![]() |
- مالك بن دينار ( من علامة حب الدنيا أن يكون المرء دائم البطنة ) |
- مالك بن أنس إذا عرض لك أمر فاتئد وعاير على نظرك بنظر غيرك، فإن العيار يذهب عيب الرأي كما تذهب النار عيب الذهب . |
- السباعي رحمه الله ما رأيت كالأب يهدم أولاده بنيانه وهو بهم فرح وينغصون عليه عيشه وهو منهم مسرور .. |
- يقول إبن الجوزي رحمه الله (أعطوا الله ما يحب يعطيكم ما تحبونإستجيبو لله إذا دعاكم يستجيب لكم إذا دعوتموه) |
- ابن قيم الجوزية العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه . |
- قال مالك ابن دينار اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة . |
- قال الحسن رحم الله عبداً وقف عند همه ، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر . |
- ابن عطاء الله السكندري اجتهادك فيما ضمن لك وتقصيرك فيما طلب منك دليل على انطماس البصيرة منك . |
- من أقوال الشافعي الشبع يقسي القلب ويثقل البدن ويزيل الفطنة ** قيل للشافعي : مالك تكثر من إمساك العصا وأنت لست بضعيف ؟ قال : لأتذكر أني مسافر |
- من أقوال الشافعي الحاسد طويل الحسرات عادم الدرجات ** من وعظ أخاه سرا فقد نصحــه ومن وعظه علانية فقد فضحه |
- | عَلَي بْن أَبِي طَالِب | إِيِّاكُم و مُحَقَّرَات الْذُّنُوب فَإِن الْصَّغِيْر مِنْهَا يَدْعُوَ إلَى الْكَبِيْر و قِيَل : مِن الْعُوْد ثَقُلَت ظُهُوْر الْحَطَّابِين وَمَن الْهَفْوَة إلَى الْهَفْوَة كَثُرَت ذُنُوْب الْخَطَّائِيْن |
- مالك بن دينار رحم الله عبداً قال لنفسه : ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟ ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً |
- معاوية بن أبي سفيان يمكنني أن أرضي الناس كلهم إلا حاسد نعمة , فإنه لا يرضيه إلا زوالها. |
- عثمان ابن عفان مَاعَمْلَ رَجلٌ عَمَلاً إلا ألبسهُ الله رداءه ، إن خيراً فخير ، وأن شراً فشر |
- ابن القيم سلوا القبور عن سكانها ، و استخبروا اللحود عن قطانها ، تخبركم بخشونة المضاجع ، و تُعلمكم أن الحسرة قد ملأت المواضع ، و المسافر يود لو انه راجع ، فليتعظ الغافل و ليراجع . |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:51 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd