احب الهلال من زمان الصمت ,, ومن ابد الابدين ,,

ترعرع في حب الهلال وترعرع الزعيم في قلبه

حتى اضحى ينام على وسادة.. العشق الحلال

وسادة.. لا يستمتع بلذة النوم عليها الا من سرح بخيالاته في هامات الزعيم

احسنت الاختيار.. بل نعم ماخترت ايها العاشق

زعيم اسيا ، نادي القرن ، نادي العقد ،
نادي ال 52 بطوله ومازال مسلسل الحصاد مستمر بإذن الله

هنيئا لنا بهلالنا,, وهنيئا لنا بك زعيما يصرخ قلمه ب آآآهااااات العشق الازرق


احبتي للدكتور عدنان كلمات بل معلقات بل بحور من الابداع نثرها وجدانه وسطرها قلمه

في عشق محبوبه الابدي,, واي محبوبي تغزل فيه,, واي محبوبي عشقه

انه عشقنا جميعا

الزعيم

وسأورد لكم بعضا مما قال


البدر يقمر كل شهر مرة
وهلالنا في كل يوم كامل
قتل النفس محرم ...لكنه
حل إذا كان الهلال القاتل


وقد استشهد بهذه الابيات المعلق علي الكعبي

YouTube - ‫علي الكعبي البدر يكمل كل شهر مرة - نادي القرن الاسيوي‬‎


ومما قال ايضا

حين تكبر الشمس إشراقة وقنطرة للسبيل..!
يعبرنا (الهلال) حلما..
يعبرنا الموج..
وتخترقنا الأرض
سنبلة
وأقحوانة..!
ويمتصنا نبت الخزامى
غضى
وشذى..
وبين الذهاب والإياب
قبلة لنا..؟
قبلة لك ..
قبلة ل(للهلال)
قبلة للسعداء..تزرع في نبضاتي وجدانه ورائحته.!


ومما كتب ايضا

هذا المقال الرائع الذي عنونه ب

الهلال .. اصطف له سرب الأبطال !!.


أيهذا الهلال ..
إعتدنا بحول الله أن نصافح نهاراتك باكرا ..
أما أميرك النبيل عبدالرحمن بن مساعد فهو الوردة والسيف يجوب بحضارات بطولاتك حافة الأفق..
وكما الشمس تجنح في مدارها بين المجرات هاهو أمير الهلال يظل يصوغ بطولته الجديدة إذا شاء الله ..
يصوغ مدارها هلالا على حائط الكرة الأرضية في ملكوت الإشراق تقاسمه المجرات طالع الفلك فتصطلي بعظمته والهلال قرب البرق يجلي سهوب الظلام ..
الهلال أوقد نجومه بطولة قادمة تتقاطر بإذن الله على سرة الكون
إنه الهلال ..
تسافر إليه الأحاسيس جذبا ولفظا
حبا وبغضا فتغذيها تضاريس مثقلة بالإنشغال به متجاوزين حدود الشوق والشوف والزمن وبطولة الدوري الكبرى طالما كان في تطلعهم متسع لملاحقته ..
سيدي الهلال ..
هو عمرك البطولي طافح بلجين عشقنا الأبدي بك و مناسبة بطولتك القادمة تظل تتجول عبر وجوهنا و أدمغتنا برحابة المسافة الممتدة من الجذر إلى شرفة الكوكب
سيدي الهلال ..
تجاوزت بطولاتك عمرا فتونا ولك اصطف سرب الأبطال ليزهر بك وجه الزمن ..
أيهذا الهلال ..
تستمر ترسم على راحتي كل الأيادي فنجزم بأن الشمس تشرق بك فخورة فرحة وأن أرضا بها جحافل جماهيرك ستقيم حبا وعرسا لك..
سمو الهلال
سمو أمير الهلال نحس بمتعة إنجازاتك ..ونفترش تهاليل الوفاء لك
فخرا.. بعد أن حملت سيف بطولة قادمة بإذن الله وفي اليد الأخرى وردة عطرها طافح بأفراح تمنطقت بحصافتك ونبوغ قيادتك وعنفوان شخصيتك ..



ومماكتب ايضا هذا المقال الذي عنونه ب

مـنـهـج الـتـربـيـة ( الــهــلالــيــة )!!

يبحث .. أي فريق عن نفسه إذا ما لعب أمام الهلال ، و يحاصر لاعبو الفريق المقابل مهامهم من جهات مختلفة لا تحصى ..

أما الهلاليون اللاعبون .. فعطائهم في أية مباراة أو أية بطوله يجيء أكثر عفويه في التعبير عن شعارهم .. أملهم وارد في الفوز أو الحسم أو البطولة

و الهلال .. يمنح ( كرة القدم السعودية ) قدراً إضافيا من الأهمية و الدلالة ، مما يجعل متلقي ( الفن الكروي ) يحسون بنشوة خاصة و مذاق طوال فترة الانجاز الأزرق ..

لأن الهلاليين يشهدوننا على رهافة حسهم الفني الكروي ، فيصدرون متعة كرتهم بنفس جمال هذا الفريق و نفس مقامه و أهميته
و على غرار الفرق الكبيرة قاريا و عربيا و محليا .. و حتى دوليا ..!

( تتأمل ) الأنتمائات الكروية الأخرى الفريق الهلالي ( و بصرف النظر كونه فاز أو تعادل أو خسر )
فهو روح و ذوق و كفاحية تتميز بإنها تتنفس في عمق الهلال و تناسقه و جوه الرياضي البهيج

و المشجعون الهلاليون يحسون بهذه الروح كلما حسوا بالهلال لأنهم إنما يتنفسون على إبداعه قريباً من زفراته و سعة صدره

نعم .. إن تباشير الفن الهلالي الكروي في لعبة كرة القدم حالات من الإبداع الدائم قد حلت بالفريق
و لا تزال تنتظره صوره الجميلة التي كانت تعيش معه منذ عام 1377ه
بل لعلها تشدو به بداخلها لأن كل ( الماضي الرائع يظل حباً حاضراً بذاكرة تلك التباشير )

هناك في المباراة الأخيرة .. سمعت احد المشجعين يقول لأبنه:
- ابتسم يا ....
- بل دع الابتسامة تعلو وجهك
- دعها تدوم !!
- ثم اقتحم عالمنا ( عالم الهلال ) منذ صغرك ، و اقلب بذلك غربة نفسك و ضجرك و امتعاضك و قلقك ( رأسا على عقب )
- و ابحث قبل أن تخطو من ( المدرج ) الآن بنفسك عن ذاتك الهلالية ..
- إنها .. دفء ( عاطفي تربوي ) متغير !! فلا تختلف سوا ( بالانتصارات و البطولات )


القيل و القال ( كان بلهجة عاميه لكنها يعربيه )
بل انه لهجة من مفردات ( اللغة الهلالية ) !!
.. أرأيتم كيف ( يربي الهلاليون ابنائهم رياضياُ ) ؟!
و يجعلونه مولعين بالأزرق ، توهج أم خبت جذوته أو شعلته ، لكنها ( تربية هلاليه ) خاصة يدرج عليها الناس منذ نعومة الأظفار
فيهتمون بنعمتها و يستفيدون من تباشيرها أو انكساراتها !!
و يجدون فيها البطولة و الفروسية و النسب الهلالي العريق

إن الهلال .. فاز أم هزم يعيش مع تباشيره الإبداعيه فيحس مشجعوه بالفخر و الزهو و المباهاة
لأن هذا الفريق روح و أفق و عالم جالسً فوق ( عرش الإبداع )


هذا قليل من كثير,, واحببت ان اسلط الضوء على هذا العاشق وماهي حياته مع معشوقه

ختاما
اتمنى كل التوفيق لهلالنا وعشقنا
وعلى دروب البطولات كعادتنا نلتقي
ولكم خالص حبي ايها الزعماء