
06/09/2011, 08:31 AM
|
 | موقوف | | تاريخ التسجيل: 12/03/2002 المكان: الرياض
مشاركات: 3,926
| |
لاعبون بلا طموح ومدرب بداياته تخوف أعلم بأن مباراة الهلال مع الأهلي الاماراتي كانت ودية يكتشف خلالها المدرب نقاط الضعف
والقوة والأهم كانت لإكتشاف البدائل المحتملين الذين من الممكن الاستعانة بهم لتعويض الأساسيين
ولكن في نفس الوقت كنت ومعي الكثير من الهلاليون نمني النفس بأن نرى:
- فريق منظم يعرف لاعبوه ما هي مهمتهم داخل الملعب.
- هذه المباريات كانت أكبر فرصة للاعبي الضل المغمورين لكي يرونا بأنهم موهلين لكي يكونوا أساسيين.
- هناك لاعبين لطالما طالب الكثير من الجماهير الهلالية بمنحهم الفرصة وهاقد جائت اليهم ولكن.
ولكن للأسف أضهرت لنا هذه المباراة:
- أن هناك لاعبين في صفوف الهلال إما أنهم بلا طموح وليس لهم القدرة على إثبات الوجود أو أن الموهبة والامكانات تقف حائلاً أمام إثبات قدراتهم وفي كلاى الحالتين تضل إدارة الكرة المسؤول الأول والأخير على أساس أنها لم تقم بتهيئتهم نفسياً لمثل هذه المباريات أو أنها أنفقت الملايين في استثمارات خاسرة وأعتقد بأن النقطة الثانية هي الأقرب للصحة فلطالما كتبت العديد من المواضيع في هذا المنتدى تنتقد العمل في الفأت السنية التي تدار بإجتهادات غير موفقة غالباً ويتم إنتخاب اللاعبين على أساس صلة القرابة بالمسؤلين وليس على أساس مهارتهم وإمكاناتهم الفنية والنتيجة إستثمارات فاشلة يتم التخلص منها عندما تصل للفريق الأول غالباً كهبات للأندية أو تنازل ومخالصة.
- المدرب وضح أنه لم يفعل أي شيء حتى الأن فكل ما شاهدناه مجرد إجتهادات وعك كروي ونحن على بعد أسبوع من إنطلاق أول مباريات الهلال الرسمية , لن أستبق الأحداث ولكن يقولون الحر يصاصي بالبيضه والظاهر مدربنا خصيفي.
الخلاصة:
- لا يمكن لأحد بعد ما شاهدناه حتى الأن أن يراهن على وجود صف ثاني فكل ما لدينا هو أساسيون بغيابهم سوف يعاني الهلال كثيراً.
- المدرب يخوف وموارية فاينل إقزت.
- الأجانب أعتقد بأنهم مميزين جداً خاصة الكوري والكميروني ولكن الفريق زي العادة لا يساعد.
- لاعبين أمثال الحارس شراحيلي وصفوان الموسى وخيرات أعتقد الكثير طالب بهم ولكن يوماً بعد يوم يثبت هذا الثلاثي أنهم بلا طموح بلا روح بلا إصرار بلا تحدي.
- لعل أهم المكاسب هو سلطان البيشي سواء كظهير أو محور وكذلك الحال مع قاسم وكعبي مع مزيد من الفرص أعتقد هذا الثلاثي راح يجد له مكان بالفريق الأول.
تقبلوا تحياتي |