![]() |
- قال يحيى بن معاذ رحمه الله " من أعظم الاغترار التمادي في الذنوب مع رجاء العفو من غير توبة ، وتوقع القرب من الله بغير طاعة " |
- أحمد بن حنبل الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب ، لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه. |
- قال علي رضي الله عنه : " يهتف العلم بالعمل ، فإن أجابه وإلا ارتحل " |
- قال ابن رجب ( من سار على طريق الرسول صلى الله عليه وسلم وإن اقتصد فإنه يسبق من سار على غير طريقه وإن اجتهد ) |
- علي الطنطاوي الأحمق الذي يطمئن إلى الدنيا ويثق بدوامها ولم يحسب حساباً لتداول الدول وتبدل الأحوال . |
- قال ابنُ مسعـودٍ رضى اللهُ عنه ( عليك بطريق الصالحين ، ولا يغرك قِلَّةُ السَّالكين .. واحـذر طريقَ الضَّلال ، ولا يغرك كثرةُ الهالكين ) |
- الحسين بن علي بن أبي طالب صاحب الحاجة لم يكرم وجهه عن سؤالك، فاكرم وجهك عن رده . |
- أبو موسى الأشعري إن الجليس الصالح خير من الوحدة، والوحدة خير من جليس السوء . |
- قال ابن القيم : " والذي أجمع عليه العارفون : أن الزهد سفر القلب من وطن الدنيا ، وأخذه في منازل الآخرة " |
- قال بكر المزني - رحمه الله - ( من مثلك يا ابن آدم ، خلى بينك وبين المحراب ، كلما شئت دخلت على الله ليس بينك وبينه ترجمان ثم تولى المحراب ظهرك وتغض نفسك عن الله ، النار أحق بك ) |
- قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - ( لو كانت الدنيا ذهب يفنى والآخرة خزف يبقى لكان ينبغي أن تؤثر خزفاً يبقى على ذهب يفنى فكيف والدنيا خزف يفنى والآخرة ذهب يبقى ) |
- أبو الفرج بن الجوزي إذا قنعت بميسور من القوت ... بقيت في الناس حراً غير ممقوت |
- من حكم أبي مدين الغوث " أنصف الناس من نفسك و اقبل النصيحة ممن هو دونك تدرك أشرف المنازل " " من عرف نفسه لم يغتر بثناء الناس عليه " " لكل شيء آفات و آفات الصوفية متابعة الهوى " |
- يقول ابن القيم -رحمه الله - ( الدين الخلُق ، فمن زاد عنك في الخلق زاد عنك في الدين ، ومن نقص عنك في الخلق نقص عنك في الدين ) |
- علي ابن أبي طالب أستغنِ عمن شئت تكن نظيره، واحتج إلى من شئت تكن أسيره، وأحسن إلى من شئت تكن أميره . |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:46 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd