|
مؤلم أن نصل في لحظةٍ يغيب فيها من كان يدعو الله لنا بالوصول !
كان الله في عونكم يا حبيبة ..
ولكن أنتِ قادرة على تحويل هذا الكم من الحزن إلى ما يُفرح من غادركم ..
كوني كما كان يراكِ دوماً ..
الوردة المتفتحة التي يحلم أن ينتشر عبيرها ..
رائعة أنتِ !
وباذن الله موفقة أينما كنتِ .. |