانطلقوا مبتعدين عن المكان المسكون وهم لا يلوون على شيء .

وبعد مدة من الزمن علم الأب بالقصة فأسرع إلى المكان ووجد الحفرة في الجدار وآثار أقدام الطفل ، وعندما نظر داخل الكهف ، رأى طفلاً حياً يتمتم وهو يقف بجانب جثة المرأة الميتة التي كانت أشبه بجثة محنطة وكان جسدها جافاً تماماً عدا عينها اليسرى والجانب الأيسر من وجهها وثديها الأيسر الذي كان يمتلئ بالحليب ويدها اليسرى وكانت جميع هذه الأعضاء لا تختلف في شيء عن أعضاء المرأة الحية . عندها ملأ الخوف من الله قلب الرجل فأخذ يردد اسمه ويحمده ، ثم إنه أخذ الطفل الرضيع ووضعه على ظهر ناقته وسار مبتعداً .

وقبل مغادرة المكان دفن جثة المرأة الميتة بعناية ، ووضعها هذه المرة في قبر من الرمال .

سبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر


ماباقى إلا وجهه سبحانه الحى القيوم

أســـ الذكرى ــيـر 05/04/2003 11:06 PM

قصة تخوف الله يستر علينا
 
المرفقات 1
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون

بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها

و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها

ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة

ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها

لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها

واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها

و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب

و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه

nojood 05/04/2003 11:07 PM

يعطيك العافية على القصة الغريبة فعلا.....

وانا توي ادري ان فيه عوازم بالسعودية:)

الف شكر لك على هذي القصة:)


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:31 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd