قبل آن تدق ساعة الحقيقة لدى الأستاذ صالح السلمان دقت قبل سنتين في موضوعي لكن لم يستمع ياسر لصوت العقل
أعزئي محبي هذا الكيان العظيم
يعلم الله كم نحب هذا الكيان ونجومه وعلى رأسهم نجمنا ياسر القحطاني والذي طالما أمتعنا وأسعدنا في السابق بفنه
وما هذا الحب الذي يحضى به ياسر من الجميع وخصوصآ في السابق إلا بسبب الإبداعات والأعجاز الكروي الذي سحرنا فيه ولم تستطيع الإيام الماضية محوه
ولكن وبسبب الظروف التي مرت بالنجم + الثقة التي أعمت عيون ياسر عن الحقيقة في سابق الإيام بداء هذا المجد بالذوبان ولكن قوة الحب الجماهيري جعلت ياسر يتجاهل السلبيات حتى تقلص جبل الحب الجليدي شيئ فشيء وأنكشف ياسر في الوقت الذي يحاول فيه العودة ولكن المحاولة لم تكن كما يجب بسبب الحب الأعمى وخصوصآ من بعض المراهقين
ورغم ذلك فلا يزال الأمل قائم لدينا بعودة ياسر فسنه لا يزال يسمح له في الإبداع ولكن يجب آن يتحمل جميع منغصات العلاج
ولقد كتبت موضوع في السابق قبل سنتين و3 أشهر بعد آن بداء ياسر في فقد توهجه
ووقتها غضب منا الجميع وهذا ما جعل ياسر يغمض عينيه وأذنيه عن صوت الحقل والحب
وإليكم المقال
بعنوان ( ياسر رذا كنتعت تعتقد بأنك لا تزال تغرد خارج السرب فأنت واهم )
ولكن عند ما يأتي الكلام من كاتب كبير بحجم السلمان وينقل بواسطة المركز الإعلامي فقد يكون أوقع
تحياتي رابط
http://vb.alhilal.com/t732103.html
نعم يا نجمنا الغالي وصلت بمجهود ك السابق ما جعلك تتميز عن الآخرين من جميع مهاجمي قارة أسيا وربما أفريقيا وصفق لك الكل وجادت قرائحهم بالشعر من أجلك وتغلغل حبك في قلوب الجماهير عامة والهلالية خاصة حتى أصبحت ظاهرة رياضية فريدة .
ولكن في الفترة الأخيرة أصبحت تسحب من رصيدك على المكشوف وبدون مراجعه لنفسك .
نعم أنت لا تزال نجم مميز وفي قلوب معظم الجماهير وأنا أولهم ولكن صدقني آن هذا الحب قد يزول بدون ما تشعر و في الرجوع إلى عدة مباريات أخيرة سابقة لم نرى ياسر الكاسر بل رئينا ياسر اللاعب الخلوق فقط في الملعب
وفي المباراة الأخيرة مع الشباب كنت شبه عالة على الهجوم عدا الهدف ,حيث كنت تنتظر الكرة تفلت من رؤوس أو أقدام الخصوم في أكثر من كرة ولم تبادر لانتزاعها منهم وتسجيلها كالسابق
نحن نقدر ظروف الإصابة السابقة وظروف الارتباط الأسري في البداية ولكن ذلك لا يستمر إلى الأبد .
وفي الأمس الكل شاهد روح الشمراني وكيف كان يلعب وهو يشكل فريق في مفرده من الدفاع إلى الهجوم .
صدقني أننا لا نزال نحبك ولكن نخاف آن يأتي اليوم الذي تختفي فيه من قلوبنا رغم نجوميتك ولكن عزائنا آن وجود المحياني في المستقبل سيجعل روح المنافسة بينكم قائمة تقبل نقدي بصدر رحب
الوضع المتطور
