آعتقد كلآم آبوك صحيح وسبق مر علي هألموقف
هذي فتوه ولآ حظ آنهآ في حكم تآخر آلآمآم
إقتباس
السؤال
حكم تأخر الإمام عن وقت الصلاة وانتظار المصلين لوقت طويل وقدومه مسرعا ليكون إماما وعندما يتكلم أحد المصلين منتقدا ذلك يقو ل له المؤذن الصبر وكلموا الإمام مع أن فترة الانتظار قد تطول ل (40) دقيقة؟
إقتباس
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالأصل هو أن الصلاة منوطة بإذن الإمام كما أن الأذان مفوض للمؤذن.
قال ابن قدامة في المغني: ولا يقيم حتى يأذن له الإمام، فإن بلالا كان يستأذن النبي صلى الله عليه وسلم، وفي حديث زياد بن الحارث الصدائي، أنه قال: فجعلت أقول للنبي صلى الله عليه وسلم أقيم أقيم؟. وروى أبو حفص، بإسناده عن علي قال: المؤذن أملك بالأذان، والإمام أملك بالإقامة. أهـ
قال النووي في المجموع: قال أصحابنا: وقت الأذان منوط بنظر المؤذن لا يحتاج فيه إلى مراجعة الإمام، ووقت الإقامة منوط بالإمام فلا يقيم المؤذن إلا بإشارته. أهـ
كما ينبغي للإمام أن لا يشق على المصلين بالتأخير في الخروج إليهم، وأن يبادر إلى الصلاة ويكون قدوة للآخرين، ويلتزم بآداب المشي إلى المسجد من السكينة والوقار، فقد روى مالك وأحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا ثوب للصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون وأتوها وأنتم تمشون، وعليكم السكينة، فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا، فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة. وهذه رواية مسلم.
وهذا يشمل الإمام والمأموم.
والله أعلم.
بعض آلموذنين هم من آلكبآر في آلسن وآلآغلب منهم لآ يعرف غير قرآءه آلقرآن وفيهم من آلجهل آلكثير من آمور آلدين
لكني آعيب ع آمآ م آلمسجد صآحب آلعلم كآن بآمكآنه آعلم آلمؤذن بوجوده بآي طريقه كآنت
وآلآ يكون فضن في تصرآفآته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
المفرووض على الامااااام التنبية على المؤذن
الا يقيم الصلاة الا وهو متأكد من عدم وجووود الامام
بحثت في قوقل وجبت لكم هالتوضيح
وارجوا التركيز على المكتوووب باللون الاحمر
اللي يستنتج منه حكم اعادة الصلاة
هذه الوظيفة الدينية المهمة التي تولاها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه وتولاها خلفاؤه الراشدون.
وقد جاء في فضل الإمامة أحاديث كثيرة؛ منها: قوله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثة على كثبان المسك يوم القيامة: وذكر أن منهم رجلا أم قوما وهم به راضون)، وفي الحديث الآخر،(أن له من الأجر مثل أجر من صلى خلفه)
ولهذا؛ كان بعض الصحابة رضي الله عنهم يقول للنبي صلى الله عليه وسلم: اجعلني إمام قومي؛ لما يعلمون في ذلك من الفضيلة والأجر.
لكن مع الأسف الشديد؛ نرى في وقتنا هذا كثيرا من طلبة العلم يرغبون عن الإمامة، ويزيدون فيها، ويتخلون عن القيام بها، إيثارا للكسل وقلة رغبة في الخير، وما هذا إلا تخذيل من الشيطان.
فالذي ينبغي لهم القيام بها بجد ونشاط واحتساب للأجر عند الله؛ فإن طلبة العلم أولى الناس بالقيام بها وبغيرها من الأعمال الصالحة.
وكلما توافرت مؤهلات الإمامة في شخص؛ كان أولى بالقيام بها ممن هو دونه، بل يتعين عليه القيام بها إذا لم يوجد غيره:
- فالأولى بالإمامة الأجود قراءة لكتاب الله تعالى، وهو الذي يجيد قراءة القرآن، بأن يعرف مخارج الحروف، ولا يلحن فيها، ويطبق قواعد القراءة من غير تكلف ولا تنطع، ويكون مع ذلك يعرف فقه صلاته وما يلزم فيها؛ كشروطها وأركانها وواجباتها ومبطلاتها، لقوله صلى الله عليه وسلم: (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله) وما ورد بمعناه من الأحاديث الصحيحة، مما يدل على أنه يقدم في الإمامة الأجود قراءة للقرآن الكريم، الذي يعلم فقه الصلاة؛ لأن الأقرأ في زمن النبي صلى الله عليه وسلم يكون أفقه.
- فإذا استووا في القراءة، قدم الأفقه - أي: الأكثر فقها - لجمعه بين ميزتين: القراءة والفقه، لقوله صلى الله عليه وسلم: (فإن كانوا في القراءة سواء؛ فأعلمهم بالسنة) أي: أفقههم في دين الله، ولأن احتياج المصلي إلى الفقه أكثر من احتياجه إلى القراءة؛ لأن ما يجب في الصلاة من القراءة محصور، وما يقع فيها من الحوادث غير محصور.
- فإذا استووا في الفقه والقراءة، قدم الأقدم هجرة، والهجرة الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام.
- فإذا استووا في القراءة والفقه والهجرة؛ قدم الأكبر سنا؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (وليؤمكم أكبركم)متفق عليه، لأن كبر السن في الإسلام فضيلة، ولأنه أقرب إلى الخشوع وإجابة الدعاء.
والدليل على هذا الترتيب الحديث الذي رواه مسلم عن أبي مسعود البدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال: (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء، فأعلمهم بالسنة، فإن كانوا في السنة سواء؛ فأقدمهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواء؛ فأقدمهم سنا)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " فقدم النبي صلى الله عليه وسلم بالفضيلة بالعلم بالكتاب والسنة، فإن استووا في العلم؛ قدم بالسبق إلى العمل الصالح، وقدم السابق باختياره إلى العمل الصالح - وهو المهاجر - على من سبق بخلق الله وهو كبر السن " انتهى.
وهناك اعتبارات يقدم أصحابها في الإمامة على من حضر ولو كان أفضل منه، وهي: أولا: إمام المسجد الراتب إذا كان أهلا للإمامة؛ لم يجز أن يتقدم عليه غيره، ولو كان أفضل منه؛ إلا بإذنه. ثانيا: صاحب البيت إذا كان يصلح للإمامة؛ لم يجز أن يتقدم عليه أحد في الإمامة؛ إلا بإذنه.
ثالثا: السلطان، وهو الإمام الأعظم أو نائبه، فلا يتقدم عليه أحد في الإمامة، إلا بإذنه، إذا كان يصلح للإمامة.
والدليل على تقديم أصحاب هذه الاعتبارات على غيرهم ما رواه أبو داود من قوله صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن الرجل الرجل في بيته ولا في سلطانه) وفي " صحيح مسلم ": (ولا يؤمن الرجل الرجل في بيته ولا في سلطانه إلا بإذنه) وسلطانه محل ولايته أو ما يملكه.
قال الخطابي: " معناه: أن صاحب المنزل أولى بالإمامة في بيته إذا كان من القراءة أو العلم بمحل يمكنه أن يقيم الصلاة، وإذا كان إمام المسجد قد ولاه السلطان أو نائبه أو اتفق على تقديمه أهل المسجد؛ فهو أحق؛ لأنها ولاية خاصة، ولأن التقدم عليه يسيء الظن به، وينفر عنه"
مما تقدم يتبين لك شرف الإمامة في الصلاة وفضلها ومكانتها في الإسلام؛ لأن الإمام في الصلاة قدوة، والإمامة مرتبة شريفة؛ فهي سبق إلى الخير، وعون على الطاعة وملازمة الجماعة، وبها تعمر المساجد بالطاعة، وهي داخلة في عموم قوله تعالى فيما حكاه من دعاء عباد الرحمن: {وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}
فالإمامة في الصلاة من الإمامة في الدين، ولا سيما إذا كان الإمام يبذل النصح والوعظ والتذكير لمن يحضره في المسجد، فإنه بذلك من الدعاة إلى الله، الذين يجمعون بين صالح القول والعمل،{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} فلا يرغب عن القيام بالإمامة إلا محروم، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الملخص الفقهي للشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان غفر الله له ولوالديه
وصارت في مسجدنا بس هذا زمان اقام الصلاة المؤذن والإمام ماكان موجود فقدمو ابوي المصلين
وقتها جاء الإمام ,, اول ما جاء رآح لأبوي وسلم عليه بعدين ابوي رجع ...
3ash8.alz3im
مراحب يا عاشق الزعيم ,, اليوم بإذن الله ببحث إذا كان فيه موقف للرسول او شيء من هالقبيل
^_^ F A W W A Z ^_^
والله شكلك يا فواز ماتعرف لا الثانية ولا حتى الي وش تحس فيه
بس مع الخيل يا شقرآ ,,
HRS.Eng
صراحة مفروض التعامل من الإمام ارقى ,, ومثلا ً بعد الصلاة وبعد ما يروحون المصلين
يعطي المؤذن كلمتين ع طاير ,, ومعها قرصة أذن !!
شباب لقيت فتوى للمشكلة الي صايره من مركز الفتوى
يقولون فيه ,, :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الإمام الراتب هو الأحق بالإمامة، ومن حقه على المصلين ألا يتقدم عليه أحد إلا بإذنه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ولا تؤمن الرجل في أهله ولا في سلطانه، ولا تجلس على تكرمته في بيته إلا أن يأذن لك أو بإذنه. رواه مسلم من حديث ابن مسعود رضي الله عنه.
وروي عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه أتى أرضاً له وعندها مسجد يصلي فيه مولى له، فسألوه أن يؤمهم فأبى، وقال: صاحب المسجد أحق.
جاء في المقنع: وإمام المسجد أحق بالإمامة. ، وقال النووي: إن صاحب البيت والمجلس أحق، وإمام المسجد أحق من غيره.
ثم أن التقدم على الإمام في الإمامة بدون إذنه افتئات عليه وكسر لقلبه، وسبب في أسباب نشر الفوضى بين المصلين، وزرع العداوة والبغضاء.
فإذا تأخر الإمام عن موعد الإقامة يُنتظر ولا يقدم غيره، إلا إذا تجاوز الإمام ما تعارف عليه أهل المسجد من حاله في الإقامة، وقام عندهم اليقين على تغيبه، فتشرع لهم إقامة الصلاة وتقديم الأولى في الإمامة، كما في حديث ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة، وإن كانوا في السنة سواء، فأقدمهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواء، فأقدمهم سلماً. رواه مسلم.
وإذا أقاموا الصلاة دون انتظار للإمام فقد اعتدوا، وعلى المصلين الامتناع عن مشاركة مغتصب الإمامة، بل ومنعه من ذلك بالحكمة والموعظة الحسنة، وصلاتهم صحيحة على كل حال.
والله أعلم.
الله يعطيك العافية اخوي على الإضافة ,, وبالفعل بما ان الإذان للمؤذن
فإن إقامة الصلاة يجب ان تكون بإذن الإمام ..
ســـــ SMN2002 ـليمان
الله يجزآك خير ع الإثراء ,, و يجب ان لا يأم احد إلا بإذن الإمام
.yousef
يوسف اعتقد الفتوى الي انا كتبتها تغلق باب المسألة...
shosho 6al 3omrha
اهلين شوشو ,, صحيح ان المؤذن قوية إذا ما شاف الإمام خاصة ً وان المسجد الي صليت فيه كان غير مزدحم
إضافة ً انها صلاة ظهر واغلب الناس نآآآآآآيمه ..
ولكن يبقى حتى الإمام مخطى ,, مفروض ما تكون للهدرجة فيه حساسية ,, والخطاأ من الـ 2
ومافصرتي في التوضيح لأاخونا الي يبي يعرف معنى الإختصار ,,,
لأعضاء كفوا و وفوا من نآحية الحكم الشرعي
- كآن بالإمكآن التنسيق بين المؤذن والإمام فيمآ بينهم ..
معقوولة على كثثر مآصلوا فالنآس المؤذن مآيعرف الإمام وين يصلي سنته؟؟
أشوف بعييني إمامنا الله يحفظه أول مآيدخل المسجد يصلي سنته في وسط المسجد
وبالتوقييت يقيم الصلاة المؤذن ويتقدم الإمام بعد فراغه من السنه .