إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة صرخة ملك أول شي مبروك لـ الفايزين .. × × الصراحة ما شفت و لا مباراة ! لكن إن شاء الله ألحق على الإعادة .. × × بـ النسبة لـ روني / فيه لقطة بـ آخر المباراة لقم واحد كبري ! يَ ليت أحد يجيبها لنا ..

لقم كوبري البرنس تاقو لاعب الاتفاق سابقا يوم يجنن الاتي والاهلي

قبل خمس سنوات، شهدت المباراة أمام منتخب أيرلندا الشمالية في بلفاست آخر مشاركة للمهاجم الأسباني الشهير راؤول غونزاليس مع منتخب بلاده قبل أن ينتزع منه دافيد فيا القميص رقم 7 ليحطم من خلاله الأرقام القياسية المسجلة باسم راؤول أحد أشهر اللاعبين الأسبان على مدار التاريخ.

وعلى مدار خمس سنوات فقط، أصبح دافيد فيا أبرز الهدافين في تاريخ المنتخب الأسباني حيث يتصدر قائمة أكثر اللاعبين تسجيلاً للأهداف برصيد 49 هدفاً كان آخرها في مباراة الأمس التي سجل فيها هدفين وقاد المنتخب الأسباني للفوز على منتخب ليشتنشتاين 6- صفر.

والجدير بالذكر أن منتخب ليشتنشتاين كان آخر فريق التقاه راؤول مع منتخب بلاده بأسبانيا وكان ذلك في الثاني من أيلول/سبتمبر 2006.

بينما كانت مباراة بلفاست هي الأخيرة له على الإطلاق مع الفريق وأقيمت في السادس من أيلول/سبتمبر 2006 وهو نفس اليوم الذي حقق فيه المنتخب الأسباني فوزه الساحق أمس ليتأهل إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2012).

وظل راؤول، نجم ريال مدريد الأسباني سابقاً ومهاجم شالكه الألماني حالياً، متربعاً لسنوات طويلة على عرش أفضل الهدافين في تاريخ الماتادور الأسباني برصيد 44 هدفاً حتى حطم فيا هذا الرقم القياسي في الشهر الماضي.

ويتصدر فيا القائمة حالياً برصيد 49 هدفاً علماً بأن مباراة الأمس كانت المباراة الدولية رقم 78 له مع المنتخب الأسباني مقابل 102 مباراة لراؤول.

وواصل فيا هوايته في تحطيم أرقام راؤول من خلال مباراة الأمس حيث أصبح اللاعب صاحب أكبر رصيد من المباريات الدولية يهز فيها الشباك ضمن صفوف المنتخب الأسباني.

وسجل فيا أهدافه ال49 في 36 مباراة دولية بينما سجل راؤول أهدافه ال44 في 35 مباراة دولية، حسبما أفادت صحيفة "ماركا" الأسبانية الرياضية في عددها اليوم الأربعاء.

ورغم تراجع المستوى التهديفي لفيا نسبياً منذ انتقاله من فالنسيا إلى برشلونة الموسم الماضي، يواصل فيا تألقه الهجومي مع المنتخب الأسباني في العام الحالي حيث سجل ستة أهداف في آخر أربع مباريات رسمية خاضها مع الفريق ليخطف الأضواء من الجميع ويصبح من أكثر اللاعبين هزاً للشباك مع منتخبات بلادهم من حيث عدد المباريات التي يهز فيها الشباك.

تجدر الإشارة إلى أن مباراة الأمس شهدت تحطيم رقماً آخر لراؤول عندما تجاوزه تشافي هيرنانديز نجم برشلونة بمشاركته في مباراة الأمس والتي أصبحت المباراة الدولية رقم 103 له ليصبح سادس أكثر اللاعبين مشاركة في المباريات الدولية للمنتخب الأسباني.

المصدر

ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹط© - ظƒط±ط© ظ‚ط¯ظ… - ظپظٹط§ ظٹظˆط§طµظ„ طھطط·ظٹظ… ط£ط±ظ‚ط§ظ… ط±ط§ط¤ظˆظ„

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Fantastic Boy قبل خمس سنوات، شهدت المباراة أمام منتخب أيرلندا الشمالية في بلفاست آخر مشاركة للمهاجم الأسباني الشهير راؤول غونزاليس مع منتخب بلاده قبل أن ينتزع منه دافيد فيا القميص رقم 7 ليحطم من خلاله الأرقام القياسية المسجلة باسم راؤول أحد أشهر اللاعبين الأسبان على مدار التاريخ. وعلى مدار خمس سنوات فقط، أصبح دافيد فيا أبرز الهدافين في تاريخ المنتخب الأسباني حيث يتصدر قائمة أكثر اللاعبين تسجيلاً للأهداف برصيد 49 هدفاً كان آخرها في مباراة الأمس التي سجل فيها هدفين وقاد المنتخب الأسباني للفوز على منتخب ليشتنشتاين 6- صفر. والجدير بالذكر أن منتخب ليشتنشتاين كان آخر فريق التقاه راؤول مع منتخب بلاده بأسبانيا وكان ذلك في الثاني من أيلول/سبتمبر 2006. بينما كانت مباراة بلفاست هي الأخيرة له على الإطلاق مع الفريق وأقيمت في السادس من أيلول/سبتمبر 2006 وهو نفس اليوم الذي حقق فيه المنتخب الأسباني فوزه الساحق أمس ليتأهل إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2012). وظل راؤول، نجم ريال مدريد الأسباني سابقاً ومهاجم شالكه الألماني حالياً، متربعاً لسنوات طويلة على عرش أفضل الهدافين في تاريخ الماتادور الأسباني برصيد 44 هدفاً حتى حطم فيا هذا الرقم القياسي في الشهر الماضي. ويتصدر فيا القائمة حالياً برصيد 49 هدفاً علماً بأن مباراة الأمس كانت المباراة الدولية رقم 78 له مع المنتخب الأسباني مقابل 102 مباراة لراؤول. وواصل فيا هوايته في تحطيم أرقام راؤول من خلال مباراة الأمس حيث أصبح اللاعب صاحب أكبر رصيد من المباريات الدولية يهز فيها الشباك ضمن صفوف المنتخب الأسباني. وسجل فيا أهدافه ال49 في 36 مباراة دولية بينما سجل راؤول أهدافه ال44 في 35 مباراة دولية، حسبما أفادت صحيفة "ماركا" الأسبانية الرياضية في عددها اليوم الأربعاء. ورغم تراجع المستوى التهديفي لفيا نسبياً منذ انتقاله من فالنسيا إلى برشلونة الموسم الماضي، يواصل فيا تألقه الهجومي مع المنتخب الأسباني في العام الحالي حيث سجل ستة أهداف في آخر أربع مباريات رسمية خاضها مع الفريق ليخطف الأضواء من الجميع ويصبح من أكثر اللاعبين هزاً للشباك مع منتخبات بلادهم من حيث عدد المباريات التي يهز فيها الشباك. تجدر الإشارة إلى أن مباراة الأمس شهدت تحطيم رقماً آخر لراؤول عندما تجاوزه تشافي هيرنانديز نجم برشلونة بمشاركته في مباراة الأمس والتي أصبحت المباراة الدولية رقم 103 له ليصبح سادس أكثر اللاعبين مشاركة في المباريات الدولية للمنتخب الأسباني. المصدر ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹط© - ظƒط±ط© ظ‚ط¯ظ… - ظپظٹط§ ظٹظˆط§طµظ„ طھطط·ظٹظ… ط£ط±ظ‚ط§ظ… ط±ط§ط¤ظˆظ„

هذا العصر عصر البرساا ولاعبينه بالمنتخب او النادي تحطيم الارقام القياسيه بشتى الطرق والمجالات بالتوفيق للمارفيا والملك تشافي

قبل خمس سنوات، شهدت المباراة أمام منتخب أيرلندا الشمالية في بلفاست آخر مشاركة للمهاجم الأسباني الشهير راؤول غونزاليس مع منتخب بلاده قبل أن ينتزع منه دافيد فيا القميص رقم 7 ليحطم من خلاله الأرقام القياسية المسجلة باسم راؤول أحد أشهر اللاعبين الأسبان على مدار التاريخ. وعلى مدار خمس سنوات فقط، أصبح دافيد فيا أبرز الهدافين في تاريخ المنتخب الأسباني حيث يتصدر قائمة أكثر اللاعبين تسجيلاً للأهداف برصيد 49 هدفاً كان آخرها في مباراة الأمس التي سجل فيها هدفين وقاد المنتخب الأسباني للفوز على منتخب ليشتنشتاين 6- صفر. والجدير بالذكر أن منتخب ليشتنشتاين كان آخر فريق التقاه راؤول مع منتخب بلاده بأسبانيا وكان ذلك في الثاني من أيلول/سبتمبر 2006. بينما كانت مباراة بلفاست هي الأخيرة له على الإطلاق مع الفريق وأقيمت في السادس من أيلول/سبتمبر 2006 وهو نفس اليوم الذي حقق فيه المنتخب الأسباني فوزه الساحق أمس ليتأهل إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2012). وظل راؤول، نجم ريال مدريد الأسباني سابقاً ومهاجم شالكه الألماني حالياً، متربعاً لسنوات طويلة على عرش أفضل الهدافين في تاريخ الماتادور الأسباني برصيد 44 هدفاً حتى حطم فيا هذا الرقم القياسي في الشهر الماضي. ويتصدر فيا القائمة حالياً برصيد 49 هدفاً علماً بأن مباراة الأمس كانت المباراة الدولية رقم 78 له مع المنتخب الأسباني مقابل 102 مباراة لراؤول. وواصل فيا هوايته في تحطيم أرقام راؤول من خلال مباراة الأمس حيث أصبح اللاعب صاحب أكبر رصيد من المباريات الدولية يهز فيها الشباك ضمن صفوف المنتخب الأسباني. وسجل فيا أهدافه ال49 في 36 مباراة دولية بينما سجل راؤول أهدافه ال44 في 35 مباراة دولية، حسبما أفادت صحيفة "ماركا" الأسبانية الرياضية في عددها اليوم الأربعاء. ورغم تراجع المستوى التهديفي لفيا نسبياً منذ انتقاله من فالنسيا إلى برشلونة الموسم الماضي، يواصل فيا تألقه الهجومي مع المنتخب الأسباني في العام الحالي حيث سجل ستة أهداف في آخر أربع مباريات رسمية خاضها مع الفريق ليخطف الأضواء من الجميع ويصبح من أكثر اللاعبين هزاً للشباك مع منتخبات بلادهم من حيث عدد المباريات التي يهز فيها الشباك. تجدر الإشارة إلى أن مباراة الأمس شهدت تحطيم رقماً آخر لراؤول عندما تجاوزه تشافي هيرنانديز نجم برشلونة بمشاركته في مباراة الأمس والتي أصبحت المباراة الدولية رقم 103 له ليصبح سادس أكثر اللاعبين مشاركة في المباريات الدولية للمنتخب الأسباني.

المصدر

شتان مابين من لعب في وقت كان المنتخب سئ و من لعب في افضل اوقات المنتخب

يبقى اسم راؤول اعلى من فيا حتى وان حطم ارقامه مع المنتخب

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة النجوم الزرق شتان مابين من لعب في وقت كان المنتخب سئ و من لعب في افضل اوقات المنتخب يبقى اسم راؤول اعلى من فيا حتى وان حطم ارقامه مع المنتخب

ليس ذنب فيا انه اتى ضمن جيل مميز !!

و فيا احد اعمدة المنتخب و احد الاسباب الرئيسيه في انجازات الماتادور !!

فأنا لا ارى مهاجما يعوض فيا ان غاب في اسبانيا !!

هناك مهاجمين لكن ليسوا بقدرات فيا التهديفيه و المهاريه و الفكريه

و ايضا نقطه اخيره ,, فيا حقق انجازات في فترة زمنيه بسيطه مقارنه بالفترة التي حقق فيها راؤول !!

و عذرا عل الرد الثاني بس ماشفت رد الاخو الا بعد كتابتي لردي

* الصوت ميوت

بعد عام من الاخفاق المروع في بطولة كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، جاء التأهل المبكر لنهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2012) ليؤكد أن المنتخب الإيطالي لكرة القدم نجح في إعادة بناء نفسه واستعاد بعض هيبته.

وحقق المنتخب الإيطالي فوزه السابع في ثماني مباريات خاضها بالتصفيات عندما تغلب على نظيره السلوفيني 1- صفر أمس الأول الثلاثاء ليلحق بالمنتخبين الألماني والأسباني إلى نهائيات يورو 2012.

وأصبح عدد المنتخبات التي ضمنت المشاركة في البطولة خمسة منتخبات نظرا لتأهل منتخبي بولندا وأوكرانيا صاحبي الأرض للنهائيات دون خوض التصفيات.

ولم يسبق للمنتخب الإيطالي أن حسم تأهله للنهائيات بهذه السرعة ولكنه برهن من خلال مسيرته في التصفيات الحالية على استعادة كثير من توازنه خاصة وأن الفريق سجل في هذه المباريات الثماني 16 هدفاً واهتزت شباكه مرة واحدة فقط.

وقال جيورجيو كيليني، مدافع الفريق وأحد أعمدة الفريق الشاب الذي شكله تشيزاري برانديللي المدير الفني للفريق، "لا يمكننا أن نتخيل أننا حققنا كل ذلك في عام واحد".

وتأهل المنتخب الإيطالي (الآزوري) للمرة الخامسة على التوالي إلى نهائيات البطولة التي سبق وأن أحرز لقبها في عام 1968 ولكنه لم يتأهل للنهائيات مبكراً من قبل على تاريخ مشاركاته في البطولة.

وقال جيانلويجي بوفون حارس مرمى وقائد المنتخب الإيطالي إن التأهل المبكر للبطولة ليس أمراً معتاداً للفريق حيث اعتاد الفريق على أن يعاني حتى نهاية مسيرة التصفيات.

وسبق لبوفون أن وصف مسيرة المنتخب الإيطالي في تصفيات يورو 2012 بأنها التحدي الذي ينتظر الفريق بعد إخفاقه في مونديال 2010 بجنوب أفريقيا والذي خرج فيه الفريق من الدور الأول دون تحقيق أي فوز.

ويبدو أن التحدي الجديد الذي يسعى إليه الفريق سيكون محاولة الفوز باللقب.

ويرجع الفضل الأكبر في إعادة بناء المنتخب الإيطالي إلى برانديللي الذي لجأ لتغيير العديد من النجوم كبار السن الذين اعتمد عليهم سلفه مارتشيللو ليبي ليعتمد على مزيج من العناصر الشابة وبعض النجوم.

ويثق برانديللي في اللاعب الموهوب أنطونيو كاسانو ليشغل مركز لاعب خط الوسط المهاجم بينما يعتمد برانديللي في الهجوم على النجم الشاب ماريو بالوتيللي.

ولعب كل من النجمين دوراً بارزاً في الفوز على سلوفينيا أمس الأول والذي تحقق بهدف سجله جيانباولو باتزيني.

ونال باتزيني إشادة هائلة من وسائل الإعلام بعد هذه المباراة ولكن برانديللي حرص على الإشادة بجميع نجوم هذا الفريق الشاب.

وقال برانديللي إنه يسعى مع الفريق حالياً لجذب المشجعين إلى مدرجات الاستاد من خلال التغيير الجذري لمبدأ الكرة الدفاعية البحتة التي تشتهر بها الكرة الإيطالي.

ويستشهد برانديللي (54 عاماً) في ذلك بكل من برشلونة والمنتخب الأسباني اللذين يقدمان العروض الرائعة ويحققان الانتصارات والألقاب.

وخلال 14 مباراة رسمية وودية قاد فيها المنتخب الإيطالي، حقق برانديللي الفوز في تسع مباريات وتعادل في ثلاث وكان من بينها الفوز على أسبانيا في آب/أغسطس الماضي والتعادل مع ألمانيا ودياً وذلك من خلال الشكل الجديد والعقلية الرائعة الجديدة للفريق والتي تشتمل على ميثاق الأخلاقيات الذي يتبعه برانديللي بشكل صارم ويرفض الاستعانة بأي لاعب لديه مشاكل مع ناديه.

المصدر

ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ظٹط© - ظƒط±ط© ظ‚ط¯ظ… - ط§ظ„ط£طھط²ظˆط±ظٹ ظٹط³طھط¹ظٹط¯ ط¨ط±ظٹظ‚ظ‡