
11/05/2011, 05:03 AM
|
 | مشرف سابق في منتدى الإتصالات | | تاريخ التسجيل: 28/10/2005 المكان: Khober / Jazan
مشاركات: 4,051
| |
عذرًا على التّأخير يا أحبّة .  | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حتى ظلالي هلالي |  | | | | | | |
،،
عودهـ و اروع عودهـ 
وكانني اقرأ لأكبر كتّاب الاحاسيس ،، بين نزار ومروراً بـ فاروق
اروع من كتبو في الحب وسطّرو له
اشعر بلمساتهم بين السطور ،، وكأنك احد تلاميذهم
اعذرني يا عزيزي فـ روعة الكلمات تجعلني احتار بين السطور
أهي البدايه ام النهايه !؟
فقط ارفع القبعه احترام لهذا الذوق 
وهنيئاً لگِ يا ليلى بـ قيس زمانه  | |  | |  | | أهلاً حتى ظلالي هلالي 
نزار , فاورق , وغيرهم كثير ممن يكتب للإمتاع فحسب ما أنا إلا أحد تلامذتهم ممن يقبعون في الصّف الأخير !
المزيد من القراءة لهم لا تغنيك , بل تزيدك نهمًا على نهم ..
ولا ضير إن حاوت تقليدهم وانتهى بي الأمر بالفشل , يكفيني شرف المحاولة ..
شكرًا لإطرائك وأهلاً بك  | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهنوووف |  | | | |
أهلاً الهنوووف 
العشق عالم آخر إن شئتِ بنيته من خيال وإن شئتِ واقعًا لا تستطيعين الهرب منه !
وصدق المتنبّي فيما قاله .
ممتنّ لحضورك , وأهلاً   | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة R D H |  | | | | | | |
رومانسيه مفرطه ، و حُب مهوب طبيعي ، وإحساس يخشش الإنسان بالجو رغماً عن أنفه .
تمتلك أسلوب فَخم كأنك كُنت ترتشف القهوه مع نزار قباني على طاولة واحدهـ ، و تتذوق أكلة
الكسكس الجزائرية بجوار أحلام مستغانمي .. يا عاصم .. وش السبب في أن اسم ليلى له عُمق عجيب وإحساس رهيب في ( قصائد الحُب ) ..
مثل قصيدتك التي أعتبرها قصيده فاخره ومهيب مجامله ،
وكذلك القصيده الشهيره التي غناها كاظم الساهر ..
كانت بإسم ( أنا وليلى ) أيضا ..
كان فيها بيت شعر ، معروف لدى أغلب الهلاليين وهو / لو لم يكن أجمل الألوان أزرقها .. ما اختاره الله لوناً للسمواتِ
نرجع لقصيدتكـ ، لست ناقد أدبي ، لكن قصيدتكـ تُجسد الحُب في أقوى مراحله ..
الحب اللي مافيه بعدهـ ، الحب اللي نسمع عنه بالقصص ولا نراه إلا فيها ..
ونشك أنه ( موجود ) في زمننا هذا .. الحُب اللي تحسه بيطفح من أعين
المحبين مثل هذا البيت الرائع / أقلّب طرفي في السّماء لعله * * * يوافق طرفي طرفها حين تنظر
يآسلام ، شف الحُب. 
بإختصار .. قصيدتك مميزه ، فيها مفردات رائعه ..
وأستغل هذه الفرصه لأقول لك .. أنه لك وحشه يالغالي .  | |  | |  | |
أهلاً بالغالي أبو يوسف 
أوّلاً عتبي عليك على غيابك عن المجلس , مثل قلمك يا إبراهيم لا يملّ منه !
وبالغت في الوصف , مع إنّي أعشق القلم الملهم هذين الاثنين تحديدًا إلا أنّ البون كبير وشاسع !
وليتني أستطيع كتابة القصائد , مجرّد محاولات يائسة كُتِب عليها الموت والنّسيان - من زمان - 
والنّثر - كما حضر هنا - أوسع مجالاً وأفسح وأكثر حريّة من القصيدة المنظومة ..
وأنا هنا حاولت أن أعبث فقط .
أمّا ليلى فـ فعلاً هذا الاسم يجلب الالهام , بل هو وسيلة ناجحة للهروب من المواجهة
فـ التّغنّي بـ ليلى يكفيك عناء الجواب على استفهامات قد تدخل ضمن خصوصيّتك .
فـ أصبح اسم ليلى معرّفًا ومجهولاً في نفس الوقت . تمامًا كـ س في معادلات الجبر ..
امتناني لـ حضورك , ويا لاشتياقي لقلمك |