المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات الرياضية > منتدى الرياضة السعودية
   

منتدى الرياضة السعودية يختص بمتابعة أحداث الرياضة السعودية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 31/08/2011, 07:26 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ ابورنـا
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 01/10/2009
المكان: آلحّمْـد لله علىآ كَـل حّآلَ , .. ♥
مشاركات: 7,297
المخضرمون .. لم يمنعهم التقدم في السن من الإبداع نجوم الكرة السعودية فوق الـ33 .. أجيال لن تتكرر

[COLOR="Red"





]تقرير خالد الشايع - الأربعاء 31 اغسطس 2011[/COLOR]





يفرض اللاعبون المخضرمون أنفسهم في كل مكان... لأنهم استثمروا خبرتهم الواسعة ولياقتهم العالية لمواصلة مشوارهم رغم وصولهم إلى أواخر الثلاثينات من عمرهم وفي حالات ليست نادرة أكثر من ذلك.
غامر هؤلاء اللاعبون بكل شيء، وفضلوا خدمة أنديتهم، وتجاوزا نداء عضلاتهم بالتوقف .. وعلى الرغم من كبر سنهم لم يخف بريقهم حتى آخر مبارياتهم.. فيما يلي المزيد من الضوء على مخضرمي الكرة السعودية خاصة والعالمية عامة:
يبرز اسم العملاق محمد الدعيع عميد لاعبي العالم بـ181 مباراة دولية عند الحديث عن اللاعبين المخضرمين.. فهو خلع قفازاته لآخر مرة في عمر الـ40 عاما وكان قادرا على اللعب لسنتين إضافيتين، ولكنه فضل التوقف عن اللعب وهو يحتفل مع الهلال ببطولة الدوري وكأس ولي العهد، بعد أن ساهم مع فريقه في الفوز بـ18 بطولة، وتأهل مع المنتخب السعودي لكأس العالم أربع مرات، والفوز بكأس الأمم الآسيوية مرة وكأس الخليج ثلاث مرات وكأس العرب مرة.. وهي إنجازات لايجاريه فيها سوى رفيق دربه الأسطورة سامي الجابر، الذي بلغ عامه الـ34 وهو يركل الكرة ويفوز بالبطولات، وشارك في كل إنجازات الكرة السعودية منذ عام 1992 وحتى عام 2008 موعد اعتزاله اللعب رسميا، وشارك فريق مانشستر يونايتد الانجليزي العريق في مباراة تكريمه. كما خاض الدعيع 181 مباراة دولية، وخاض الجابر163 مباراة دولية كانت آخرها أمام المنتخب الأسباني في نهائيات كأس العالم 2006.. وكان قبلها سجل آخر أهدافه الدولية أمام منتخب تونس.. والجابر هو اللاعب العربي الوحيد الذي سجل ثلاثة أهداف في كأس العالم، كما أنه العربي الوحيد الذي يتواجد في قائمة فيفا للاعبين الذين سجلوا أهدفا في بطولات كأس العالم التي يفصل بينها 12 عاما بعد أن سجل في مونديالي 1994 و2006.

[ قائمة من المخضرمين ]
لايمكن عند الحديث عن اللاعبين المخضرمين إلا التوقف عند الهداف ماجد عبدالله الذي واصل اللعب حتى سن الـ39، وإن كان لم يلعب كثيرا في سنواته الأخيرة، وكان يستنجد به المدرب في اللحظات الحرجة، وكان في أغلب الأوقات يكون حسن الظن به.. وكان آخر مباراة قاد فيها النصر الفوز على سامسونج الكوري الجنوبي، ليقود فريقه للفوز بكأس الكؤوس الآسيوية لأول مرة في تاريخ النادي. بينما كانت آخر مباراة دولية له في كأس العالم 1994 الذي شارك فيه كلاعب احتياطي.. ليعتزل بعدها دوليا.
وتجاوز لاعبون سعوديون كثر سن الـ34 وهم يركلون الكرة.. الفيلسوف يوسف الثنيان الذي لعب حتى الـ37 كان من أبرزهم.. وظل حتى آخر مبارياته الورقة الأصعب في الفريق.. ولكن مشكلة الثنيان أنه لم يكن يملك انضباط محمد وسامي وماجد، ففقد الكثير من بريقه في أهم سنوات عمره ولم ينضج ألا متأخرا.
وتطول القائمة لتضم لاعبين نجوماً، كمحيسن الجمعان الذي لعب حتى سن الـ35، والهداف خالد المعجل إداري المنتخب السعودي حاليا الذي لم يتوقف إلا عند سن الـ36، واستمر يسجل الأهداف حتى مبارياته الأخيرة.
كما تجاوز هذا السن عبدالله غراب الذي ظل لاعبا دوليا وهو في سن الـ37، ومهما كانت نتيجة المباراة فإنها بالتأكيد ستختلف لحظة نزوله لأرض الملعب.
وهو حال هداف الاتحاد المميز حمزة إدريس الذي ظل يمارس هوايته في هز شباك الخصوم وبالذات الأهلي حتى آخر مبارياته.
وكان بإمكان السد العالي أحمد جميل اللعب لأكثر من سن الـ34 الذي توقف عنده، ولكنه فضل أن يتوقف وهو في قمة عطائه الكروي.. ويبدو أنه أحسن التصرف لأن الدفاع يحتاج للقوة والسرعة.. وجنب نفسه مصير رفيق دربه محمد الخليوي الذي أكمل اللعب حتى سن 37، ولكنه انتهى للعب في ناد درجة ثانية بعيدا عن الأضواء وبمستوى هزيل، كما هو حال طلال المشعل الذي دمر كل مابناه في سنوات مجده باللعب لأندية صغيرة دون أن ينجح حتى في حجز مكان له في القائمة الأساسية.

[ مخضرمون حاليون ]
قد تكون ظاهره اللاعبين المخضرمين في تراجع بعد طغيان اللعب السريع والرغبة في تجديد الدماء.. ولكن مازال محمد نور يقود الاتحاد وهو في سن الـ34 وإن كان أداؤه هبط كثيرا ولم يعد ذاك اللاعب الذي يجير نتيجة المباراة لحظة استلامه الكرة.. لدرجة أن مدرب المنتخب السعودي الأول الهولندي فرانك ريكار قرر استبعاده من قائمة المنتخب لكبر سنه.
وعلى الرغم من بلوغه سن الـ35 مازال قائد النصر حسين عبدالغني يواصل اللعب على الرغم من أنه أعلن في العام الماضي رغبته في ترك الملاعب، ولكنه كان أول من نزل لأرض ملعب ناديه للبدء في الاستعداد للموسم الجديد.
ولم يعد حسين هو اللاعب ذاته الذي كان عليه قبل خمس سنوات، ولكنه مازال يواصل اللعب حتى وإن كان عمره لايناسب مركز الظهير الأيسر الذي يفضله وبدأ في التحول للوسط الأيسر.
وهو حال المدافع رضا تكر في سن الـ36، فهو الآن لاعب احتياطي في الاتحاد، ولكنه يرفض التوقف عن اللعب ويرى أنه مازال قادرا على العطاء لسنوات إضافية.
ويبدو لاعب وسط الهلال محمد الشلهوب في طريقه للانمام لنادي المخضرمين، فهو في سن الـ32 ومازال يملك القدرة على اللعب لسنوات أخر.. وهو مايخطط له حارس الهلال حسن العتيبي الذي وجد فرصته أخيرا في سن الـ33 وبات الحارس الأساسي في نادي الهلال بعد أكثر من ثماني سنوات قضاها في الظل خلف الدعيع. ولأن حراس المرمى يعمرون أكثر من اللاعبين وسط الملعب فيمكن أن يلعب العتيبي لسنوات أكثر من الشلهوب.

[ الآباء الشعبيون ]
عند فتح ملف كبار اللاعبين المخضرمين لابد أن يتصدره الأسطورة بيليه الذي أطلق عليه لقب الجوهرة السوداء. ولكن ما لايعرفه الكثير منهم أن النجم البرازيلي لم يكن أول لاعب يطلق عليه هذا اللقب، إذ سبقه إلى هذا الشرف الأسطورة المغربي العربي بن مبارك. الذي ولد في الدار البيضاء عام 1917 وأصبح الهداف المميز من رموز فريقي أتلتيكو مدريد الإسباني وأولمبيك مرسيليا الفرنسي، وعندما وضع حداً لمسيرته الكروية كان في الأربعين من عمره، إلا أن هذا الأمر لم يمنعه من المحافظة على فنياته الباهرة وغريزته القاتلة اللتين تمتع بهما في أوج عطائه الكروي. وكان هذا اللاعب في مكانة كروية جعلت حتى بيليه الموهوب جداً يتطلع إليه كقدوة، وقال النجم الأسطوري البرازيلي صاحب الرقم 10 في أكثر من مناسبة عن بن مبارك: «إذا كنت أنا الملك فهو القيصر.»
وهناك اسم موقر آخر فرض نفسه في عالم كرة القدم، وهو الفرنسي ميشيل بلاتيني. ولم يكن لاعب الوسط السلس العضو الوحيد في عائلته الذي صنع اسماً لنفسه في هذه اللعبة، لأن والده إلدو لعب لفريق مسقط رأسه جوف حتى بعد تجاوزه الأربعين من عمره، وهو الأمر الذي أحرج في بعض الأحيان ابنه الأكثر موهبة منه.
ويتحدث بلاتيني الابن عن الماضي قائلاً «أتذكر عندما ذهبت مع والدتي في أحد الأيام لمشاهدته يلعب. كان يتحضر لتنفيذ ركلة حرة ثم بدأ قسم من الجمهور يسخر منه. كانوا يصرخون أشياء مثل -هل لايزال هذا الرجل العجوز يلعب؟- شعرت بالإحراج قليلاً ولكن والدي نفذ الركلة الحرة وسجل هدفاً ثم احتفل وتوجه إلى المدرجات صارخاً :»الآن تعلمون ما بإمكان هذا الرجل العجوز فعله».
وهناك عضو آخر من نادي الأربعين وهو المدافع الأسباني-البرازيلي المتعدد المواهب دوناتو، الذي أصبح بمثابة «المؤسسة» خلال شيخوخته الكروية في ديبورتيفو لاكورونيا. وخاض دوناتو الذي عرف باسم «إل أبويلو» (أي الجد)، 466 مباراة مع أتلتيكو مدريد وديبورتيفو وسجل خلالها 49 هدفاً من بينها الهدف الذي جعله أكبر هداف على الإطلاق في تاريخ الدوري الإسباني.
وأصبح دوناتو عندما اعتزل في الحادية والأربعين من عمره تقريباً، أحد أكثر اللاعبين المحبين في تاريخ الكرة الإسبانية. وينطبق الأمر ذاته على باولو مالديني الذي حصد عشق الجمهور الإيطالي وهو الذي أعلن اعتزاله نهاية الموسم الماضي بعد أن واصل مسيرته الكروية حتى تجاوز الحادية والأربعين من عمره. ولايمكن لأحد أن ينسى الكاميروني روجيه ميلا الذي أصبح أيقونة بعد تسجيله أربعة أهداف خلال كأس العالم إيطاليا 1990 رغم أنه كان في الثامنة والثلاثين من عمره. والأمر المذهل هو أن ميلا عاد مجدداً إلى المسرح العالمي وشارك مع منتخب بلاده في الولايات المتحدة 1994 ونجح في تجاوز عائق التقدم بالعمر واللياقة البدنية، وأصبح أكبر لاعب يسجل في نهائيات العرس الكروي الكبير بعدما وجد طريقه إلى الشباك الروسية.

[ الأفضلية لحراس المرمى ]
من المعلوم أن حراس المرمى يتمتعون بعمر كروي أطول من زملائهم في الميدان، وهم غالباً ما يقدمون أفضل مستوياتهم بعد تجاوزهم الثلاثين من عمرهم. وهناك مثلان يعكسان هذا الواقع بطريقة مثالية، هما الثنائي الإنجليزي الموقر بيتر شيلتون وديفيد سيمان، فيما أظهر دينو زوف أن قدرته بين الخشبات الثلاث لم تتأثر على الإطلاق بالعمر، إذ ساهم في قيادة إيطاليا للفوز بكأس العالم 1982 وهو في الحادية والأربعين من عمره.
ولكن هناك حارس تفوق على هذا الثلاثي وهو كارلوس فرناندو نافارو مونتويا، خليفة حارس مرموق آخر هو هيوجو جاتي. ودافع نافارو مونتويا الذي حمل لقب «إل مونو» (أي السعدان)، عن شباك فريق بوكا جونيورز خلال التسعينات وهو لم يعتزل سوى مؤخراً عندما أعلن اعتزاله في يوليو من هذا العام وهو في الرابعة والأربعين من عمره.
وخلال مسيرته الطويلة اختبر نافارو مونتويا واقعة غير مألوفة، وهي أن شباكه اهتزت عبر خورخي نيوكولاس هيجوين ونجله جونزالو، حيث سجل الأول في مرماه عام 1990، أما الثاني الذي يلعب حالياً في ريال مدريد، فحذا حذو والده عام 2006. وتحدث نافارو مونتويا عن مشواره الطويل قائلاً «عندما تصل إلى عمر معين تعلم كيفية القيام بعملك ونقاط قوتك بشكل أفضل. ولكن صعوبة الوقوف تزداد تدريجياً في كل مرة تسقط فيها أرضاً خلال محاولة إنقاذ المرمى».
ونبقى في أمريكا الجنوبية، وهذه المرة مع خوان كارلوس بازالار ونجله كارلوس ألونزو اللذين دخلا التاريخ عندما شاركا مع سيينسيانو البيروفي جنبا إلى جنب في المباراة التي فاز بها الأخير على خوان أوريش 3-2 في الدوري المحلي في مايو 2008. وبدا بازالار الأب الذي ارتدى شارة قيادة منتخب البيرو في كوبا أمريكا الأخيرة، متأثراً تماماً بهذا الأمر، حيث قال «أنا فخور جداً. كل شيء حلمت به تحول إلى حقيقة، أشعر أني شاب أكثر من أي وقت مضى».

[ لاعبون فوق العادة ]
وتطول لائحة المعمرين الذهبيين، وتضم أيضاً تيدي شيرينجهام الذي أصبح في سن الثالثة والأربعين أكبر لاعب على الإطلاق يشارك في الدرجات الأربع الأولى في انجلترا، وهو يتحضر للعودة إلى اللعبة من خلال انضمامه لفريق بيكينهام تاون الذي يشارك في دوري «كينت» المحلي.
وسيعادل نجم مانشستر يونايتد والمنتخب الإنجليزي سابقاً إنجاز المهاجم الكولومبي القصير القامة أنطوني دي أفيلا، الذي عاد عن اعتزاله اللعب بعد 12 عاماً وارتدى «إل بيتوفو» حذاءه مجدداً للمشاركة مع أمريكا دي كالي خلال نهاية الأسبوع الماضي رغم وصوله إلى الخامسة والأربعين من عمره. وبعد دخوله في الدقائق الـ15 الأخيرة من مباراة فريقه مع ديبورتيفو باستو، قال دي أفيلا الذي يحمل الرقم القياسي من حيث عدد الأهداف في تاريخ أمريكا دي كالي برصيد 201 هدفاً: «كنت عصبياً أكثر مما كنت خائفاً، وكان الأمر مشابهاً لما اختبرته في أول مرة. لا أعلم إلى متى سأواصل اللعب ولكني أريد أن أقوم بما يتوجب علي لمساعدة النادي.» وهناك رجل آخر لايزال يواصل مشواره الكروي بقوة، وهو لاعب ومدرب ترينيداد وتوباجو راسل لاتابي البالغ من العمر 41 عاماً والساعي للمشاركة في جنوب أفريقيا 2010. وقد أظهر المهاجم المصري المخضرم حسام حسن للاتابي كيفية القيام بهذا الأمر عام 2006، وذلك عندما تفوق على معظم زملائه الشبان في كأس الأمم الأفريقية.
«لم ألعب في المباراتين الأوليين ثم فرطّ بفرصة كبيرة في الثالث»، هذا ما قاله المهاجم المصري الهداف مضيفاً «ثم راهن أصدقائي على أني لن أسجل أي هدف ولكني نجحت في تسجيل هدف في المباراة التالية. ولم يتوقع أحد من لاعب يبلغ من العمر أربعين سنة أن يقوم بهذا الأمر وبالتالي كان الرهان لمصلحتي.»
وكان ميدو أول من أشاد بإنجاز زميله المخضرم، وهو قال «كنت في الثانية من عمري فقط عندما بدأ مشواره في الملاعب عام 1985 وبالتالي بإمكانكم أن تعلموا ما هو شعوري عندما ألعب إلى جانبه. إنها تجربة مذهلة.»
ولكن اللاعب الذي يتفوق على الجميع في هذا المجال هو البرازيلي سقراط الذي سجّل عودة وجيزة إلى الملاعب في الخمسين من عمره، عندما لعب مع فريق جارفورث تاون الإنجليزي عام 2004، ليثبت أنه في حال كانت تملك المتطلبات اللازمة، فالعمر لن يكون عائقاً.
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 31/08/2011, 08:16 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ jawad316
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/02/2008
المكان: Australia
مشاركات: 297
أساطير لم و لن ننساهم خصوصا محطم الارقام القياسية محمد الدعيع..

إقتباس
قد تكون ظاهره اللاعبين المخضرمين في تراجع بعد طغيان اللعب السريع والرغبة في تجديد الدماء.. ولكن مازال محمد نور يقود الاتحاد وهو في سن الـ34 وإن كان أداؤه هبط كثيرا ولم يعد ذاك اللاعب الذي يجير نتيجة المباراة لحظة استلامه الكرة.. لدرجة أن مدرب المنتخب السعودي الأول الهولندي فرانك ريكار قرر استبعاده من قائمة المنتخب لكبر سنه.

خخخ أشم رائحة التعصب،، بالعكس محمد نور مستواه ثابت و هو اللاعب اللي يشيل فريق كامل و أكبر دليل مستوى الاتحاد الهزيل بدون محمد نور.. و على فكرة محمد نور من رأيي هو اللاعب الوحيد في الدوري السعودي اللي قد يقلب نتيجة مباراة فريقه في اي لحظة، ليس من ناحية المستوى فقط بل من ناحية تشجيع اللاعبين و قيادته في ارض الملعب..
الشيء الوحيد اللي مخرب تاريخ نور هو المنتخب، فمحمد نور ما نصبر عليه في المنتخب على عكس بعض اللاعبين مثل ياسر القحطاني اللي نزل مستواه ولكننا صابرين عليه حتى على حساب المنتخب لأننا عارفين ان ياسر لديه المزيد ليقدمه.. اما محمد نور يستبعد بسبب او بدون سبب..
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 31/08/2011, 10:45 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 29/07/2007
مشاركات: 681
ظلم ظلم ظلم للثنيان انه يكون بهالقائمة.. ليش؟

يا عمي الثنيان المفروض يحطونه في قائمة لوحده و باقي اللاعبين في قائمة اخرى

الثنيان اعجوبة كروية من الظلم وضعها في اي قائمة

الثنيان تاريخ لوحده

الثنيان لم و لن يتكرر على مستوى اسيا كلهاااااااا
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 31/08/2011, 12:39 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ سفير الهلالي
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 21/12/2010
مشاركات: 2,508
الله يعافيك على المعلومات القيمة والتي تغيب عن الكثيرين .
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 31/08/2011, 10:20 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ روما الأمل
محرر أخبار رابطة روما
تاريخ التسجيل: 06/01/2010
المكان: Trigoria
مشاركات: 2,829

كآرثه تشبيه الثنيآن بـ غيره في مقآل وآحد

اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:42 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube