في الامس كان الناس منشغلون بمباراة البرشا والمان
ولكن قبلعا لعب زعيم آسيا وانتصر بهدفين وكان للمحياني بصمة في الهدف الثاني

فقدم عيسى المحياني درسا حكيما واثبت انه الاجدر باللعب اساسيا بدلآ من ياسر

فمن شاهد عيسى كيف استلم الكره ولعبها وتقدم وطلب الكره وراوغ الدفاع ووضع الكره في الزاوية البعيده لحارس المرمه يجزم بانه مهاجم من الطراز النادي في منطقة ال 18 ويعرف طريق الشباك جيد.

ولاكن عيسى المحياني لم يمنح الفرصه الكافيه بعد في الهلال ولو منح الفرصه الكامله لكان من المنافسين على لقب هداف الدوري
لان كل مباراة يشارك بها عيسى المحياني اما ان يسجل واما ان يصنع بلا فلسفه واختراعات ماعاد مبارتين تقريبآ.

فمتى تنتهي مجاملة ياسر الذي لم يعد مأثر في الهجوم الهلالي وأغلب أهدافه كانت جاهزه ولا يضيعها اين كان الا هدفى واحد

ويردع في دكة الاحتياط لفترة طويله لعله يعود الا ما كان عليه في عام2007 ز


وشكرآ اتمنى الرفع والمشاركه