مساءكم خير بصفقات الخير ..
وإن كانت صامته تبشر بالخير ..


ومن يعمل بصمت .. دون ضجيج .. دون صراخات للأنا ..
سينتج فائده .. للجميع دون مصلحة شخصية أو فردية ..

هكذا كان عمل الصمت .. بعيد عن أنوار الضجيج والعويل ..

بسم الله نبدأ .. بمنتج مغربي لنا منه صنعتان ..

أولهم .. محور .. وثانيهم إعادة الزمن الجميل بمهاجم ..
من عادل إلى العربي .. سنظهر كيف صمتنا .. يجلب لغيرنا العار ..


هكذا أراد فارس جماحنا ان ينتج بالصمت لغة الأسبقية في صناعة القرار ..
فلا يلتفت للخلف ليرى ماذا فعل هذا او هذاك ..
وإنما بسياسة نحتقرها بعض الأحيان بحياتنا الشخصية وتكتشف ان بالصمت أساس النجاح لمن اراد النجاح ..


هدوء يعم كل الزوايا بصيفيتنا الساخنة ..
وأخبار من هنا وهنا .. بداية من هبوط الوحده إلى تدريب سآمي إلى صفقات مجهولة وأسماء كبيرة مبهمة ..
ونحن .. لا غيرنا .. نتم الصفقات بصمت .. ونوقع بصمت .. وننهي كل شئ بصمت .. حتى وإن ظهرت الاسماء ..

هناك بمقر إقامته .. يتعب لآجل الزعيم ..
ونحن هنا .. نحرق مداخل منتدانا لرؤية الجديد .. وما أجمل المفآجآت ( عندما تكون مفاجأة ) ..
نتظاير معها فرح وسرور ..

دعونا نعيش الصمت لنسير نحو الإنجازات ..
ودعوهم هم .. يكذبون على انصارهم لمجرد انهم يعملون ..

فالفرق واضح .. بين الصمت الحقيقي والصمت الذي تثيره الإشاعات ..

نحن قريبا .. من إنجاز الحقيقة .. فلا تستعجلوا ع قتل الصمت لتحقيق الإنجاز من باب الكراهية والتفرد ..


دعوا شبية الروح يتفنن بطروق الصمت .. ليكتب قصيدة مخفية لمن يحاولون التشبه بصمتنا ..



.. بإستعجآل .. حتى لا تقتل الفرحة صمتي .. وأصبح منهم ..!



دمتم ..