[حديث الأثنين]

فكرة وإعداد : ماجد مقبل
تنسيق : الهنوووف
تصميم : al(20)qnas


كتابة / عقد الياسمين





عندما تكون السمنة هي محور الحديث , فإننا نُلقي الضوء
على الظاهرة الأكثر انتشاراً لدى المجتمع.
خصوصاً عندما نراها مثل الأخطبوط قد طالت الكبار والصغار
وتزامنت مع الأمراض وأرتبطت بشكل وثيق مع العادت الغذائية وروتين الحياة .
وهنا لستُ بصدد شرح ماهية البدانة وآثارها وما ترمي به
من أخطار,
بل هنا أحاول التقاط العينة الأخطر من المرضى وإستعراض الطريقة الأفضل لحمايتهم.
و السمنة هي المشكلة التي نبحث لها عن حل خصوصاً
اذا بدأت بنسج خيوطها في سنٍ مبكرة لدى الأطفال !
فإن المنع أو تقنين نوعية الطعام وتحديد أوقاته , أو إجبارهم
على الحركة والرياضة , يُعد صعباً جداً .

فيُفلت الطفل بسمنتة من قبضة المُربي الذي يُحاول بجهدٍ
جهيد أن يحد من زيادة الوزن !
ثم إن وصول الطفل الى مرحلة المراهقة يُعقد من المشكلة ويجعل الحل أشبه بالمستحيل , لذا فإن الإمساك بزمام
الأمور منذ الطفولة يُفكك هذا التعقيد ويُمهد طريق العودة
الى الوزن الصحي.
ومن هذا المنطلق فإن الدور لا يقتصر على المنزل بل
يجب تفعيل دور المدرسة في مراعاة المواد الغذائية المباعة في ( المقصف ) , إضافة الى إطلاق الحملات
التوعوية الدورية , التي من واجبها زراعة الثقة في نفوس الأطفال البدناء وتوجيههم الى التفكير الواقعي في
السمنة وآثارها صحياً ونفسياً واجتماعياً .

إضافة الى دور المستشفيات الحكومية في متابعة حالات
مرضاها الأطفال والقيام ببرامج خاصة بهم تشمل
التثقيف الصحي والغذائي , ومتابعة الوزن اولاً بأول , وذلك فيه دعم كبير لدور الأسرة التي لا تكون بمفردها
في مواجهة المشكلة .
ومن جهةٍ أخرى مهمة , فإنه من الواجب على المربين حتواء الطفل البدين وحمايته من شتائم الأقران أو مضايقاتهم
. وهذا ليس دفاعاً عن البدانة بل هو حماية للنمو النفسي ,
إذ أنه لا يجب أن نفصل بين أهمية الصحة النفسية والبدانة
لأن الطفل قد يتأثر سلبياً ويلجيء للطعام كوسيلة لإراحة
نفسه دون شعور .

فضلاً عن أن الطفل قد ينعزل اجتماعياً , أو على العكس تماماً فإنه سيلجئ الى وسائل خطرة للدفاع عن نفسه .
اذا فالبدانة هي مرض كحال أي مرض آخر تماماً , ويجب
أن نتعامل معه على أساس ذلك وأن يحظى بإهتمامٍ بالغ من المربين خصوصاً اذا كان فيهم من يُعانيها لأن بدانة
الأبويّن يجعل أمر البدانة أسهل أمام الطفل . ولا أنسى ما قاله تركي الدخيل أن الذي دفعه لتخفيف وزنه
هو أبنه عندما قال له ( لما أكبر أبي أصير مثلك سمين) !!


نهايةً فإنه لا يسعنى سوى تقديم وافر الشكر وعظيم
الإمتنان لـ حديث الأثنين على هذه الرحابة والضيافة العطرة ,

ولكم ايضاً أحبتي الشكر الجزيل على هذه القراءة والمرور الجميل .

وآمل أن يكون ما طرحت محل قبولٍ منكم .

أستودعكم الله الذي لا تضيعُ ودائعه ..

أختكم










بقلم \ عقد الياسمين




كل الشكر والتقدير للمتميزه : * 乂 * عقد الياسمين ‏ ‏ 乂 * ‏ على مشاركتها الجميلة
كفانا الله واياكم شر السمنة




في الختام
تقبلوا أرق التحايا وأطيبها
من
مشرفي و استشاريي
منتدى
المجلس العام

[متلثمة بالشماغ]

الف الف شكـــر ياعقوده عالموضوع

بصراحة من جد السمنة طغت علينا كلنا والسبب الرئيسي

من الأبوين لانهم هم الأساس اللي يتربون عليه وينشأون عليه

فاللازم مسك زمام الامور قبل فوات الاون


واكرر الشكر لعقوده & حديث الاثنين & استشاريين & مشرفين

[اعشق هلال العريجا]

الله يعطيها العافية

صدقت السمنة آآفة العصر ومن مسببات كثيير من الامراض

الله يكفينا شرها

شكراااااا

[هلالي من ارض اليمن]

هنالك من الاطفال عندما اشاهد سمنتهم .. فأنني أرثى لحالهم واشعر بعتب شديد على أهليهم

البدانه الا في حالات مرضية عافانا الله واياكم والمسلمين .. ظاهرة غاية في السوء خاصة اذا ما ارتبطت بالاطفال لأنها مؤشر مبكر على مقدار الامراض التي سوف تصاحبهم في قادم الايام

سكري - ضغط دم - امراض القلب ... الخ نتيجة حتمية الا من رحم للأبتلاء بها في سن مبكر جدا




من جانب آخر هنالك بعض الأسر الله يصلحهم .. لديهم فهم خاطئ للعلاقة بين البدانه والصحة !! فكلما كنت ممتلئا فذلك من وجهة نظرهم دليل صحة وعافية !! وعندما يكون الطفل في وزن طبيعي فذلك اعلان عن ناقوس الخطر وانهاك الطفل بطعام لا حاجة له به ناهيك عن العقاقير والفيتامينات !!



عقد الياسمين

سعدنا بحضورك الجميل كما هو حضورك دوما ايتها المميزة

شكرا جزيلا لك



ماجد - الهنوووف - احمد

شكرا جزيلا لكم

ولا حرمنا من جهودكم

[ربطـه و شبـاصه]

مقالة رآئعة من المتميّزة عقد اليآسمين
والسمنه هي الباب لتمكين الكثير من الأمراض والمشاكل الصحيه
وللاسف إن هالظاهره بازدياد في المجتمعات الخليجية بشكل خاص
الله يحمي الجميع ويحفظهم ، وقلم ذهبي ياعقد الياسمين

[كَلْ اَلْـ حَ ـيَاةْ]

كفانا الله وإياكم شر السمنه يارب ,,


مقال في غاية الروعه عقد الياسمين ,,

شكرا لطاقم الاعداد والتنسيق والتصميم ,,

كعادتكم مبهرون

[ريكيلمي]

أختي عقد الياسمين .. تحية عطرة لك

أرى أنك تتحدثين عن المثالية المفقودة .. لسنا مجتمعاً مثالياً منظماً .. لكي نتحدث عنها

عندما تتحدثين عن دور المدارس في التغذية .. فمقاصف المدارس لم تعد كما كانت بيد المدارس بل بيد الوزارة التي قامت

بدورها بتأجيرها لإحدى الشركات المتخصصة في مجال الأغذية .. و لكن القائمين على الوزارة هداهم الله لم يأخذوا بعين الاعتبار

مصلحة الطلاب و لكن كان جل همهم البحث عن مقدار المال الذي سيتسلمونه من هذه الشركة

إذا كان رب البيت ... إلخ

أما عن دور المستشفيات .. فأصحاب الأمراض المستعصية و الشبه مستعصية لم يجدوا لهم مكاناً فيها .. فكيف بالأمراض التي يعدونها

من قائمة التفاهات في اهتماماتهم


أرى ان الدور كله قائم على الأسرة و نوعية الأكل الذي تقدمه .. فهي التي تجبل الطفل على النظام الغذائي الذي سيأكله و يعتاد عليه

أما اذا فرطت الأسرة سبحتها .. و تناثرت حباتها .. و أكل الطفل ما يشاء .. فذنب سمنته عليهم


أشكرك أختي عقد الياسمين على طرحك و دمتي بود

[عقد الياسمين]

أعطر التحايا وأجلّها لكم أحبتي ..
وللأخوة في حديث الأثنين كل التقدير على الجهد , وإن كان من تميز فهم الأصل فيه.

تعقيباً على رد الأخ الكريم ريكيلمي ..

إقتباس عندما تتحدثين عن دور المدارس في التغذية .. فمقاصف المدارس لم تعد كما كانت بيد المدارس بل بيد الوزارة التي قامت بدورها بتأجيرها لإحدى الشركات المتخصصة في مجال الأغذية

صحيح أن المقاصف تبيع الحلويات ولكنها ولله الحمد وبأمر من الوزارة لا تبيع
المشروبات الغازية ! التي هي عشق الأطفال والكبار ايضاً ..
وبحسب علمي أنها تمنع المشروبات الغازية و الشيبسات .
هذا بالنسبة للمدارس الحكومية أما الأهلية والتي درست فيها تحديداً لما كنت في
الإبتدائية , كانت تشترط وجود حقيبة الفطور وبالتالي فـ الطفل يأخذ معه الفطور
من المنزل

بالتأكيد ليست كل المدارس بهذه الطريقة النموذجية , لكن الأهل قادرين على إعطاء
ابناءهم الفطور الصحي من المنزل مُتمثلاً بالساندويتش والحليب أو العصير وحبة
فاكهة.
لن ننتظر من المدرسة أو الوزارة تغيير وجهتها الغذائية , لنكُن نحن من نخطو تلك
الخطوة لأجل صحة ابناءنا .

ومن المُفضل أن نقترح على المدارس فكرة الفطور الصحي وماتبيعه في المقاصف.
فـ دور المدرسة لا يقتصر على التعليم وحسب , بل هو أبعد بكثير. لأن الطفل يقضي
من ساعات يومه في المدرسة مالا يقضيه في المنزل حتى !

إقتباس أما عن دور المستشفيات .. فأصحاب الأمراض المستعصية و الشبه مستعصية لم يجدوا لهم مكاناً فيها .. فكيف بالأمراض التي يعدونها من قائمة التفاهات في اهتماماتهم

أخي الكريم , الأمراض المستعصية والمنزمنة , كثيرٌ منها نتج بسبب السمنة !
السكر - الكوليسترول - أمراض القلب والشرايين - فقرالدم ..والقائمة تطول !
اذا أردنا أن نعالج كل تلك المشاكل فـ لنبدأ بالجذر اولاً .
وفي الواقع أن مستشفى الملك فهد ( الحرس الوطني) يتبع طريقة ( التثقيف الصحي)
مع المرضى , فـ المريض بأي مرضٍ كان يتجه الى هُناك ويتبع الخطة الغذائية
المُقدمة منهم , وتتم متابعته اولاً بأول .

أما مستشفى الملك خالد الجامعي , فلديهم ايضاً قسم متخصص بالتغذية وأي مريض
يستطيع الإلتحاق بهم لتحسين تغذيته - سواء كان مريضاً أو مجرد مهتم بالصحة-.

لماذا لا تتخذ بقية المُستشفيات نفس هذا الإجراء المُهم والفعال ؟
نحن بحاجة كبيرة الى ذلك .

إقتباس أرى ان الدور كله قائم على الأسرة و نوعية الأكل الذي تقدمه .. فهي التي تجبل الطفل على النظام الغذائي الذي سيأكله و يعتاد عليه

الأسرة هي المعنية بهذه المهمة ( بالدور الأول ) ولكن ليست وحدها من تتحمل
المسئولية ايضاً .
ونحن كمجتمع سعودي إعتدنا على الأكل الدسم وخصوصاً أنواع الأرز ..!
ورغم هذا أجد عدد قليل جداً مُهتم بنوعية الغذاء وأوقات الطعام و( عدد السعرات
الحرارية ) في اليوم الواحد.

ومن الجميل أن يكون لدى شبابنا وبناتنا إهتمام كبير بالرياضة فهي مُكملة لنوعية
الغذاء ايضاً . والحمدلله أرى أعداداً جيدة ترتادُ الأندية أو تقوم بالرياضة بنفسها في
المنزل .

يا هلا فيك

[ريكيلمي]

أعتذر عن العودة مرة أخرى و لكن لدي بعض التعليقات

إقتباس صحيح أن المقاصف تبيع الحلويات ولكنها ولله الحمد وبأمر من الوزارة لا تبيع المشروبات الغازية ! التي هي عشق الأطفال والكبار ايضاً .. وبحسب علمي أنها تمنع المشروبات الغازية و الشيبسات . هذا بالنسبة للمدارس الحكومية أما الأهلية والتي درست فيها تحديداً لما كنت في الإبتدائية , كانت تشترط وجود حقيبة الفطور وبالتالي فـ الطفل يأخذ معه الفطور من المنزل

بحكم عملي في مجال التعليم .. فرأيت بعيني و لم أسمع .. بيع المشروبات الغازية و الشوكولاته و الشيبس للطلاب

و من يدري .. ربما هي لحساب العامل .. مع غياب الرقابة من الشركة الأم

أما المدارس الأهلية .. فأقترح تسميتها بالدارس الربحية .. لكونها تصب اهتمامها في ارباحها فقط

إقتباس أخي الكريم , الأمراض المستعصية والمنزمنة , كثيرٌ منها نتج بسبب السمنة ! السكر - الكوليسترول - أمراض القلب والشرايين - فقرالدم ..والقائمة تطول ! اذا أردنا أن نعالج كل تلك المشاكل فـ لنبدأ بالجذر اولاً .

بالنسبة لأمراض القلب و الشرايين فأغلبها بسبب الوراثة أو التدخين

أما فقر الدم فيكثر لدى أصحاب الأجسام الهزيلة

السكر الناقص بسبب النحافة و زيادة السكر قد تكون بسبب السمنة و لكنها وراثية

إقتباس وفي الواقع أن مستشفى الملك فهد ( الحرس الوطني) يتبع طريقة ( التثقيف الصحي) مع المرضى , فـ المريض بأي مرضٍ كان يتجه الى هُناك ويتبع الخطة الغذائية المُقدمة منهم , وتتم متابعته اولاً بأول . أما مستشفى الملك خالد الجامعي , فلديهم ايضاً قسم متخصص بالتغذية وأي مريض يستطيع الإلتحاق بهم لتحسين تغذيته - سواء كان مريضاً أو مجرد مهتم بالصحة-.

المستشفيات التي ذكرتيها .. تقدم هذه الخدمات على حسب الواسطة التي يحملها المريض

أما التثقيف الصحي .. فهو بعد ما يطيح الفاس بالراس و يصاب الشخص بالسكري .. يبدأون بتثقيفه

عن الطرق التي تساعده لعدم رفع السكر و هذا ما رأيته في عيادات التثقيف في مستشفى الملك عبدالعزيز

فما الفائدة من ذلك .. لماذا لا يكون التثقيف قبل الاصابة .. لماذا إعلانتهم لا نراها الا في عياداتهم

أين دورهم في الاعلانات في الشوارع و الصحف و التلفزيون كما نرى من عيادات مكافحة التدخين

إقتباس ونحن كمجتمع سعودي إعتدنا على الأكل الدسم وخصوصاً أنواع الأرز ..! ورغم هذا أجد عدد قليل جداً مُهتم بنوعية الغذاء وأوقات الطعام و( عدد السعرات الحرارية ) في اليوم الواحد.

مشكلتنا الاساسية في كلمة ( اعتدنا ) لماذا لا نغير العادات .. هي سيئة كما لا يخفى على الجميع

فهل نلوم أنفسنا .. بعد أن استشرت السمنة و نقول اعتدنا ؟؟ من كان له عقل يعرف العادات الصحية و السيئة في الاكل

و يعود أطفاله عليها .. و لا يقف مكتوف الأيدي و يقول اعتدنا

إقتباس ومن الجميل أن يكون لدى شبابنا وبناتنا إهتمام كبير بالرياضة فهي مُكملة لنوعية الغذاء ايضاً . والحمدلله أرى أعداداً جيدة ترتادُ الأندية أو تقوم بالرياضة بنفسها في المنزل .

أوافقك كثيراً في هذه النقطة


لك جل احترامي و تقديري أختي الكريمة .. و موضوعك نقاشي رائع

من يعلم ربما لي عودة أخرى


دمتي بود

[عقد الياسمين]

يا هلا فيك أخوي ريكيلمي ..



بالنسبة للمدارس , مهما كانت تبيع المنتجات الضارة فعليها عبء الإهتمام بصحة الطلاب وعمل الحملات التوعوية .


بالنسبة للأمراض , ( القلب والشرايين) تحدث ايضاً للبدناء لأن الشحوم تتراكم و تسد إندفاع الدم في الأوعية الدموية وتمنع وصولها للقلب .


( السكر ) له أربع أنواع أحد أنواعه يُصاب به صغار السن وهي ليست عملية وراثية
كما يعتقد الناس , وإن كان للوراثة دور مُشجع عموماً يحدث بسبب كثرة السُكريات , وعادةً ما يكون المُصابون بدناء من فرط السكريات المُتناولة . فيحدث عطل في البنكرياس أو هرمون الأنسولين . فالأمر ليس وراثياً بحتاً .
وهذا النوع منتشر بكثرة مع الأسف .

( فقر الدم ) ايضاً يرتبط بـ نوعية الغذاء وإن لم يكن المُصاب بديناً , فهو يشمل كما
تفضلت أصحاب الأجساد الهزيلة , وكذلك البدناء بسبب نوعية الغذاء .

إقتباس المستشفيات التي ذكرتيها .. تقدم هذه الخدمات على حسب الواسطة التي يحملها المريض

لست على علم بهذا , ولكن ما أعرفه هو أن القسم التثقيفي مُتاح للجميع .
يعني لو رحت له بيقولوا لي ممنوع !

إقتباس لماذا لا يكون التثقيف قبل الاصابة .. لماذا إعلانتهم لا نراها الا في عياداتهم أين دورهم في الاعلانات في الشوارع و الصحف و التلفزيون كما نرى من عيادات مكافحة التدخين

أوافقك الرأي .




شكراً لك

[A.K.N 505]

أهلا ً أختي عقد الياسمين ,,,

السمنة داء خطير قد تتضح أخطاره أكثر بالمستقبل ... حتى الكبار ينبغي أن يحتموا منه إضافة للصغار ..

أتفق كثيراً مع طارق حينما قال أن الكثير من الأمهات قد لا تقتنع بصحة ولدها

إلا إذا رأته سميناً أو " مليان " بالعامية !

هذا غير أن الصغار و من خلال ملاحظتي استعاضوا بالوجبات السريعة (junk food ) عن أكل البيت !



أشكرك على الطرح الجميل ..
و شكراً لحديث الأثنين

[الضحى]

عزيزتي بارك الله في جهودك ..




السمنة قد لا تكون وراثية ولكن بسبب الأهل وساحكي عن واقع المعلمات في بداياتنا


كل واحد ة منهن تسأل أكلي طفلك وأشبعيه أو بمعنى (زغطيه ) وكنت أتمنى أطفالي مثل أطفالهن من السمنه


ولكن زوجي الله يحفظه ويطول عمره كان يقول :المهم الغذاء الصحي ولا تجبري أي طفل على أكل مالا يرغب


وبصراحة كنت ودي لهم بالسمنة ..ومرة سألت إحدى الزميلات كيف تجعلينهم يأكلون قالت :بالضرب



أي والله تضربهم حتى يأكلوا ولذلك هم يلتهمون الأكل حتى لا يضربوا ..لا حول ولاقوة إلا بالله !!


والأخرى تقول :أمشي معه في كل مكان وفي يدي الطبق وأطعمه وأطعمه وأنا أقص عليه القصص حتى تمتليء


معدته وتتوسع ثم هو يطلب الطعام وعندما نصحتها لم تستجب والمهم



بعد سنوات التي تضرب أطفالها صار لديهم عقدة من الأكل وكانت الغلبة لهم عندما كبروا ...


والتي تزغطه أصابه مع السمنه مرض وذهبوا به للخارج وأخبرهم الطبيب أن مرضه من السمنه ..


ومشاهد كثيرة من هذه الانواع ..


وحقيقة الوجبات السريعة كذلك لها دور كبير في ذلك ...



والحمدلله الذي عافانا ممن أبتلى به غيرنا ..



أعذريني على الإطالة طول الله عمرك على طاعته وأسعدك ربي ..ومن يقول آمين.. Z

[عسيريه]

.

.

هلا وغلا بعقد
مقاله مميزه وقضيه مهمه جداً ,

بالفعل , سمنة الاطفال (داء العصر) , والمشكله ياعزيزتي لا تكمن في السمنه وحدها
فلو نظرنا للجانب الاخر نجد أن هذه السمنه لم تأتِ من أكل مفيد بل على العكس تماماً
كلها مواد خطره على الجسم ..

مشكلة صغارنا , أنهم يأتون بجميع اصناف الأكلات والحلويات ويقومون بتناولها أمام
شاشات التلفزيون ,وطبعاً هذآ يؤثر بشكل كبير على السمنه
يعني بالعربي , الواحد مايحس كم ياكل أكله وهو جالس امام التلفزيون


يبقى الدور الأكبر والأكبر في تنظيم الوجبات ومراعاة مافيها من مواد مفيده على الأسرة


الله يعطيك العافيه ياعقد الياسمين , اختيار مميز بالفعل
والشكر يتجدد لماجد والهنوف وأحمد




مع التحيه

[ḾŎĤǍṀẠḊ]

السلام عليكم

صراحه موضوع حلو ومتعوب عليه الف شكر للكاتبه

والسمنه دااااااااء خطير واكبر سبب المطاعم او الوجبات السريعه

تجربه خاصه لي انا ان وقفت وجبات سريعه مع المشروبات الغازيه مع التسجيل بنادي رياضي
واكلي كله صار من البيت او اكثره لان العزايم عندنا بالصيف شي اساسي
ولله الحمد نزلت 30 كيلو خلال ثلاث شهور هذا الصيفيه الماضيه


صراحه المجلس العام كل شوي يشدني له اكثر واكثر كل يوم اشوف مواضيع حلوه
صراحه الف شكر للمشرفين وهذي ورده لكم

[الهلالي دائماً]

الله يعطيك العافية اختي عقد الياسمين ...

موضوع ومقال مميز عن مشكلة كبيرة نعاصرها ..

اعتقد الرياضة هي الحل الامثل مع تغير النمط الغذائي لنا

شكرا عقد ( ورده )

دمتم برعاية الله ’’’