;
;

السلآإمم عليكم ورحححمته وبركآته

وهآهو وأحد آخر سيذذهب منهم َ !
وهآهي الايآم تعيد ليَ ذكرى أليمةة بل موججججعه بقدر مَأهي تعمينآ عن الحقيقة
ذكرى رحيل رإقص السآمبا البرآزيلي " تيآقو نيفيزً "
قدَ ذهب وتركك فينيَ عقدهه وهيَ عقدهه الفرأق والودأعع
ف بدأت أهلوسَ ف فرإق لآعبي الزعيمَ أخشى أن يذهبَ هذآ وأبكي
وأخشى أن نفقد ذذأك وآحزن ! وآخشى وآخشى من الودآعَ
ف بعدَ رحيل الثنيآنَ آصبحت الدنيإ سؤدآء مظلمهه في عينيَ شأحبه بل مخيففة
ف بعد رحيَل سإمي " شعرت " بدموعيَ آنهإ جفت من كثرةة البكإء
وبعد رحيلَ التميآطَ لم إشعر بَ الدنيآ ولآ يهمنيَ شي سوى بقإء البقيهه
وبعدَ رحيلَ تفإريس والتآيبَ وكمآتشو شعرت بأننآ فقدنآ آجمممممممممممملَ معأني الوفإء ف الكيآنَ الازرققَ
بل بعدهإ فقدت الاحسإس وتبلدتَ ! من صدمهه فرإقهم َ! آريدهم للأبد لنننإ لكيآننآ الازرقَ
أشععر بغيرة تمزقنيَ وأنإ آراهم يلعبونَ لنإدي آخرَ !
وبعدَ رحيل الدعيعَ ههنإ حقآ تبلدت عن مشإعر الفقدَ ف بعددَ فترهه ششعرت بمإ فقدنـآ
و و و و و . . " بكيتَ " حرقة !

ؤعند الخروجَ المرُ من آسسيأ 2010 وبعدهآ ب فترههَ قليله بتأريخَ 23 - 11 - 2010م
آعلنوأ رحيل تإيقو نيفيز ! أترديون قتليَ ؟ صدمتإن ف آن وإححد ! وجججعإن ف القلب الوإحد ! جرحححإن فَ اللحظةة الوـآحدهه

رحيلكك يَ نيفيز وخروجنإ آمآم ذوب آصفهآن ابكآنيَ طيلةة عإم 2010 !
وهأ هم ! سيعلنونَ رحيللَ " رآدوي " آهه وآهه وآآآآآآآآآآآآآآههَ يَ ايها المقآتل !
إذا أردتتت آن ترحل إتركك لنإ بعض من روحكك !
سَأعود لموآل الفقد والرححيلَ وسأبكي وحدي كالعآدهه ع رحيلهمَ !
آنتم حفرتمَ آسآميكمَ من ذهبَ ! كالكوؤس التي تنآلونهآ سنويًأ
آنتمَ بقيتم ذكرى خآلدهه مخلدهَ في ذهنيَ للأبدَ

ف صورتكم - آهدافكم - حزنكمَ - أفرآحكم - ضحككم - غضبكمَ لمَ آنسسإههَ
وصورههَ كل وإحد منكم بكل حححآلاته نإئمه ف قلبيَ

أحيآنًا عندمآ تذهبونَ آشعر بأنه لآصحةة لوجودكم ف الحقيقهَ ! آشعر بأنكم كنتم حلمًأ ورديآ في حيآتي !
حلمتَ بكمَ فتركتم أسمى المعإنيَ في دإخلي
مهمآ تعددت مفإهيم السعآدهه في حيآتي , فتبقى ي هلآل سبب سعإدتي الاول !

رمزيآت عإدية لَ رآدوي :-













































بٍ شكل ثإني :-





















بعضَ الرمزيإت لَ نيفيز :-














بٍ شكل ثإني :-















* ختامًا لآ آحلل نقل الموضوعَ بدؤن ذكر المصْدر !

ؤ تبقى شامخًأ يَ هلآل !

كإنت معكمَ : لوليَ