[نجم الصبح]

^حواتيت الخادمات^...^طرائف مبكيات^ & و &^مآسي مهلكات^

السلامعليكمورحمةاللهوبركاته

الخادمات قصصهن طرائف ومآسي .. تضرر الكثير الكثير منهن واستفاد القليل ..

هذه قصص أرويها كما استمعتها من مصادرها مباشرة ..

تقول الشاهدة نقلاً عن المتضررة من الخادمات ..


كنت حريصة عند جلب خادمة بأن أسأل عنها ( صارت خطابة ) عند العائلة التي كانت تعمل عندها قبل أن تأتي إلينا .. وكنت أجبر زوجي ( حكم القوي على الضعيف ) على ذلك بالذهاب للجوزات والإتيان بكافة المعلومات عن تلك الخادمة .. وفعلاً اتصلت بالسيدة التي كانت تعمل عندها وأخبرتها أنها خادمة متميزة .. وعندما سألتها لما رحلت ؟! فأجابت أنها حاولت الإنتحار فسفرناها ..!!
ولكن السيدة لم تهتم لهذا الأمر كثيراً .. لأنها - كما تعتقد - ستعاملها بحب ولطف !!!
وصدقت الأولى .. فقد كانت الخادمة مطيعة ومتفاهمة ومجدة .. ومرت سنة ( مالك على البال طاري ) وهما متفاهمتين .. لكن بدأت تلعب بذيلها فأصبحت تعمل كل ما من شأنه إغاضة سيدتها .. فمرة تحرق الثوب عن الكوي ومرة تعامل الأطفال بعنف وقسوة ومرة تطيل عند رمي النفاية في الحاوية .. إلخ .. لاحظت السيدة ذلك التغير وأحست أن الخادمة تريد أن تقول لها ( اقلعوني ) .. لكن هيهات هيهات .. وزادت السيدة سطوتها وأحكمت قبضتها وقابلت الخادمة بما تستحق من العتاب الشديد والعقاب المتنوع .. وبعد ما ملت الخادمة من هذه الخطط القديمة
القديمة أقدمت على خطة أكثر جرأة وأكثر خطورة .. ألا هي خطة ( 999 ) وهي الإنتحار .. ففي أحد الأيام وبعد أن دار حوار ساخن وتعالت الأصوات بين السيدة وتلك الخادمة وتطور إلى ضربها بعد أن كانت تعمل بلا نفس أو تعمل أعمال خاطئة بقصد جعل سيدتها تقتنع أنها لم تعد تجدي نفعاً ، فاتجهت الخادمة إلى دورة المياة وتناولت مبيد لقتل الحشرات شديد الفتك وماهي إلى دقائق وأصبحت في حالة خطيرة ... أما سيدتها فقد عاشت ليلة مرعبة ولم تذق عيناها طعم النوم وأصبحت تفكر في لو أن الضحية القادمة كانت هي أو إحدى أبنائها وبناتها أو زوجها أو أنها كررت تلك المحولة مرة أخرى وماتت أو .. أو ..و(الشحططة واللبكة ) التي ستتبع ذلك من أقسام وتحقيق وكلام الناس ... من شدة خوفها طلبت من زوجها أن يدون في تحقيق الشرطة أنها شربت ذلك السم دون قصد وطلبت منه بأنها تريدها أن تخرج من المستشفى إلى المطار (وابعد عن الشر وغني له .. وابعد عن أقسام الشرطة وتحقيقه !!! ) ... لكنها تذكرت ماقالته السيدة قبلاً .. وأدركت أنها خطة أخرى للرحيل ( على مين تلعبها ياابن الناس ;);) ) .. وعادت تقول .. هيهات هيهات ..!! .. وعادت الخادمة مكرهة مجبرة إلى البيت واستقبلتها السيدة ( بالأحضان ؟؟؟!!! ) لا .. بل قادتها للمطبخ .. طبعاً طوال فترة الثلاثة أيام لم تغسل المواعين والمطبخ ( مكركب و مقلوب فوووق حدر !! ) وجبل من الملابس الوسخة هذا غير التنظيف المركز والغير مكركز وكنس البيت ( على فكرة البيت طابقين ) و...و... يعني السيدة جهزت عقاب( وووولا حتى تحلم بيه) تلك الخادمة


تتوقعون باقي خطط جديدة ؟؟؟ ;) .. نشوف !

[HR]

حكى لي صديقي وهو شاب في تجاوز العشرين من عمره .. قصته مع خادمتهم ..

كانت الخادمة ( من أحسن ما يكون ) مجتهدة في أعمال البيت وبعد مضي أكثر من سنة و( نيف ) مضت لتنفيذ خطة لستثمار جمالها للبقاء في السعودية دااائماً !!!! .. كيف ؟؟ بأن توقع أحد في غرامها والزواج منها واتسعانت بأخطر ماتقوم به الغريبة .. ألا وهو الإغراء فأصبحت تلبس أمام ابن سيدتها الأكبر ( أي ذلك الشاب ) الملابس الضيقة ، وتتعطر بأحسن العطور وتأتي وتذهب بقربه وتلمسه بدون قصد وبقصد وتتكلم معه في مواضيع ليس لها داعي بذكرها ، وتضحك ضحكات سافرة .. وبعد أن رأت أن ذلك الشاب قد فهم قصدها صارت تغمز له أنها ستنتظره لكي يعلمها دروس في اللغة العربية لكن ذلك الشاب قاوم إغرائها ولم يخبر أمه بالأمر لعلها نزوة وتمضي لكن عادت الخادمة تمضي في طريق الشيطان ، وأتت إليه مسرعة عندما رأته في الصباح ، لماذا لم تأتي ؟! فتجاهلها .. ومضى ولحقت به .. وأحاطت به فنهرها واتجه إلى جامعته .. وهو مضطرب ، وبعد يومين عادت في إغرائها ، وكان على يتصف إحدى مواقع الانترنت ، وأقتربت منه وقبلته !! غضب وتأججت ناره ..!! فشغل برنامج لتسجيل الصوت على الكمبيوتر وقرب المايك منهما .. وصار يسألها ( يسحبها في الكلام ;) ) ماذا تريدين ؟! قأجابته أنت .. ! وصارت تتكلم معه عن أنها ستقدر على سحره وجلبه معها إلى سيريلنكا لكن تبغاه يجي معها طواعية ( واثقة ) .. وبعد أن اكتملت مدة التسجيل في ذلك البرنامج ( دقيقتين ) اضطر لتشغيل المسجل في جواله ( دقيقتين ) وتابعا الحوار .. حتى ظنت أنه قد تولع بها .. وأكدت عليه أن يأتي الليلة.. وقبل أن تذهب أسمعها الحوار كاملاً .. وكادت أن تبكي من شدة خوفها .. فأبوه مسؤول في وزارة الداخيلة ;) وأمه شديدة في تعاملها معها ودائماً إذا أخطأت خطا بسيط ضربتها ضرباً مبرحاً .. مما جعله يهددها بالشرطة وأمه .. وهي لا تحب العودة إلى بلادها فعائلتها تنتظر عودتها لكونها غاضبة منها لخلاف بينهم !! .. مما جعلها ترضى بأن تكون هنا خادمة فقط



مرحبااااا أيها الوسيم

[HR]

حكى لي كفيل العامل والخادمة بطلي هذه القصة .. عن معاناته التي انتهت إلى مايزيد عن الستة أشهر من ( مرمطة ) عائلته كلها في أقسام الشرطة والتحقيقات ..( ولا F B I )

فقد كان على كفالته عامل يعمل لديه منذ سنوات في مزرعته الكائن قرب بيته ولم يلاحظ عليه مخالفة بل كان مجداً وكان يحب عمله كثيراً، طيباً ، متفاهماً ، قليل ( النق والقرقرة ) .. ثم قام باستقدام خادمة تعين زوجته التي تعبت من عمل البيت فقد كبرت العائلة ، وبعد مايفوق السنتين ، قام السيد بتسفير العامل إلى مزرعة بعيدة عن بيته ، وهنا تغيرت طباع الخادمة فقد أغمي عليها ، ومرضت بعد ترحيل العامل ، فقد كان بينهما قصة حب مثل قصة قيس وليلى وعنتر وعبلة ، مما أغضب سيده الذي وثق به واتجه له ناوياً قتله !! .. لكن العامل أنكر وبشدة وقال أنها تكذب ، وعندما أخبر الخادمة غضبت وزادت الطين بلة ، فقد ادعت أنها قد أودعت كل ما تملك من ذهب وأموال عند ذلك ( الخائن ) ولكن عاد وأنكر وأنه لا يعرف شيء عن أي شيء ..!! .. مما جعل السيد يصدقه ويكذب الخادمة .. ولكن الخادمة لم تستحمل وقع المصيبتين في وقت واحد .. !!! ... مما جعلها تقبل على الإنتحار .. فقد وجدت شانقة نفسها في دورة المياة .. وفتحت ملفات التحقيق .. وسين جيم .. واشتغلت الإشاعات من ضعاف النفوس .. فمنهم من يقول أن إحد أبناء ذلك السيد اعتدى عليها .. ومنهم من يقول أن السيد لم يعطها حقوقها ... إلخ .. وبعد مضي ستة أشهر من العنا الكبير .. والعذاب الأليم .. والهم والحزن والغم .. انتهت القضية .. ولكنها لم تنتهي عند ذلك السيد فقد قطع على نفسه وعداً ألا يأتي بخادمة إلى بيته مجدداً ..

لمن يريد الإستزادة .. يكتب جملة قصص الخادمات أو جرائم الخادمات في محرك بحث كـGoogel أو Yahoo ويشوف ;)

هذه مواقع عشوائية ..

موسوعة القصص الواقعية : قصص الخادمات والسائقين

قصص عن الخادمات ..

قصص أخرى ..

القصص كثيرة .. جداً .. في كل مكان ، وفي أي زمان ، القصص عن سحر الخادمات وأفعالهن المشنة ، وارتكابهن لأبشع الجرائم وأحقرها ، ليتكم سمعتم تلك السيدة كيف كانت تبكي في إحدى مستشفيات العاصمة عندما فقدت ابنتها الصغيرة - ثلاثة أشهر- لخلافة وقع بينها وخادمتها ... كانت تبكي بحرقة : " ليتني ما ترتكتها .. ليتني .. ليتني ... " .. ليتكم رأيتم ذلك الرجل الذي كاد أن فقد أعز من يملك .. كاد أن يفقد ابنتيه في حادث سيارة بعد أن أهملت الخادمة في الإنتباه إليهن .. كانت دموعه ، خجولة ، حاول كتم تلك العبرة .. لكن لم يستطع .. ليتكم سمعتم عن تلك امرأة أصبحت عقيمة بعد أن عملت مكيدة لها خادمتها للظفر بزوجها .. قصص الجميع يعرفها .. وياللعجب .. وياللعجب .. ..المرأة تصر على الزوج أن يستقدم خادمة .. والرجل يصر أن يأتي بسواق للعائلة .. و .. و.. مهما كانت الأسباب ، لا أعتقد أن المرأة ستجد أهم من أبنائها أفتتركهم من أجل وظيفة راتبها لا ولن يرد روح ابنها أو بكارة طفلتها التي فقدتا ..

.:.:.:...العاقل من اتعض بغيره ...:.:.:...


أما آن الأوان أن يخففن سيدات هذا المجتمع من وزنهن الزائد ( في إحصائية أن نساء الخليج هم من أكثر نساء العالم زيادة في الوزن ) ..؟!

وسيتفدن غير إنقاص الوزن :

• -قلة الزواج من سوريا ، الفلبين ، أندوسيا ...وغيرها
  -الراحة الأسرية التي ستعطى لكل فرد في العائلة ..
  -إنخافض بلااااااين الدولارات التي تذهب للخارج .. وانتعاش الاقتصاد السعودي والخليجي
  -انخافض معدل الجرائم ..
  ...
  ...

سؤال : هل نحن في حاجة الخادمات ....(((( فعلاً )))) ؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!
؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!
؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟؟!؟!؟!

تقبلوا تحيات
نجم الصبح