الهلال هل يتعاقد مع يونس عليوي ؟
 

تكفى يا شبيه الريح
تكفى يا فخر الهلال
تكفون يا أعضاء شرف نادي الهلال
تكفلوا بهالصفقه من أجــل مصلحة هذا الكيــان

أخوكم (يوسف الحربي) :smilie47::alzaeem::smilie47:

أخـــــــــــــيـــــــــــرا تم الرفع
شكرا يا مشرفيــنـــا

الله يكتب اللي فيه خير للزعيم أما اللاعب ماعمري تابعت له أي مباراة حتى أحكم على مستواه
نتمنى يكون عند مستوى الطموح ويتعاقد معاه الزعيم ويخدم الزعيم
لأنه يوجد هناك خامات مدفونه لم تكتشف بعد لديها القدره على شيل آي فريق

تحياتي

انشاء الله يجي الهلال ونستفيد من صغر سنه

الله يكتب لي فيه خير للزعيم

لاعب مميز جدا ويملك امكانيات كبيرة اتمنى قدومه للهلال

بــــصـــــــــــــــراحــــــــــــــه حرام يروح لغير الهلال وانا من سكان حفر الباطن ومتابع بشكل كبير له والله فنااااان ولو مو فناااان كان ما فاوضته الأنديــه الكبيـــره

بالتوفيق للاعب يونس وانشاء الله هو هلالي

بس اتمنى من المشرفين انى ارفع مواضيع وماتطلع ابي السبب

الله يكتب اللي فيه خير
وتأكد اي لاعب راح يكون اضافه للفريق الاداره راح تسعى لجلبهـ

بكل امااانهـ اول من طاااالب في هالاعب فهو انت....

اتمنى ان لانندمـ عليهـ...

الله يكتب الخير للزعيمـ.......

الله يكتب اللي فيه خير للزعيم أما اللاعب ماعمري تابعت له أي مباراة حتى أحكم على مستواه

والله يا خوفي ان الصفقه بالنهايه زي المحياني


عموما نقول انشاءالله يجي

هالحين الفقراويه والطحالب والتشاد يدعون لك
يخوي ارسل عالخاص للاداره وتوصله للنادي

ما حكم كتابة إن شاء الله كالآتي "إنشاء الله" حاشاه ربي ، علما أني قرأت في المنتديات : كثيراً ما لاحظت ولاحظ غيري من يكتب إن شاء الله بهـذا الشكل (إنشاء الله) لذلك أحببت أن أطلعكم على هذا الموضوع الذي يبين الفرق بينهما ... معنى الفعل "إنشاء" أي : إيجاد ، ومنه قوله تعالى : ( إنا أنشأنهن إنشاءً..) أي : أوجدناهن إيجاداً ... فمن هذا لو كتبنا (إنشاء الله) يعني : أننا نقل والعياذ بالله إننا أوجدنا الله.. تعالى شأنه عز وجل عن هذا علواً كبيراً... وهذا غير صحيح كما عرفنا ... أما الصحيح هو أن نكتب (إن شاء الله)... فإننا بهذا اللفظ نحقق هنا إرادة الله عز وجل ... فقد جاء في معجم لسان العرب معنى الفعل شاء ، أي أراد . فالمشيئة هي الإرادة فعندما نكتب إن شاء الله ... كأننا نقول بإرادة الله نفعل كذا .. ومنه قوله تعالى : (وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ)