في كل صباح ومساء نسمع بعض الشائعات التي تطارد الكابتن سامي الجابر قبل وبعد الأعتزال بأنه ابن التاريخ المدلل وأنه لاعب عادي ولكن الأعلام من البسه ثوب الجمال والشهره وهذه نظرية تضحكني كثيراً عند سماعها ولكنني اصفق كثيراً للأسطوره سامي بعد عجز الحاقدين عن هذا الرجل الذي نقف له احتراماً وعشقاً ابدي لن تغيره السنين
فسامي تواريخ المجد تشهد له و وانصف من نقاد ومحللين وعقول كرويه ناضجه بأن هذا اللاعب لن يتكرر وغير قابل للأستنساخ وهذا اقل ما يقال عنه وبعد ان قرر هذا الرجل الأعتزال والأتجاه للأمور الفنيه وان يرد الدين لبيته الأزرق تنفس الصعدا وسنوا اقلامهم ليعرقلوا تجربته الجديده التي فشل اناس سلكوا هذا الطريق وتوقعوا بأفكارهم القديمه والاعيبهم المكشوفه ان يزعزعوا تكاتف وقوة الهلال فشنوا اقلامهم بأن سامي يحارب النجوم فلم يرد هذا العملاق على الشواذ ويتعب نفسه في المجادلات ويركز جل تفكيره بهم لأنه مؤمن بأن الزعيم يسير و.....
وركز على عمله مع مجموعة الشبان التي تشبه الذئاب المفترسه واكلوا الخصوم والجمو الأفواه واتى رد المعجزه سامي مع كوكبته باالأفعال القاسيه وتغلب كعادته في الميادين الخضراء ونثر خبراته دون ضجيج وبالهدوء الذي يسبق العاصفه وصنعوا لنا مجموعات من لاعبين واداريين وفنيين فهذا الزعيم يخطط لمستقبل يضيئ دروب البطولات كي نسعد بهذا النادي وبأسواره العاليه لأننا عشاق نستوطن بعالي القمم فحماك الله ايه البطل من كل مكروه وشكراً لك من القلب ،،،،،
واخيراً صلو على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
بقلمي فايزعبدالله الزغيبي