استغفر الله وأتوب إليه
حقاً ما أروعك أيها الكاسر! فأنت بعزيمتك وإصرارك كنبتة برية نمت أعلى قمم جبال ثلجية قاومت تلك الثلوج
حتى تفتحت أوراقها .

ثقافته , عفويته , إخلاصه , قوة شخصيته , سرعة بديهته, احترامه للجميع و ثقته بالله ثم بنفسه هو مايميزه عن غيره وهو ما أجبر الآخرين على احترامه .
كاتبنا الدخول للوسط الرياضي صعب والتعايش معه أصعب .ياسر وجد في هذا الوسط من ينتقده فلم يحبط ومن يثني عليه فلم يغتر . بل عمل لتلك الأصوات فلتره فأخذ منها ما أراد فتحقق له مايريد .
ياسر لم يقف يوماً ما على أرض هشة لذا لم يسقط بل وجد المحبين من حوله وهم كثر فثبت أقدامه.
ــ للمتأزمين: احترموا عقولنا وارحموا أذاننا من نشاز أصواتكم فقد مللنا

أستاذي جهودكم تذكر فتشكر .........فشكراً لإنصافك قناصنا.
حال ياسر مع الآخرين : إذا رماك أحد بحجر فأرمي إليه وردة واجمع تلك الحجارة لتبني بها سلماً تصعد به إلى قمة المجد .
خاتمة : الحياة كفنجان القهوة قد يكون سادة وقد يكون سكر زيادة فإن كان سادة فاصبر
وإن كان سكر زيادة فاشكر وفي كلتا الحالتين سوف تسعد بإذن الله.