
28/11/2011, 11:27 PM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 03/09/2010 المكان: الطـائف
مشاركات: 49
| |
لقد أسلفت ( إنه الهلال ) فلماذا أتحدث ! - ماذا بعد أسامه ؟ - بـ قلمي بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ! 2011 عام الكوارث أو العام الكارثه أو عام التاريخ ! أسموه كما شئتم ! لكن لا تسموه بـ عام سقوط العظماء نعم : • إنهارات الإقتصادات • قامت الثورات • سقط الرؤساء • قتل الزعماء • حدثت الزلازل • قتل إبن لادن • رحل ستيف جوبز • توفي ولي العهد • إحترقت جده لكن لا يزال العظماء كما كانوا وأقرب مثال هو ( العظيم الهلالي ) إنه الهلال ! نادي إكتسى الشموخ و إمتطى الطموح فـ حقق الإنجاز نادي غازل المجد و عشق الإصرار فـ حصد البطوله نادي أعجز الألسن و أذهل العقول فـ عشقه الكثير نادي ... لقد أسلفت أنه ( أعجز الألسن وأذهل العقول ) فلماذا أتحدث ! إنه الهلال ! هو عشق ! بل هو روح لا نستطيع العيش بدونها ! هو كيان ! بل هو مملكه ننعم بالأمن والأمان في ظلها ! هو إعجاز علمي ! بل هو إحدى خوارق الطبيعه ! هو ... لقد أسلفت أنه ( من خوارق الطبيعه ) فلماذا اتحدث ! إنه الهلال ! إنه الهلال ! عظيم أندية آسيا وسيدها ومولاها إنه الهلال ! نادي القرن والعقد والزمان والمكان إنه الهلال ! رابع المستحيلات وعشيق المنصات إنه الهلال ... لقد أسلفت أنه ( رابع المستحيلات ) فلماذا اتحدث ! إنه الهلال ! عندما أتحدث عن الهلال فأنا أتحدث عن : ( المجد - التاريخ - الحاضر - الماضي - العز - الشموخ - البطوله - الإنجاز الفخر - السمو - الملك - ... ) وعن كل معاني العزه والرفعه ! * * * لن أطيل , كلمات إزدحمت في صدري ! ترجمتها لكم لأعبر عن جزء من بلايين الأجزاء التي لن تفي الهلال حقه يكفي ان قولي : إنه الهلال ! * * * ماذا بعد أسامه ! أعلن الكابتن أسامه أخيرا عن وجهته القادمه وأنه لا ينوي تجديد عقده مع الهلال ! فيجب على الإداره أن تتحرك من الآن وتحسم الأمور نريد البديل أو البدلاء نحتاج ظهرين وقلب دفاع ! لا نريد وعود كسابقتها ! بل نحتاج تنفيذ حقيقي على أرض الواقع بالتوفيق للزعيم ( آخر مَ كتبته بـ تويتر ) * كبير هو الهلال ! لم يستطيعوا مجاراته بـ( بطولاته - إنجازاته - رجالاته ) فـ أنشغلوا بحذاء أحد لاعبيه ! يستحقون مَا أنشغلوا به أشرف بتواصلكم معي على حسابي بتويتر هنا ختاماً تقبلوا وافر ودي محبكم [ فيصل العتيبي ] إلى اللقاء |