لقد سئمنا من هذه القناة
فما هي إلا مغارة أشباح لا يتردد إليها إلا أولئك المتعصبون
ثرثرة لا تستند إلى حقائق ملؤها الأحقاد على زعيمنا
بل تتعجب وأنت تراها تستضيف المتعصبين المبغضين للزعيم
اما إذا استضافوا أحد المنتمين إلى الهلال فهو أحد رجلين
إما أنه يفتقد إلى الحماس وقوة الحجة فلا يستطيع مجاراة تلك الألسن المتعصبة فتضعف حجته ويسقط سقوطاً مدوياً ...فليته ثم ليته لم يحضر
وإما أن يكون ممن ينبذ التعصب ويحاربه وهذا أمر محمود ولا شك لكنك عندما تصتدم بأكاذيب وأراجيف أولئك المتعصبين فلا بد أن تكون قوي الشكيمة شديد البأس قوي المراس رافع الراس حتى يعلموا أن وراء الزعيم رجالاً يستطيعون الذب عن حياضه ليبقى في زعامته المطلقة
حتى التقارير بهذه القناة يملؤها التعصب حتى فواصلها تفوح بغضاً للهلال
فهل بيع الهلال لأياد خارجية فلم يعد من أندية الوطن أم أنه لا رجال له
لم لا تستضيف القناة الأستاذ فهد الروقي ؟ حتى يسكت ويلجم أولئك المتشدقين الثرثارين فليت لدينا عشرة بل عشرات من أمثال الروقي