
27/04/2011, 11:16 AM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 18/12/2008 المكان: قلبـ كاليفورنيا
مشاركات: 143
| |

خرفان خط الستة ,,,,, أسد عليّ وفي الحروب نعامة السلام عليكم صراحة مو من عادتي أهتم في أمور لا تخص البيت الهلالي بشكل مباشر لكن صراحة بلغ السيل الزبى زي ما يقول المثل العربي يعني إنك تشوف شخص يكذب, فهذا للأسف شيء تعودنا عليه في إعلامنا الرياضي لكن تشوف شخص يكذب ويصدق الكذبة وبعدين يدعي جرأة الطرح, وحرية الكلمة وبعد هذا كله تجده أكبر (طبّال) ومنافق مع مرتبة الشرف, فصراحة هالأمر يحتاج وقفة من يوم بدأ هالبرنامج من عدة سنوات, وهو ينادي بالإحترافية, والمهنية, ومحاربة النفاق والتزلف لكن سبحان ربك, فضحتهم الأيام, وحلقة بعد حلقة تبين إنهم أبعد الناس عن ما يدعون إليه نبدأ بأكثر (فلاسفة الغفلة) فلسفة, اللي بالمناسبة ودي أحد يحل مشكلة لغته لا هو قادر يتكلم بالعامية (لغة الشعب), ولا قادر يتقن الفصحى (لغة النخبة) بس مو هذا الموضوع, مشكلة هالآدمي لخصها زميله الدويش في الحلقة الماضية بعبارة: "التنظير سهل" فعلا هالآدمي من يوم جاء, وهو يمارس الوصاية على عقول المشاهدين وبيني وبينكم مشكلة هالآدمي إنه جاء في وسط رياضي لغة المنطق فيه شبه غائبة وأغلب الجمهور الرياضي يحكمون بعواطفهم بعيد عن عقولهم فجاء الأخ هذا يبي يملأ الفراغ بفراغ مثله وصراحة مع متابعتي لأطروحاته على مدى السنتين الماضية, تبين لي مدى فراغ عقلية هالرجل ولكم في آخر صرخاته التنظيرية أقرب مثال: شد نظره في آخر مباراة بين النصر والهلال صورة مصور هلالي فرحان بتقدم فريقه وتسجيله أول أهداف المباراة واستشاط غيظا هالرجل غيرة ً على المهنية الرياضية (وطبعا بغض النظر عن حقيقة إن هالمصور هو أحد مصوري المنتديات الهلالية, وبالتالي ما للمهنية علاقة بالموضوع لأنه أصلا داخل الملعب بصفته الهلالية) لكن ما راح أناقش هالنقطة أنا اعتراضي على تعامي الطريقي عن ثلاثة مشجعين جالسين جنبه على نفس الطاولة (قفزوا) على مهنة الصحافة زي ما يحب يسميهم بينما عيونه (مبققة) على قولة الكويتيين على مصور هلالي فرحان بتسجيل فريقه هدف وهذا بالمناسبة تدلكم على مستوى شجاعة هالرجل, فلو كان صادق كان هاجم: المشجع النصراوي المتعصب القافز على مهنة الصحافة (محمد الدويش) المشجع الأهلاوي المتعصب القافز على مهنة الصحافة (أحمد الشمراني) المشجع الإتحادي المتعصب القافز على مهنة الصحافة (عاصم عصام الدين) وما راح أتطرق إلى كبيرهم اللي علمهم (القفز) محمد نجيب, لأن القاصي والداني يعرف مستوى عقليته وما كلام الخليفي عنه ببعيد أما المتفلسف الثاني, محمد الدويش, اللي متحكم باللي فيه ابتداءً من المقدم ضعيف الشخصية, إلى الإمعات الحضور فهو للأسف إنسان يعاني من حقد متراكم على مر السنوات وما زادته الأيام إلا كره وضغينة لذلك تكفيكم تعابير وجهه عشان تعرفون ما يحمله هالكهل من حقد على الهلال لكن هذا كله ما يهم, فالأهم صراحة هي تصرفاته وقت اتصال الأمير عبدالرحمن بن مساعد الأسبوع الماضي صراحة ما كنت أتوقع الدويش بهالضعف والجبن يعني يتفرعن له كم سنة, لأنه قاعد يحاور نفسه مو لاقي طرف آخر يفند آراءه وهاذي بالمناسبة طريقة الضعفاء في الحوار إما إنه يرفع صوته ويحاول يشوش على المحاور أو إنه يتخلص من المحاور نهائيا وهذا بالضبط اللي حصل هذا يفسر سبب طول لسانه على الهلال على مدى السنوات الماضية أجزم إن حلقة وحدة كفيلة بإسقاط هذا الشخص لو حاوره شخص بمستوى فهد الروقي أو محمد الشيخ أو فيصل أبو اثنين والأدهى من ذلك هو اعترافه بنفسه لما قال للطريقي والشمراني: "أنتم دايم تدافعون عن الهلال" هاذي العبارة هي إدانة لنفسه بأنه دائما يتعمد الهجوم على الهلال, وبالتالي اضطر شخصين أمامه للوقوف في موقف المحامي عن الهلال, وبئس المحامي ولو كان هالبرنامج بكل منافقيه يملك شجاعة وصراحة مع النفس, لعرف ببساطة إن الصوت الهلالي تم تغييبه قسرا لعدم قدرتهم على مجاراته المضحك إنه هالأسبوع جاي متفرعن ومسوي فيها بطل, بعد ما حصل على تطمينات من محمد نجيب بعدم إدخال أي صوت هلالي أما المسكين الأخير عاصم, فصراحة هالشخص إنتهى بعد الأسبوع الماضي يقول المثل: "شجاعة الاعتذار لا يملكها سوى الأقوياء" وهالرجل أثبت إنه لا يملك الشجاعة, لأن فاقد الشيء لا يعطيه كان في موقف لا يحسد عليه الأسبوع الماضي أمام شبيه الريح وما قدر يهرب من الموقف إلا بطلب تأجيل النقاش حتى الأسبوع القادم, وإما الإثبات أو الإعتذار ولأنه إنسان ضعيف وفاقد للشجاعة, لم يحضر لا الإثبات ولا الإعتذار ولأنه ضعيف, يكفيه من القلادة ما أحاط بالعنق وما راح أضيع وقتي بتحليل شخصية ساقطة أما زعيم الغفلة محمد نجيب, فهالرجل يرثى له, من شافه الأسبوع الماضي لما بغى يطق عرقه, يعرف كم مسبب له الهلال من أزمة يعلم إن مقاطعة الهلال له أفقدته مخططات كثيرة كان يحلم بها لقناته سواء على الصعيد الإقليمي أو ما جاوزه لذلك يحاول التقليل من أثر مقاطعة الهلال يعبارات هو أول من يعلم بكذبها ولو كان يملك ذرة شجاعة بالاعتراف بالخطأ, كان صحح مسرى برنامجه لكن اللعبة كشفها شبيه الريح من أول المطاف, لما جاب ثلاثة مشجعين متعصبين لأنديتهم, ورابع مع الخيل يا شقراء حاول اللعب على وتر عداوة الهلال في محاولة لاستمالة الأطراف الأخرى, فجاته المصايب تترى ابتداء بسحب ترخيص الدوري السعودي وإنتهاء بسيطرة هلالية شاملة على كل البطولات المحلية فتحول برنامج إلى بوق نصراوي مضحك, شهد عليه زميل الأمس عدنان جستنية أعتذر إن كنت ضيعت وقتكم بالحديث عن هالأشكال لكن هي عدة نقاط كانت في بالي وحبيت أطرحها وعلى درب البطولات نلتقي بدر |