![]() |
الله يجزاك خير كثير مايعرفو هالشي |
الله يجزاك خير أتمنى منك عدم طرح مسائل دينية إلا بعد التأكد منها 1000% لأن أمرها خطير |
مأجور على النصيحه ولك الأجر وأنا من وجهة نظري والله اعلم ان جملة " ان شاء الله بنفوز " مافيها شي لأن كل شي بمشيئة الله |
:ba1: الله يجزاَك خير على النصيحهَ ، ولكن يإ عزيزيَ في حالة إنناَ نقول : اليوم إن شاء الله راح نفوز إو غدا باذن الله الهلال سيكون ممتعاَ ، فـ هذي ليس دعآء وإنماَ تمنيَ لذلك يجب ربط مشيئة الله بهاَ بما انها امنيه ، ولكن بالنسبه للدعاء فـ صدقت فيما قلت ولكن مايحدث هنا خصوصا ان المنتدى خاص بكرة القدم والفوز والخساره فهذي كلها بـ مشيئة الله - عز وجل - لذلك تجدنا دائما نقول ان شاء الله يفوز الهلال ، ان شاء الله اللاعب الفلاني يقدم مباراه ممتازهـ وهكذاَ . |
الله يعطيك العافية والله موضوع مهم يجب على المسلمين الانتباه |
جزاكـ الله وانت صادق . تحــــــــــــــــــــــــــــياتــــــــــــــــي |
بعض الأخوة والأخوات خلطوا بين الدعاء والعزم والخبر الموضوع واضح ويتكلم عن قرن المشيئة في حال الدعاء مثل أن يقول شخص "يارب وفقني بالإختبار إن شاء الله " هذا هو المنهي عنه والصحيح " يارب وفقني بالإختبار" ولذلك لا تجد في الأدعية النبوية بعدها إن شاء الله أما أن الشخص يقول بالعزم أو بصيغة الإخبار فهذه يقرنها بمشيئة الله عز وجل وجزاك الله على التذكير |
أنا عارف ان هذا من حرصك لكن لا تفتي عن شيء وأنت ما تدري خل الشيوخ هم اللي يفتون ولا تقول شيء ما تدري عنه |
الله يجزاك وتقبل مروري وتحياتي |
إقتباس:
مثلا لما تقول للمريض الله يشفيك ان شاء الله هذا غلط انما الصح تقول الله ياشفيك او تضيف عليها يارب اما قول بجي ان شاء الله او بسافر ان شاء الله فهذا جائز <!-- ajouter ce bouton sur tout les fichiers de telechargement --><!--------------------------mediaget.com content -------------------------------> حكم قول إن شاء الله في الدعاء قرأت لبعض العلماء أنه لا يجوز أن تقول في دعائك إن شاء الله كأن تقول لشخص مثلاً : وفقك الله إن شاء الله لحديث فيما معناه ليعزم أحدكم المسألة ولا يقل اللهم اغفر لي إن شئت فإن الله لا مكره له ، ولكن ورد في حديث آخر أنه يقال للمريض (طهور إن شاء الله) فكيف نجمع بينهما ؟ . الجواب : عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ الْمَسْأَلَةَ ، وَلَا يَقُولَنَّ : اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ فَأَعْطِنِي ، فَإِنَّهُ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ " . رواه البخاري (6338) ، ومسلم (2678) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي إِنْ شِئْتَ ، لِيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ فَإِنَّ اللَّهَ صَانِعٌ مَا شَاءَ لَا مُكْرِهَ لَهُ . رواه البخاري (6339) ، ومسلم (2679) . وفي لفظ لمسلم : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلَا يَقُلْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، وَلَكِنْ لِيَعْزِمْ الْمَسْأَلَةَ ، وَلْيُعَظِّمْ الرَّغْبَةَ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ . قال صاحب تحفة الأحوذي : قَوْلُهُ : ( لِيَعْزِمْ الْمَسْأَلَةَ ) الْمُرَادُ بِالْمَسْأَلَةِ الدُّعَاءُ قَالَ الْعُلَمَاءُ : عَزْمُ الْمَسْأَلَةِ الشِّدَّةُ فِي طَلَبِهَا وَالْحَزْمُ بِهِ مِنْ غَيْرِ ضَعْفٍ فِي الطَّلَبِ وَلَا تَعْلِيقٍ عَلَى مَشِيئَةٍ وَنَحْوِهَا : وَقِيلَ هُوَ حُسْنُ الظَّنِّ بِاَللَّهِ تَعَالَى فِي الْإِجَابَةِ . وَمَعْنَى الْحَدِيثِ اِسْتِحْبَابُ الْجَزْمِ فِي الطَّلَبِ وَكَرَاهَةُ التَّعْلِيقِ عَلَى الْمَشِيئَةِ . قَالَ الْعُلَمَاءُ سَبَبُ كَرَاهَتِهِ أَنَّهُ لَا يَتَحَقَّقُ اِسْتِعْمَالُ الْمَشِيئَةِ إِلَّا فِي حَقِّ مَنْ يَتَوَجَّهُ عَلَيْهِ الْإِكْرَاهُ وَاَللَّهُ تَعَالَى مُنَزَّهٌ عَنْ ذَلِكَ وَهُوَ مَعْنَى قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي آخِرِ الْحَدِيثِ فَإِنَّهُ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ . وَقِيلَ سَبَبُ الْكَرَاهَةِ أَنَّ فِي هَذَا اللَّفْظِ صُورَةَ الِاسْتِغْنَاءِ عَنْ الْمَطْلُوبِ وَالْمَطْلُوبِ مِنْهُ قَالَ النَّوَوِيُّ .ا.هـ. وبخصوص الجمع : سُئل الشيخ عبد الرحمن البراك - حفظه الله - : لماذا نهى النبي - عليه السلام - عن تعليق الدعاء بالمشيئة ، وورد عنه قول: "لا بأس طهور إن شاء الله"؟ الجواب : ورد النهي عن تعليق الدعاء بالمشيئة في قوله صلى الله عليه وسلم : " لا يقل أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت ، ارحمني إن شئت ، ارزقني إن شئت ، وليعزم مسألته ، إنه يفعل ما يشاء ، لا مكره له " أخرجه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه (7477) . ولمسلم: "... وليعظم الرغبة فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه" (2678) . وهذا على إطلاقه ، فإنّ تعليق الدعاء بالمشيئة يدلّ على ضعف في العزم ، أو أن الداعي يخشى أن يُكره المدعو، والله سبحانه وتعالى لا مكره له ، كما في الحديث . وأمّا الحديث الذي أخرجه البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما : أنّ النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أعرابي يعوده ، قال : وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل على مريض يعوده قال : " لا بأس طهور إن شاء الله ... الحديث " (3616) . فهذا الأسلوب أسلوب خبر ، والخبر في مثل هذا يحسن تعليقه على المشيئة ، مثال ذلك أن تقول : فلان رحمه الله ، أو اللهم ارحمه ، فلا يصح أن تُقيّد ذلك بالمشيئة . بخلاف ما إذا قلت : فلان مرحوم ، أو فلان في الجنّة ، فإنه لابدّ من التقييد بالمشيئة ؛ لأن الأوّل دعاء ، والثاني خبر ، ولا يملك الإنسان الإخبار عن الغيب ، فإن أخبر عن ما يرجوه وجب تقييد ذلك بالمشيئة . والله أعلم . |
إقتباس:
عموما أخوي صاحب الموضوع رجاء في أمور الدين لا تنزل شي إلا و أنت متأكد .. |
الله يجزاك خير المقصود عدم ارتباط المشيئه بالدعاء ان يُذكر اسم الله من باب الدعاء وبعده تاتي جملة ان شاء الله مثل : الله يوفقني ان شاء الله ..... الله يشفيك ان شاء الله اما المقوله الانشائيه الغير مرتبطه بذكر اسم الله سبحانه تاتي معها ان شاء الله مثل : عندما نفوز ان شاء الله .... في حالة الفوز ان شاء الله سنحتفل و و هذي مافيها شي .... والله اعلم |
جزاك الله خير ............ |
إقتباس:
شكرا للي نبهوني .. الي يقول بنفوز ان شاء الله وهو قصده الاخبار فهذا لاشيء فيه .. لان الرسول كان يقول طهور ان شاء الله وهو قصده الاخبار وليس الدعاء .. اما الي يقول ان شااااااااااااااء الله نفوز اليوم .. وفي نيته انه يدعو الله فهذا هو الي اقصده .. |
توضيح : ربط المشيئة يكون على فعل مستقبلي مثل بروح بكرة الدوام او السوق وغيره ودليله قوله تعالى(( ولا تقولن لشئ أني فعل ذلك غداً (23) الا ان يشاء الله ..... )) سورة الكهف أية(23)(24) ، اما الدعاء فتجزم فيه بدون تعليقه بالمشيئة فتقول الله يغفر لي ،الله يوفقني، الله يجزاك خير، الله يوفقك، بدون ذكر أن شاء الله لتحريم الرسول ذلك في حديثه صلى الله عليه وسلم ( اذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلَا يَقُلْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، وَلَكِنْ لِيَعْزِمْ الْمَسْأَلَةَ ، وَلْيُعَظِّمْ الرَّغْبَةَ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ ) والله اعلم |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 05:13 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd