
25/05/2011, 12:52 AM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 13/09/2010 المكان: سودة أبهــــا,,,حيث للعشق مكان
مشاركات: 20
| |
عفوا(آسيــا) فأسيادك ما زالوا ضاحكين بسم الله الرحمن الرحيم
جرحنا ونحن في سكرة الأفراح وعلم الحزن كيف يزورنا
فبابنا غير معروف لديه,,
أذاقنا لذة العشق دوما وحرمنا منها لبرهة من الوقت فهي ستعود قريبا لا محالة
ولكننا اعتدنا الا نسقط..
ورغم هذا سألت نفسي وماذا بعد فجاوبني حبه الذي يرقد في صدري:
"" لا شيء سنبقى نحن الملوك حتى ولو تطاول علينا حاشية القصر فعرشنا لا يزال مكانه ""
...منطق الحب لا يعرف التوقف أبدا بل كل ألم يزيده اصرارا على مواصلة المشوار..
حبه أذهلني
فكل مرة يجرحني أحبه أكثر فأكثر رغم أن جراحه تكاد تكون نادرة,,
حبه أسرني
فهو الوحيد الذي أعشق سجنه,,
حزنت لكأس سقط من شرفة قصرنا ولكن ما لبثت أن دخلت القصر فوجدت القصر مليئا بكؤوس ضاق بها القصر فابتسمت وأغلقت أبواب شرفتي في انتظار القادم الرائع دوما. . .
تذوقنا طعم كل شيء هذا الموسم فبقي قسوة محبوبي فأهلا بها من قسوة. . .
سنعود آآآآآسف أقصد سنواصل فنحن لا نعرف العودة أبدا بل نرى للأمام ونترك لغيرنا تتبع خطانا,,
لقد حققوا بطولة...نعم!!
فمجرد الانتصار على الملك يعتبر نحتا على صخور قصره المجيد,,,
أيها الملك أرجووك دعهم يفرحون قليلا ويذوقون لذة سهونا..
فانا اعلم أنك ستعود لتعيدهم الى حيث مكانهم الطبيعي..
حبـــــــــك كتساقط الثلوج على قمم الهضاب
لا يشعر ببرودته الا من وصل الى هناك
سامحني لأني لم أرتدي شعارك وأقاتل به
بل سامحني لأنني لم أحاول
بل سامحني فقط
سامحني |