نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   منتدى الثقافة الإسلامية (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=55)
-   -   فتاوى (موضوع متجدد) (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=1042071)

هلالي الزلفاوي 30/08/2011 03:27 AM

فتاوى (موضوع متجدد)
 
بسسم آلله آلرحمن آلرحيييم

هذاموضوع للفتاوى لكل العلماء خدمة لاعضاءوزوارالمنتدى
وسوف يكون الموضوع متجددبأذن الله تعالى
وسوف نحاول ان نحضرقدركبيرمن الفتاوى وايضاسوف نقوم بسؤال العلماء

# وطبعآ آلموضوع رآح يككون نقل آلفتآوى من آلآنترنت ،، وليس مني انا

:rose:

هلالي الزلفاوي 30/08/2011 03:27 AM

أنا كنت بشاهد بعض الفيديوهات على النت لبعض الشواذ جنسيا بس أنا كنت بشوفها لمجرد الاستغراب لكنها لم تأثر فيا وبصراحة أنا حسيت إن كده غلط وان ربنا مش راضى عنى ومش عارفة اعمل أيه مع انى بطلتها بس بحس انى هموت من الخوف ممكن تردوا عليا السؤال التانى أبويا بيضايقنا فى بعض تصرفاتة وأنا مش بقدر اقولة كده عشان بيزعق وممكن يخاصمنا فانا واخواتى بنشكى لبعضنا منة بس كتير قللونا أن كده غلط ممكن اعرف ازاى اعرف أن ربنا راضى عنى يا ريت تردوا عليا؟
يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك: أولا : الحمد لله الذي شرح صدرك للحق، وهذا يدل على الفطرة السليمة، فقد روى الإمام أحمد عن وابصة بن معبد رضى الله عنه أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن البر والإثم فقال له "يا وابصة، استفت قلبك، البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك فى القلب وتردد فى الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك" ورواه مسلم بلفظ "البر حسن الخلق، والإثم ما حاك فى صدرك وكرهت أن يطلع عليه الناس" وروى البغوى مصابيح السنة "من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن".
تدل هذه الأحاديث على أن هناك قوة باطنه تستطيع أن تميز بين الخير والشر، بالاطمئنان إلى الأول وعدم الارتياح إلى الثاني، وجاء التعبير عن هذه القوة مرة بالنفس وأخرى بالقلب، وثالثة بالصدر، وقد تحدث عنها الإمام الغزالى فى شرح عجائب القلب، وفى المراقبة والمحاسبة، ويعبر عن هذه القوة حديثا باسم الضمير.
إن هذه الأحاديث تبين قيمة الضمير الذى تربى تربية دينية. فهو يحس بالخير والشر على ضوء هذه التربية. وذلك ما كان عليه الصحابة والسلف الصالح، الذين لم تلوث ضمائرهم فلسفات ولا نزعات أخرى. والضمير الدينى الحى لا يستسيغ الشر، ويكره أن يطلع الناس عليه لو فعله، فهو يستحى منه، والحياء شعبة من شعب الإيمان.
وهذا مقياس لمن تربى ضميره على الخير. أما من تربى ضميره على الشر والمبادئ البعيدة عن الدين فمقياس الخير والشر عنده غير سليم، وأصحاب الضمائر الحية هم أصحاب النفوس الراضية المرضية المطمئنة التى وصلت إلى هذه الدرجة عندما كانت تحس بالسوء وتفعله، فيكون اللوم والعتاب، ويكون الحياء من العود إليه، قال تعالى: {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}.. (الشمس: 7- 10).
وقد تصل قوة هذا الضمير عند ذوى المروءات والهمم العالية والإحساس المرهف والمراكز الكبيرة إلى درجة أن بعض المباحات التى تستساغ من غيرهم يرونها محرمة عليهم غير لائقة بهم، ويكرهون أن يطلع الناس عليهم وهم يزاولونها. لأنها ستكون موضع نقد لاذع بالنسبة لمقاماتهم، وذلك على حد قولهم: حسنات الأبرار سيئات المقربين.
ثانيا: مِنَ الْوَاجِبِ عَلَى الْمُسْلِمِ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَإِنْ كَانَا فَاسِقَيْنِ أَوْ كَافِرَيْنِ، وَيَجِبُ طَاعَتُهُمَا فِي غَيْرِ مَعْصِيَةِ اللَّهِ تَعَالَى، فَإِنْ كَانَا كَافِرَيْنِ فَلْيُصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا، وَلاَ يُطِعْهُمَا فِي كُفْرٍ وَلاَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ تَعَالَى، قَال سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}، وَقَال تَعَالَى: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا}.
ويَكُونُ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ بِالإْحْسَانِ إِلَيْهِمَا بِالْقَوْل اللَّيِّنِ الدَّال عَلَى الرِّفْقِ بِهِمَا وَالْمَحَبَّةِ لَهُمَا، وَتَجَنُّبِ غَلِيظِ الْقَوْل الْمُوجِبِ لِنُفْرَتِهِمَا، وَبِمُنَادَاتِهِمَا بِأَحَبِّ الأْلْفَاظِ إِلَيْهِمَا، كَيَا أُمِّي وَيَا أَبِي، وَلْيَقُل لَهُمَا مَا يَنْفَعُهُمَا فِي أَمْرِ دِينِهِمَا وَدُنْيَاهُمَا، وَيُعَلِّمْهُمَا مَا يَحْتَاجَانِ إِلَيْهِ مِنْ أُمُورِ دِينِهِمَا، وَلْيُعَاشِرْهُمَا بِالْمَعْرُوفِ. أَيْ بِكُل مَا عُرِفَ مِنَ الشَّرْعِ جَوَازُهُ، فَيُطِيعُهُمَا فِي فِعْل جَمِيعِ مَا يَأْمُرَانِهِ بِهِ، مِنْ وَاجِبٍ أَوْ مَنْدُوبٍ، وَفِي تَرْكِ مَا لاَ ضَرَرَ عَلَيْهِ فِي تَرْكِهِ، وَلاَ يُحَاذِيهِمَا فِي الْمَشْيِ، فَضْلاً عَنِ التَّقَدُّمِ عَلَيْهِمَا، إِلاَّ لِضَرُورَةٍ نَحْوِ ظَلاَمٍ، وَإِذَا دَخَل عَلَيْهِمَا لاَ يَجْلِسُ إِلاَّ بِإِذْنِهِمَا، وَإِذَا قَعَدَ لاَ يَقُومُ إِلاَّ بِإِذْنِهِمَا، وَلاَ يَسْتَقْبِحُ مِنْهُمَا نَحْوَ الْبَوْل عِنْدَ كِبَرِهِمَا أَوْ مَرَضِهِمَا لِمَا فِي ذَلِكَ مِنْ أَذِيَّتِهِمَا، قَال تَعَالَى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}. قَال ابْنُ عَبَّاسٍ: يُرِيدُ الْبِرَّ بِهِمَا مَعَ اللُّطْفِ وَلِينِ الْجَانِبِ، فَلاَ يُغْلِظُ لَهُمَا فِي الْجَوَابِ، وَلاَ يُحِدُّ النَّظَرَ إِلَيْهِمَا، وَلاَ يَرْفَعُ صَوْتَهُ عَلَيْهِمَا.
وَمِنَ الْبِرِّ بِهِمَا وَالإْحْسَانِ إِلَيْهَا: أَلاَّ يُسِيءَ إِلَيْهِمَا بِسَبٍّ أَوْ شَتْمٍ أَوْ إِيذَاءٍ بِأَيِّ نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِهِ، فَإِنَّهُ مِنَ الْكَبَائِرِ بِلاَ خِلاَفٍ. فَفِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: إِنَّ مِنَ الْكَبَائِرِ شَتْمَ الرَّجُل وَالِدَيْهِ، قَالُوا. يَا رَسُول اللَّهِ: وَهَل يَشْتُمُ الرَّجُل وَالِدَيْهِ؟ قَال: نَعَمْ، يَسُبُّ الرَّجُل أَبَا الرَّجُل فَيَسُبُّ أَبَاهُ، وَيَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى: إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَلْعَنَ الرَّجُل وَالِدَيْهِ. قِيل: يَا رَسُول اللَّهِ وَكَيْفَ يَلْعَنُ الرَّجُل وَالِدَيْهِ؟. قَال: يَسُبُّ أَبَا الرَّجُل فَيَسُبُّ الرَّجُل أَبَاهُ.
وَمِنْ بِرِّهِمَا صِلَةُ أَهْل وُدِّهِمَا، فَفِي الصَّحِيحِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَال: سَمِعْتُ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول: إِنَّ مِنْ أَبَرِّ الْبِرِّ صِلَةَ الرَّجُل أَهْل وُدِّ أَبِيهِ بَعْدَ أَنْ يُوَلِّيَ فَإِنْ غَابَ أَوْ مَاتَ يَحْفَظُ أَهْل وُدِّهِ وَيُحْسِنُ إِلَيْهِمْ، فَإِنَّهُ مِنْ تَمَامِ الإْحْسَانِ إِلَيْهِ .
وَرَوَى أَبُو أُسَيْدٍ وَكَانَ بَدْرِيًّا قَال: كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا، فَجَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الأْنْصَارِ فَقَال: يَا رَسُول اللَّهِ. هَل بَقِيَ مِنْ بِرِّ وَالِدَيَّ بَعْدَ مَوْتِهِمَا شَيْءٌ أَبَرُّهُمَا بِهِ؟ قَال: نَعَمْ، الصَّلاَةُ عَلَيْهِمَا، وَالاِسْتِغْفَارُ لَهُمَا، وَإِنْفَاذُ عَهْدِهِمَا مِنْ بَعْدِهِمَا، وَإِكْرَامُ صَدِيقِهِمَا، وَصِلَةُ الرَّحِمِ الَّتِي لاَ رَحِمَ لَكَ إِلاَّ مِنْ قِبَلِهِمَا، فَهَذَا الَّذِي بَقِيَ عَلَيْكَ. وَكَانَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُهْدِي لِصَدَائِقِ خَدِيجَةَ بِرًّا بِهَا وَوَفَاءً لَهَا، وَهِيَ زَوْجَتُهُ، فَمَا ظَنُّكَ بِالْوَالِدَيْنِ.
ثالثا: من دلائل رضا الله عن عبده أن يستعمله في طاعته، وأن يوفقه إلى الخير.

هلالي الزلفاوي 30/08/2011 03:28 AM

شابه تزوجت من شاب بدون إذن وليها الشرعى فهل يصح هذا الزواج؟


شابه تزوجت من شاب بدون إذن وليها الشرعى فهل يصح هذا الزواج؟

يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبد الله سمك: هذا ليس زواجا على الصحيح من أقوال أهل العلم ؛ لما رُوي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :( لَا تُزَوِّجُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ وَلَا تُزَوِّجُ الْمَرْأَةُ نَفْسَهَا) رَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ ، وَالدَّارَقُطْنِيّ ، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ .
وَعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَيُّمَا امْرَأَةٍ نَكَحَتْ بِغَيْرِ إذْنِ وَلِيِّهَا فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ ، فَإِنْ دَخَلَ بِهَا فَلَهَا الْمَهْرُ بِمَا اسْتَحَلَّ مِنْ فَرْجِهَا ، فَإِنْ اشْتَجَرُوا فَالسُّلْطَانُ وَلِيُّ مَنْ لَا وَلِيَّ لَهُ ) .
أَخْرَجَهُ الْأَرْبَعَةُ إلَّا النَّسَائِيّ ، وَصَحَّحَهُ أَبُو عَوَانَةَ ، ، وَابْنُ حِبَّانَ ،وَالْحَاكِمُ
وَعَنْ أَبِي بُرْدَةَ بْنِ أَبِي مُوسَى عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا نِكَاحَ إلَّا بِوَلِيٍّ ) رَوَاهُ أَحْمَدُ ، وَالْأَرْبَعَةُ ، وَصَحَّحَهُ ابْنُ الْمَدِينِيِّ ، وَالتِّرْمِذِيُّ ، وَابْنُ حِبَّانَ

هلالي الزلفاوي 30/08/2011 03:29 AM

ما هو نص الحديث الشريف عن القرأنيون؟




يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك: الاعتماد فى التشريع على السنة النبوية مأمور به كالاعتماد على القرآن والنصوص فى ذلك كثيرة، منها قوله تعالى:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ}.. (النساء : 59)، وقوله :{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا}.. (الحشر: 7).
وقوله صلى الله عليه وسلم (فعليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين) رواه أبو داود وابن ماجه وابن حيان والترمذى وقال : حسن صحيح .
وغير ذلك من الأدلة كثير ومن الشبه التى أخذ بها من يرفضون أخذ الأحكام من الأحاديث النبوية ما روى عن الرسول صلى الله عليه وسلم (إذا جاءكم عنى حديث فاعرضوه على كتاب الله ، فما وافق فخذوه وما خالف فاتركوه).
وقد بين أئمة الحديث أن هذا الحديث موضوع ومختلق على النبى صلى الله عليه وسلم والقرآن نفسه يكذب هذا الحديث ، فلو عرضناه على القرآن لوجدنا فيه ما يعارضه ويكذبه وهو قوله تعالى {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا} فالدعوى لَحمل معها دليل بطلانها.
وقد وضح بطلان هذا الحديث البيهقى ، وقد ألهم الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن قوما سيأتون لا يعتمدون إلا على القرآن ويرفضون الأخذ بما ثبت عن النبى صلى الله عليه وسلم ولذلك قال عليه الصلاة والسلام (ألا إنى أوتيت الكتاب ومثله معه ، ألا يوشك رجل شبعان متكئ على أريكته يقول : عليكم بالقرآن فما وجدتم فيه من حلال فأحلُّوه وما وجدتم فيه من حرام فحرِّموه ، ألا، لا يحل لكم الحمار الأهلى ولا كل ذى ناب من السباع ، ولا لقطة معاهد إلا أن يستغنى عنها صاحبها ، ومن نزل بقوم فعليهم أن يقروه فإن لم يقروه فعليه أن يعقبهم بمثل قراه) رواه أبو داود، فقد وضح الرسول فى الحديث أن تحريم الأشياء المذكورة ليس فى القرآن.
وهو تشريع واجب أن يعتمد عليه ، والقرى هو الضيافة .

هلالي الزلفاوي 30/08/2011 03:29 AM

أنا لا استطيع المحافظة على وضوئي لفترة كبير او صغير أيضا وذلك لأنى افقد وضوئي وذلك بإخراج ريح، وأنا أتوضأ اكتر من مرة للصلاة الواحدة وكمان بفقد وضوئي أثناء الصلاة وبرجع أتوضأ تانى فما رأى الشرع فى ذلك؟




يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك: السَّلَسُ: حَدَثٌ دَائِمٌ، صَاحِبُهُ مَعْذُورٌ، فَيُعَامَل فِي وُضُوئِهِ وَعِبَادَتِهِ مُعَامَلَةً خَاصَّةً تَخْتَلِفُ عَنْ مُعَامَلَةِ غَيْرِهِ مِنَ الأْصِحَّاءِ، فَقَدْ ذَكَرَ الْحَنَفِيَّةُ أَنَّ الْمُسْتَحَاضَةَ، وَمَنْ بِهِ سَلَسُ الْبَوْل، أَوِ اسْتِطْلاَقُ الْبَطْنِ، أَوِ انْفِلاَتُ الرِّيحِ، أَوْ رُعَافٌ دَائِمٌ، أَوْ جُرْحٌ لاَ يَرْقَأُ، يَتَوَضَّئُونَ لِوَقْتِ كُل صَلاَةٍ ؛ لِقَوْل النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الْمُسْتَحَاضَةُ تَتَوَضَّأُ لِوَقْتِ كُل صَلاَةٍ، وَيُقَاسُ عَلَيْهَا غَيْرُهَا مِنْ أَصْحَابِ الأْعْذَارِ، وَيُصَلُّونَ بِذَلِكَ الْوُضُوءِ فِي الْوَقْتِ مَا شَاءُوا مِنَ الْفَرَائِضِ وَالنَّوَافِل.
فعلى السائل أن يتوضأ لوقت كل صلاة، ويصلى بوضوئه هذا ما شاء من الفرائض والنوافل، ومتى خرج الوقت الذى توضأ لفرضه انتقض وضوؤه، وعلى ذلك فلا يصلى فرض العصر فى وقته بوضوء فرض الظهر فى وقته.
قال الله تعالى {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ}... (الحج – 78)، فاستقم على طاعة الله وتوضأ وصل الفرائض والنوافل واستعن بالله ولا تعجز .

s13s:rose:

هلالي الزلفاوي 30/08/2011 03:30 AM

ما الحكم فى تقسيم الميراث ومن ضمن الورثة ابن عاق كان يغضب ابويه؟



ماتت اخت زوجى وتركت ولد عنده 28 سنة وبنت عندها 23 سنة وولد معوق ذهنيا وحركيا يبلغ 21 سنة وتركت مبلغ من المال يبلغ حوالى 70000 جنيها (كان الاولاد لا يدرون عن الفلوس شىء) طلب الخال ان يكون الوصى على الولد المعاق للاهتمام به وقرر ادخاله مركز رعاية لصعوبة حالته وصعوبة رعايته وتبرع اهل الخير للصرف عليه حيث ان هذه الاماكن غالية ووافقوا اخواته ولكن عندما عرفوا بالفلوس الموروثة رفض الاخ الكبير وقرر ان يكون الوصى عليه ويقوم هو بخدمته (مع صعوبتها جدا نظرا لانشغاله فى شغله يوميا لمدة 10 ساعات) مع العلم ان الولد الكبير يتعاطى حبوب مخدرة وحشيش والامانة تجعلنا نخاف على اخته منه فأخذها خالها عنده لنرعاها اما الولد المعاق فأخوه مصمم على ان يبقى معه فحزنت اخته على اخيها المعاق وقررت ان تنكر معرفتها بمكان الفلوس (لانها عبارة عن شهادات فى البنك) فقرت ان تحرم اخوها الكبير منهم لانه طمعان فى ورث اخيه المعاق وظهر ذلك عندم وجد مبلغ فى البيت بعد وفات الام فاقتسمه بالنصف بينه وبين اخته ولم يعمل حساب لاخيه المعاق فماذا نعمل مع هذا الاخ الطماع علما انه كان عاق مع امه وكان يضربها ويشتمها قبل وفاتها وماتت وهى غضبانه منه؟
يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك: أعطوا هذا الكبير حقه فقط، وحافظوا على أخيه المعاق واتقوا الله فيه ولا تضيعوه

:rose::rose::rose:

هلالي الزلفاوي 30/08/2011 03:32 AM

وآن ششـآء آلله بككره رآح آكممل
وسسيتم آلبحث جآريآ ..:

# ولآمآنع للي يريد آن يشآركنآ .. آذآ ككآن يريد آلآجر

عيدكم مبآرك

MzaGei 29/10/2011 04:23 PM

#




جزاك الله خير ,,

هلالي الزلفاوي 15/01/2012 10:40 AM

آلعفو آخووي


منور آلحته


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

كوماندز الغربيه 20/01/2012 07:42 PM

جزاك الله خير ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 10:14 PM

الله يجزااااااك الف خير ويجعله بميزااان حسناااااااااااتك ياااارب ،،،،،،،،،،

فـإآرس 22/01/2012 09:50 AM

جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.:rose:

هلالي الزلفاوي 24/01/2012 02:07 PM

آللهم آمممين ..

منورين جميعآ ..


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:15 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd