![]() |
- " زياد بن أبيه " أسعد الناس عيشآ شاب له حظ من دين وسداد من عيش وأمراه حسناء قد رضيها ورضيته لايعرفنا ولانعرفه فإن عرفنا وعرفناه أفسدنا عليه دينه ودنياه |
- قال إبراهيم بن الحكم بن أبان ، عن أبيه ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ما في الدنيا ثمرة حلوة ولا مرة إلا وهي في الجنة حتى الحنظلة . وقال ابن عباس : ليس في الدنيا مما في الآخرة إلا الأسماء ، يعني : أن بين ذلك بونا عظيما ، وفرقا بينا في التفاضل . |
- " الحسن البصري " والسنة .. والذي لاإله إلا هو بين الغالي والجافي فاصبروا عليها رحمكم الله فإن أهل السنة كانوا أقل الناس فيما مضى وهم أقل الناس فيما بقي الذين لم يذهبوا مع أهل الإتراف في إترافهم ولا مع أهل البدع في بدعهم وصبروا على سنتهم حتى لقوا ربهم فكذلك إن شاءالله كونوا . |
- عمر بن الخطاب - رضي الله عنه من كثر ضحكه قلت هيبته , ومن مزح استخف به , ومن اكثر من شيء عرف به , ومن كثر كلامه كثر سقطه , ومن كثر سقطه قل حياؤه / ومن قل حياؤه قل ورعه ! ومن قل ورعه مات قلبه . |
- الفضيل بن عياض رحمه الله " إذا كان الله يسأل الصادقين عن صدقهم ، مثل إسماعيل وعيسى عليهما السلام ، فكيف بالكاذبين أمثالنا ! |
- " أبو موسى الأشعري " إنما سمي القلب لتقلبه وإنما مثل هذا القلب مثل ريشة بفلاة تقلبها الرياح ظهرها لبطنها . |
- يقول ابن الجوزي لقد رأيت من يكثر الصلاة والصوم والصمت والتخشع في نفسه ولباسه والقلوب تبتعد عنه .. وقدره في الناس ليس بذاك .. ورايت من يلبس فاخر الثياب وليس له كثير نفل ولاتخشع والقلوب تتهافت على محبته .. فتدبرت السبب فوجدته السريرة .. فمن اصلح سريرته فاح عبير فضله وعبقت القلوب بنشر طيبه . |
- " ابن حجر " المشرك أصلآ من وضع الشيء في غير موضعه .. لأنه جعل لمن أخرجه من العدم إلى الوجود مساويا فنسب النعمة إلى غير المنعم بها . |
- عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لاتظنن بكلمة خرجت من مسلم شراً وأنت تجد لها فى الخير محملاً ، ومن عرض نفسه للتهم فلا يلومن من أساء به الظن ، ومن كتم سره كانت الخيرة فى يده ، ولا تطلبن حاجتك ممن لا يحب نجاحها ، ولا تتهاون بالحلف الكاذب فيهلكك الله، وعليك بالصدق وإن قتلك . |
- من أقوال الإمام أحمد بن حنبل 1- العلم لا يعدله شيء إذا كان خالصاً . 2- ما شبهت الشباب إلا بشيء كان في كمي ثم سقط 3- اجعل التقوى زادك وانصب الآخرة أمامك . 4- انو الخير فإنك لا تزال بخير ما نويت الخير . |
- قال ابن تيمية ( إذا أحسنت السرائر أحسن الله الظواهر ) |
- علي الطنطاوي - رحمه الله - من كانت له أم فليتدارك ما بقي من أيامها لئلا يصبح يوما فلا يجدها ولا يجد ما يعوض عنها . |
- " أبو حازم " عند تصحيح الضمائر تغفر الكبائر وإذا عزم العبد على ترك الآثام أمه الفتوح " أتاه وقصده " |
- الحسن البصري رحمه الله إن من توكُّل العبد أن يكون الله عزَّوجلَّ هو ثقته |
- الطنطاوي اعلمً أن مهمتكم ليست في { ورقة تنالونها } ولكن مهمتكم { أمة تحيونها } " |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:16 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd