[c]بسم الله الرحمن الرحيم[/c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد :-
قال تعالى : (( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان ، إنه كان ظلوماً جهولا )) .
ما هو تعريف الأمانة ؟
الأمانة بكل سهولة هي القيام بالعمل على الوجه الأكمل وإخلاء المسؤولية أمام الله عز وجل ثم أمام صاحب العمل .
الكل شاهد القرار الذي يقضي بإيقاف الجمعان ، وهذا القرار فيه إستمرار للظلم والإجحاف الذي يواجه النادي وقد ذكرني هذا الإيقاف بإيقاف سامي والثنيان عقب مباراة الشباب في نهائي ولي العهد عام 1419 هـ والذي استخدم فيه الفيديو لأول مرة وآخر مرة كشاهد على إيقاف الثنيان
بغض النظر عن صحة قرار إيقاف الجمعان من عدمه يتبادر إلى الذهن عدة أسئلة أهمها :
أولاً : أين أنتم من محمد نور والذي ارتكب ثلاثة أشياء تستحق العقاب الشديد وبعضها يستحق الشطب ولكنكم لم تحركوا ساكناً وهذه الأشياء هي :
1) هجومه على جماهير الهلال وتكسير سيارتهم بعد نهائي الدوري العام الماضي .
2) القبض عليه في قضية أخلاقية في الرياض بداية هذا الموسم .
3) هجومه على الجماهير بعد البطولة العربية الأخيرة في جدة هو ومبروك زايد والمولد وهذه الصور شاهد عليهم :
ثانياً : أين أنتم من هذا >>
وهذا هو سبب دمار الكرة السعودية بسبب بثه للتعصب والأفكار السوداوية
ثالثاً : أين أنتم من هذا >>
وهذا ثاني سبب من أسباب الدمار
لقد حاربتم الهلال بشتى الوسائل ..
حاربتموه بكل أنواع الفصائل ..
تريدون أن يصبح كالعمود المائل ..
ولكن هيهات هيهات ، فالزعيم سيبقى زعيماً رغماً عنكم
@@@@@@@@@
خنبق يا مخنبق يا كثر الخنابيق اللي تخنبقها
@@@@@@@@@
أفتخريات :
@ البيان الأخير من الإدارة الهلالية يؤكد بأن زمن ((الطيبة الزائدة)) انتهى وبدأ زمن المطالبة بالحق الهلالي والذي افتقدناه منذ زمن بعيد جداً
@ ربما كان السر وراء إيقاف الجمعان هو تسطيحه لكورتين أو ثلاث قد كلفت تلك الرئاسة مبلغا من المال
@ يبدو أن السر وراء هروب خميس العويران للإتحاد هو معرفته بأنه سيكون ضمن أصحاب الحصانة وقد تحقق له ذلك .
@ شاهدت رداً لأحد ((المساكين)) في أحد المواضيع وكان قد لقب نفسه بأحد أنواع ((الحلويات)) ولم يعلم هذا بأنه بفعلته هذه قد كذب وتجنى وأضاع الأمانة ، حاله كحال الإتحاد السعودي لكرة القدم وأمانته ((المخبطة)) .
@ يا شباب شدوا حيلكم ووقفوا مع ناديكم وإن شاء الله البطولتين لنا
@@@@@@@@@
قفلة :
كم مرة قلنا لكم :
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخوكم ، أبو عبدالله ،،