الجميع يلاحظ هذه الأيام كيف يعمل إعلامنا الفاسد على لملمة أخر فضائح المدعو ffice
ffice" /> حسين عبدالغني والمتمثلة باعتدائه السافر على لاعب الاتحاد السعيد , السؤال الذي
يطرح نفسه لو كان حسين عبدالغني الملقب بالدجاجة لاعب هلالي كيف سوف
يتعامل هذا الإعلام معه , فوالله سوف تنصب المشانق ولا حدود يمكن تصورها
لمقدار الحملات الإعلامية التي سوف توجه اللاعب والهلال
خروج هذا الدجاجة عن النص ليس الأول ولن يكون الأخير , فكثير من الحوادث
التي حدثت مع عدة لاعبين من مختلف الأندية والطرف الثابت فيها مستر شكن
والغريب أن من تسمى بلجنة الظ...........ط تتحفنا بروائحها أقصد بقراراتها
التي في الغالب تصب لمصلحة لملمة فضائح هذا الدجاجة حسينوه
وإن لم تتمكن من ذلك ففي الغالب تقوم بعمل صلح بين المعتدي حسينوه والمعتدى
عليه وهم كثيييير بطريقة كلاً يصلح سيارته
لن ينسى الهلاليون بأن هذا الدجاجة ساهم مساهمة فاعلة في تطفيش أفضل لاعب
أجنبي وطأت أقدامه الملاعب السعودية مؤخراً وأعني الروماني رادوي
الذي هرب من هذا الوسط الفاسد لكي يستنشق هواء الحرية والمنافسات النظيفة
بدولة الامارات العربية المتحدة التي ليتنا نقتدي بربع ........... وإلا أقول خلنا ساكتين.
وبعد لم يبقى لي إلا أن أقول , إلى متى يستمر هذا العابث في عبثه؟؟؟؟
وإلى متى يستمر هذا الإعلام الفاسد في انتقائياته وتقلباته حسب الألوان؟؟؟
ونحن على بعد مباراة واحدة من الخروج المر من التصفيات المبدئية من التأهل
لكاس العالم بالبرازيلي أما أن للمسئولين عن المنتخبات السعودية لكرة القدم
التي تتساقط الواحدة تلوا الأخرى , أقول أما أن لهم أن يبحثوا عن الأسباب الحقيقة
لهذا التقهقر للرياضة السعودية وخاصة كرة القدم التي يقيني أن على رأس الأسباب
فساد الوسط الرياضي بسبب تغلغل الإعلام الفاسد الذي خرب الوسط الرياضي
وأشعل بل وأجج التعصب الرياضي الذي بلغ مبلغه وأن الأوان لتحجيم هذا الإعلام وطرد
رموزه الذين بات القاصي والداني يعرفهم بسبب غزارة طلاتهم الغير بهية
يجب أن ينظف الوسط الرياضي من هؤلاء الآفات ويجب إيجاد الحلول الجذرية لإجتثاث
الفساد وجعل منافساتنا نظيفة نقية لا تخرج عن ساحات الملاعب
أوجه هذا السؤال للمسئول الأول عن الرياضة السعودية وأعني نواف بن فيصل
وأعرف بأنه لا يسمع ولن يسمع لأنه يريد أن يسمع ما يحب أن يسمع
وبالتالي فإن جوقة العازفين المسمين مجازاً بالبطانة يسمعونه ما يرغب أن يسمع
...... ولكن لا حيــاة لمن تــنادي
الوضع العادي
