![]() |
حلو العنوان موضوع احلى ياحلو ودي |
شكرا لكم .. الوظيفة الثانية : الطباخ :smilie47::s2: http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...4AWGJwYdGw&t=1 مهنة تحتاج الى ابداع وذوق عالي , فالطباخ الناجح يجب ان يكون لديه احساس عالي حتى يستطيع ان يصنع وجبه عليها الكلام :razz: وهو دائم ما يفكر ويحاول ان يخترع ويراقب طبخته لذلك مهنة الطباخه تنمي لديه الاحساس العالي وتجده دائم الانتباه ودقيق الملاحظة يهتم في كل شي الطعم الشكل ويركز على الدقه والمقادير:s5s: والطباخين على مسوى العالم ينالون رواتب عاليه ويعتبرون من الشخصيات المهمه :yes: ومن الطباخين العالمين والذين وصلوا بهذه المهنه الى مناصب عاليه : http://images.mirror.co.uk/upl/m4/ma...n_94634342.jpg الشيف جيمس مارتن حقق مارتن حضوراً هاماً في عالم الطهي البريطاني عندما اكتشف الطاهي أنتوني وورال تومسون موهبته في كلية سكاربورو التقنية، حيث حصل مارتن على لقب "أفضل طالب" لثلاثة أعوام متتالية. عندها قام تومسون باستقدام الطاهي الواعد للعمل بمطعمه "190 كوينزجيت" في لندن. منذ تلك اللحظة، تسارعت خطوات مارتن على درب النجاح، وبعد افتتاح مطعم "فندق ومطعم دو فيين"، احتل رئيس الطهاة ابن الحادية والعشرين عناوين الأخبار في أرجاء البلاد بتقديم قائمة طعام جديدة يومياً. وبحلول عام 1994، أصبح لمارتن قاعدة شعبية على الساحتين البريطانية والعالمية من خلال برامجه التلفزيونية في محطات "هيئة الإذاعة البريطانية" و"آي تي في" و"القناة الرابعة" و"التلفزيون البريطاني" و"تلفزيون سكاي". http://indianapublicmedia.org/earthe...4327863806.jpg الشيف جيمي أوليفير نجم برامج فنِ طبخ التليفزيونية. أسر جيمي أوليفير كُلّ أجيال أحباءِ الغذاءِ بأسلوبِه الفريد في فن الطهي. كَبرَ جَيمي مُحاطاً بالغذاءِ الجيدِ: أدارَ أبويه حانةَ للعب الكريكت في إسيكس (لندن)، ومِنْ عُمرِ الثامنة، بَدأَ بالطهي ومساعدة كبار الطهاة. بعد أن تخرج من الدراسة دون أن يكون قد أخذ وجهة عملية تتعلق بها، قرّرَ أنّه يريد أن يحترف الطهي كمهنة للعيش، استمرَّ في دِراسَة الطهي في كليَّةِ ويست مينستر في لندن، ثمّ سافرَ إلى فرنسا لتَعَلُّم أكثرِ حول تجارتِه. إنّ التأثيرَ الإيطاليَ على طبخه قويٌ، باستعمالِه مِنْ الأعشابِ والوَصْفاتِ ذات النكهة التامةِ البسيطةِ. و بينما هو كَانَ يَعْملُ في المقهى النهريِ ، فقد اكْتُشِفَ مِن قِبل منتج تلفزيونِي وحياته تَغيّرت. السلسلة الأولى التي تَعْرضُ طبخ جَيمي كَانَت كبيرَ الطبَّاخين العاريَ. المشاهدون أخذوا لمحة على عالمِه، و قد جذب الجمهور لفنه الراقي الذي يجعل من الصعوبة تجاوز جيمي في تاريخ فن الطهي. http://www.nobles-news.com/news/phot...d78fd82597.jpg الشيف رمزي رس فنون الطبخ في كلية Bournemouth وجامعة لندن في إنكلترا ، ونال عدة شهادات تدرّب في فرنسا على يد الشيف الفرنسي العالمي جان ماسون (Jean Masson) وتخرّج من مؤسسته الشهيرة (La Minaudière). درس فنون الخبيز وصنع الحلويات على يد الشيف الفرنسي برنار موان (Bernard Moine) وقُبل عضو شرف في النقابة الفرنسية لفنون صنع الحلويات والخبز (Syndicat des Pâtissiers-Boulangers de France) . إلتحق سنة 1993 بمؤسسة " الكفــاءات "( لبنان) ، وأصبح المدير العام لمدرستها الفندقية منذ 1995 ، وعضواً في مجلس أمناء المؤسسة . مقال جميل . ماجستير»... طبّاخ سعودي! تركي الدخيل سنوات عمره تمخر عباب العقد السادس، وآثار الزمن تبدو في سحنته الدهماء، وهو ينتصب أمام مواقد الطبخ وقد فسّر أكمامه لكنه لم يرتد طربوش الطبخ، بل أبقى غترته البيضاء وعقاله، وتحتهما طاقية «مشخلة» تخفي شعراً اختلط سواده بالبياض حتى بات كالطحين. إنه نموذج رائع للمهنية والإصرار في بلادنا. السعودي عبدالله سعيد ألطف الذي اختار الطبخ مهنة له رغم أنه يحمل شهادة الماجستير. ترك عبدالله سعيد ألطف كل إغراءات الوظائف وانتفض من المقاعد الوثيرة، وتنازل عن أجواء الأماكن الوثيرة المستفيدة من مكيفات حديثة الصنع واختار الطبخ ميداناً لإبداعه، وهو يقول إنه اختار الطبخ تعزيزاً لهواية قديمة وانتصاراً للمطبخ السعودي من التشويه أو الاندثار. يجيد أصناف الأطعمة المكاوية كالسليق والكابلي والزربيان والمديني والأرز بالحمص والبخاري والمندي، ويعتقد أن معركة تخوضها أكلاتنا الشعبية أ/أم موجة عاتية من الوجبات السريعة، ثم ينتصر لوجباتنا صحياً ويطالب الشباب الذين لا يعرفون غير نكهات الوجبات المشبعة بالدهون، تجريب النكهات الشعبية، لأنها أولاً لا تحتوي على المواد الحافظة، كما أن الوجبات السريعة تزيد الوزن مما يتسبب في إصابة الإنسان بأمراض الضغط والسكري وتصلب الشرايين». أتدرون لماذا تنازل طباخنا ذو شهادة الماجستير عن الوظيفة وانخرط في الطبخ؟! لأن حافز الإبداع أقوى من تقييدات الوظيفة، واستمعوا لأجابته طبقاً لما جاء في «الجريدة» الجمعة الماضية، لتكتشفوا: «أشعر أن الوظيفة تقيدني وأقوم بأداء عمل يمكن أن يؤديه كثيرون غيري، أما في الطبخ فأجد نفسي حيث أقوم بابتكار الخلطات السرية للأطعمة كما أنني اشعر بالمتعة حينما أقوم بإعداد الوجبات الشعبية، لذا فقد تركت الوظيفة وامتهنت الطبخ الشعبي». احسب أن عبدالله نموذج جميل للتميز والخروج عن المألوف في سبيل إيجاد الذات، وأداء عمل يتوجه إليه المرء كل يوم وهو يحبه، لا وهو يتمنى أن تأتي اللحظة التي يعينه الله على ترك هذا المكان! لذا أنت تستحق منا يا أستاذ عبدالله ماجستيراً في التقدير والاحترام بعيداً عن شهادة الماجستير التي اخترت بجرأة وشجاعة أن تتحرر من تقييداتها لك وإلزامها إياك بعمل لا تحبه. شكرا لكم . |
موضوع رائع ........يعطيك العافية |
فكرة الموضوع مجنووونه امتعني موضوعه كل الشكر تقبل مروري |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:16 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd