 | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز الخالدي |  | | | | | | | | |
بذمتك عاد بذمتك وانا قابل بذمتك هل من جدك تقول ان العنبر مانجح مع الهلال 
شف انا اتفق معك ان اللاعب خربها في اخر حياته بكثر الاصابات لكن انا اذكر انه حسم بطولات للهلال اذا ماهي ارب بطولات فهي بطولتين او ثلاث
وماانسى بطولة ولي العهد قدام الاهلي هو والصويلح
لكن ليش مانقول ان الهلال ينقصه شي مهم جدا جدا جدا
وهو تطوير قدرات اللاعبين كما يحدث في الشباب والاتحاد
والا من جدك هل صالح الصقري او مشعل السعيد او ومثلهم في الشباب عبدالله شهيل والمحور حقهم نسيت اسمه الي جا من الرائد والظهير حقهم المولد كانوا بيستمروون لولا وجود ناس وراهم في النادي تطور من قدراتهم !! وهالكلام ماجبته من عندي هذا كلام لاعب هلالي انتقل من الهلال للاتحاد الي هو خميس العويران
عيب الهلال الكبير هو عدم وجود مدربين وطنيين او لاعبين هلالين معتزلين همهم الاول والاخير بشكل رسمي طبعا متابعة ابناء الاولمبي وشباب الهلال وتطوير قدراتهم | |  | |  | |
هلا بك اول شي ، ثاني شي وبغض النظر عاد اذا كلامي صحيح او لا
هو مجرد وجهة نظر اشوف انا انها صحيحه وانت تشوف العكس ، يعني ما يحتاج
تعلمني العيب الله يصلحك
ومن ناحية ان الهلال ما يطور قدرات اللاعب ، يكفيك خالد عزيز اقرب مثال وعمر
الغامدي اذا تتذكر بداياتهم الأثنين ، وهل الهلال صنع منهم افضل محاور في المملكه
او لا
ومن ناحية العنبر ، مع اني في الأخير اسمي ما يطرح في المنتدى بوجهات النظر ، انا
اشوف انه لاعب ينفع عرضيات فقط لا غير ، لاعب كرة راس ، حتى لو انه حسم
بطولة ولي العهد ، لكن اللاعب ما يفيدني الا في العرضيات وخير دليل ان اللاعب
ما استعان فيه اغلب المدربين اللي مروا على الهلال وفي الاخير راح لفريق يعد من
الفرق الضعيفه في الدوري ولا طلب وده اي نادي رغم صغر سنه
ومن ناحية خميس ، ترى خميس عز مستوياته وافضل مستوياته كان يقدمها مع الهلال
وارجع للتاريخ وشوف.
اتمنى اني وضحت لك وجهة نظري لكن احترام وجهات النظر مطلوب ، ومن ناحية
نادوي ، انا ما اتمنى انه يجي للأسباب اللي ذكرها صاحبنا راعي الموضوع واللي
اضفتها في ردي الأول وودي بواحد مثل سيرجو سريع جداً ويضغط على مدافعين الفرق
الأخرى ويشوت فاولات ويشوت من داخل وبرى منطقة الجزاء وقناص او مثل الكاتو
هذا اللاعب اللي ودنا فيه ، لكن ان قدر الله وجاء مالنا الا ندعمه وندعي له بالتوفيق
الوضع العادي
