| كل جمعة
ليلتكم يا جماهير الهلال!!
صالح الهويريني
مازال الخوف يدب في قلوب العديد من الهلاليين خشية من عدم قدرة فريقهم الكروي على تحقيق الفوز الذي يضمن الحصول على «كأس السوبر» وهو يواجه الليلة فريق سامسونج الكوري الجنوبي في «اياب» بطول السوبر الآسيوي وذلك بحجة ان هؤلاء الهلاليين «الخائفين» يرون ان «هلالهم» ما زال يعاني من تقلبات فنية، ولاعبوه يعيشون ضغوطا نفسية، بل قصوراً في ادائهم، وذلك بفعل العديد من المتغيِّرات والظروف المحيطة.. نعم المهمة «برأيي» تبدو صعبة امام الهلال لتحقيق مبتغاه وكل الهلاليين في «مباراة اليوم» ولكني لا ارى داعيا لكل هذا «الخوف» الذي لمسناه وما زلنا ايضا نلمسه ويسيطر على نفوس الهلاليين اياهم ليس استهانة مني بالفريق الكوري او انتقاصا ايضا من قوته او حتى من اهمية فوزه «1/صفر» بنتيجة المباراة السابقة، وانما لأن الهلال ليس هو بالفريق الذي ي«نخاف» عليه وتحديدا في مثل هذا النوع من المباريات «ما شاء الله» وخصوصا ان «مباراة الليلة» ستقام في الرياض وبين جماهيره الوفية، فضلا عن ان احوال الهلال وظروفه «فنياً ونفسيا» استعدادا للمباراة تبدو افضل من تلك التي كان عليها الفريق وعاشها قبل وخلال مباراة «الذهاب».. تفاءلوا بالخير تجدوه!!
** شخصياً.. ارى ان الهلال لا بد عليه ان ينهي الشوط الاول «1/صفر» على اقل تقدير لضمان الفوز المطلوب ان شاء الله في النهاية، وقبل ذلك حتى لا تأخذ الضغوط مجراها وبشكل كامل في نفوس لاعبيه ولكي ايضا لا يسيطر طابع الاستعجال على ادائهم خلال الشوط الثاني وخصوصا ان كلما تقدم الوقت، وتأخر الهلال في التسجيل ستزداد الضغوط اكثر فأكثر على اللاعبين بحثا عن تحقيق النتيجة المرجوة مما قد يتيح الفرصة امام الفريق الكوري لخطف هدف يقلب به بالتالي الموازين وعندها تتبدد الطموحات والآمال الزرقاء الأمر الذي يؤكِّد ان الهلال وهو مطالب اليوم بتسجيل اكثر من هدف مطالب ايضا بالمحافظة على شباكه من اي هدف كوري قد يحبط ما في النفوس..
** اكدت وما زلت اؤكد ان مشاركة النجم الكبير يوسف الثنيان منذ بداية المباراة تظل امرا مهما ورافدا اساسيا من عوامل الفوز التي يبحث عنها الهلال.. امنحوا الثنيان الفرصة ستجدوا ان شاء الله ما يسركم.. فهل انت فاعل ذلك يا ماتورانا؟.. كل التوفيق للهلال.. وللجميع محبتي!!
فشلتونا!!
** ابعدوا لاعبي «....» عن المنتخب السعودي من اجل ان يتطور عطاء منتخبنا ويتجاوز ايضا كل سلبياته السابقة «يا ساتر».. هكذا قال مشجع سعودي «....» في اتصال هاتفي باحدى القنوات الفضائية عبر برنامجها الرياضي «قضية الاسبوع» الذي بثته يوم السبت الماضي.. نعم «الرأي» هو رأي المشجع نفسه وهو بالتأكيد حر فيما يقوله، ولكن السؤال الذي يفرض نفسه.. هل كان هذا «الرأي» منطقياً ويجسد حقيقة من الواجب العمل بها؟.. بالتأكيد الاجابة تقول «لا» ليس لأن «الرأي» نفسه كان المقصود به الهلال او انه يسيء الى نجومه، وانما لأنه رأي «ماعندك احد» بل يعكس ضحالة تفكير هذا المشجع، وتعصبه وايضا تخلفه الكروي وخصوصا انه «رأي» يسيء في النهاية الى مجتمعنا الكروي.
** الأدهى من ذلك ان «مشجعاً آخر» اتصل يومها بالبرنامج نفسه، وسأل بكل وقاحة «ضيف البرنامج» عن حقيقة تسلمه مبلغ «50» الف ريال مقابل تنصيب «....» كأفضل لاعب.. للاسف لقد اصبحنا محل سخرية واستهزاء من لدى الآخرين بسبب اصحاب تلك «الآراء» التي يدلي بها في «الفضائيات» هذا المشجع ومن هم على شاكلته.. ألم اقل لكم بأننا بحاجة الى تثقيف العقول وتغيير ما في النفوس قبل ان نبحث عن المزيد من الموارد والفلوس وذلك متى ما اردنا بالفعل ان نساهم كمجتمع رياضي في دفع عجلة تطور الكرة السعودية للعالمية.
** يا جماعة الخير.. «اكرهوا وحبوا على كيفكم»، وانتقدوا وطالبوا ايضا بالآراء التي تشاؤنها، ولكن عندما تريدون «الانتقاد» ابحثوا عن «انتقادات» موضوعية ومنطقية لا وفق آراء «همجية».. تراكم فشلتونا قدام اللي يسوى واللي ما يسوى!!
استفسارات مشجع نصراوي
** ماذا يحتاج النصر في الوقت الحالي؟.. وما هي علته؟.. وماذا ايضا ينقصه كفريق حتى يحقق البطولات؟.. وهل ما زلت عند رأيك يا اخ «صالح» بأن النصر لم يعد منافسا للهلال؟.. وهل ايضا في النصر ما يعجبك؟.. تلكم الاسئلة بعث بها لي مشجع نصراوي اسمه «خالد النمشان الدمام» وطالبني بالاجابة عليها بكل صراحة عبر رسالة الكترونية وصلتني في بحر الاسبوع الجاري.. ولأنني شخصيا ومن جهتي حريص دائما على تلبية كل «الطلبات» التي بمقدوري تلبيتها، والاجابة على كل «الاستفسارات» التي املك معلوماتها وتصلني عبر «بريد الكتروني» اقول للمشجع النصراوي «خالد»: النصر يحتاج اولا إلى «تنازل» ادارة النادي عن بعض قناعاتها من اجل عودة اعضاء الشرف المبتعدين، كما ان النصر بحاجة ايضا الى عودة ماجد عبدالله «مديرا للكرة» لاعتبارات جماهيرية، واستغلالا لعلاقات ماجد نفسه مع نصراويين «عليهم الكلام».. اما علة النصر فهي برأيي تكمن في «التفرُّد» بالرأي وايضا ب«بعض مشجعيه» وبوجود ايضا انصاف لاعبين ينتمون الى صفوفه.. اما بالنسبة لرأيي حول «تنافس» الهلال والنصر فما زلت عند رأيي السابق لأسباب عديدة سبق ان تطرقت لها ولا يتسع المجال الآن لذكرها.. اما فيما يخص حاجة النصر كفريق ارى انها تكمن في المقام الاول بضرورة التعاقد مع لاعبين اجانب «صح» وتحديدا في الهجوم دعما للاعبين الشباب في الفريق اضافة الى ضرورة الاستغناء عن بعض الاسماء التي ضررها اكثر من نفعها للفريق.. اما بالنسبة ايضا للاستفسار الآخر فبصراحة لا يعجبني في النصر سوى تواضع الامير عبدالرحمن بن سعود.. ارجو ان تكون رسالتي قد وصلت!!.. انها آرائي الشخصية!! وجهة نظر
ما هكذا تورد الإبل!
محمد الذايدي
لو أن الهلال تعرض لظلم تحكيمي أو ظلم في قرار من الاتحاد الآسيوي أو حتى من اللجنة الفنية أو الأمانة العامة في الاتحاد السعودي لرأينا العجب العجاب من إدارته وأعضاء شرفه ولاعبيه ومحبيه.
ولرأينا الكل يصرخ ويهاجم ويتهم إما عبر الصحف أو المحطات الفضائية ولكن حين يكون الظلم من إدارته وأعضاء شرفه وأجهزته الإدارية والفنية نرى صمتاً مطبقاً «ودمدمة وطمطمة للموضوع» ولا أحد يقول من هو المتسبب بتدهور الوضع الهلالي وكأنه أحد فرق الدرجة الثانية مع احترامي الكامل لتلك الفرق ولكن هل من المعقول ان يكون استعداد ناد بحجم الزعيم لبطولة مثل بطولة السوبر الآسيوي المؤهلة لكأس العالم بهذا الشكل من عدم اللامبالاة والتسويف والتأجيل في القرارات التي تصب في خانة الاستعداد لمثل هذه البطولة المهمة في تاريخ النادي.. أولاً أين الرئيس الذي يفترض ان يكون أقرب شخص للنادي في مثل هذه الأيام التي تعتبر قاعدة الاستعداد للموسم هذا الوقت أهم وقت يفترض تواجده قرب النادي كي يشرف على الاستعدادات بنفسه أولاً بأول ناهيك عن ان الفريق يخوض بطولة تعتبر من أهم البطولات في القارة الآسيوية في هذه الأيام ومع ذلك فرئيس النادي برحلة استجمام وسياحة و«تغيير جو» السؤال هل الرحلة الصيفية بالنسبة للرئيس أهم من الوقوف بجانب النادي في هذه المرحلة الحرجة والحساسة والمهمة للنادي؟
أولاً من حيث ان الزعيم يخوض غمار البطولة في ظروف نفسيه حرجة تتمثل في غياب نجومه الكبار التي تعينه على تحقيق هذه البطولة المؤهلة لكأس العالم للأندية؟
وثانياً ان مثل هذه الفترة تعتبر عنواناً لما سيكون عليه الفريق في هذا الموسم نحن لا نرى ان المسؤولين عن الفريق الأول يتحركون أو يدخلون في مفاوضات جدية لاستقدام أي لاعب أجنبي لتعويض «أدملسون» الذي لا نعرف حتى الآن لماذا لم يجدد معه لموسم آخر رغم اثبات وجوده ومنافسته على الهداف في الموسم الفارط، فإذا سلمنا ان طموح الهلاليين أكبر من «ادملسون» إذاً أين البديل، أليس من المفترض ان يكون البديل موجوداً في مثل هذا الوقت بالذات لأن الهلال أحوج ما يكون في هذه الفترة للاعب كبير يساعد الفريق في مثل هذه الظروف غير الطبيعية التي يمر بها الهلال ممثل الكرة السعودية في هذه البطولة وسفيرها وحامل لوائها والمدافع عن سمعتها كي تعود هيبة الكرة السعودية ووهجها من جديد بعد النكسة التي تعرضت لها من جراء المشاركة الأخيرة في المونديال، أين الرئيس سؤال يتكرر من الجميع؟.. وسؤال آخر مهم أيهما أهم «رحلة السياحة والصيف» أم الوقوف مع النادي؟ خصوصاً في هذه المرحلة الحرجة والمحرجة في توقيت اقامة بطولة السوبر والتي تتطلب بكل تأكيد تواجد الرئيس بشخصه قرب الفريق لمتابعة الاستعدادات بنفسه على الطبيعة أولاً بأول وليس عبر الهاتف الجوال وأيضاً تتطلب الظروف التفاف أعضاء الشرف حول النادي بكل جدية لانتشال الفريق من حالته المتردية والرفع من روحه المعنوية ودفعه بكل قوة لتحقيق هذه البطولة الختامية.
من المسؤول عن تأخر الاستعدادات لفريق الهلال في مثل هذه البطولة التي يمثل الهلال فيها الوطن فقد كان من المفروض ان تكون الاستعدادات على أكمل وجه خصوصاً ان الكرة السعودية تعرضت في المونديال الأخير لهزة هزت أركان الكرة السعودية ولطخت سمعة الكرة السعودية، والهلال هو السفير المعتمد الذي دائماً وأبداً يجلب البطولات القارية والعربية للكرة السعودية حتى أصبح هو المرشح الأوحد للقب القرن في آسيا بسبب انه الأكثر تحقيقاً للبطولات على المستوى القاري والعربي وبكل المسميات لذا كان من المفترض ان تكون الاستعدادات للبطولة على قدر المسؤولية التي يحملها زعيم آسيا وزعيم الكرة السعودية والعربية وعنوان تطورها وفخرها حتى لا تتعرض الكرة السعودية لهزة أخرى نحن بغنى عنها ولا نتحمل لطمة أخرى بحق أعرق أنديتنا وعملاق الكرة السعودية، «ما هكذا تورد الإبل» يا هلاليون وما هكذا عرفناكم عندما يكون التمثيل تمثيل الوطن والمهمة هي الدفاع عن سمعة الرياضة في وطننا، نعرفكم أهلاً للمسؤولية ودائماً ما تستنفروا جميع طاقاتكم كي يكون تمثيل الوطن خير تمثيل وعلى أكمل وجه وبقدر ثقة الجماهير الهلالية والشارع الرياضي السعودي والمسؤولين عن الرياضة في بلدنا ومتابعي ومحبي الرياضة السعودية.
لمحات هلالية
لم أر في حياتي فريقاً في بداية الاستعدادات للموسم وتصادف ان أول مباراة له في الموسم بطولة كبيرة بحجم السوبر الآسيوي ومع ذلك لم يلعب مباراة واحدة ودية استعدادية لهذه البطولة المهمة والكبرى «شيء غير مفهوم» ولا يدخل العقل والمنطق ومناف تماماً لأبجديات كرة القدم ولبركة في الصيفية والنوم في العسل.
* هل تستطيع جماهير الهلال انتشال الزعيم وزفه لمنصة التتويج وسد الثغرات التي خلفها سوء الاستعداد بسبب غياب الرئيس وتأخر حضور مديره الفني وعدم التعاقد مع لاعبين أجانب عليهم القيمة وإصابة النجوم الكبار والركائز الأساسية في خارطة الزعيم وابتعاد الكثير من أعضاء الشرف في هذه الفترة؟.
* بسبب ان الهلال استثناء وشاذ عن القاعدة والأعراف المعروفة والمسلمات العقلية والمنطقية وحيث انه دائماً ما يغرد خارج السرب لوحده فإن ذلك هو ما جعل الكثير من النقاد والمتابعين الرياضيين والجماهير الهلالية والسعودية عامة تزيد من مساحة الأمل في إمكانية ان يفعلها المارد السعودي الأصيل ويلتهم البطولة كالمعتاد رغم كل الظروف الصعبة والمحبطة التي يمر بها الهلال في هذه الفترة على وجه الخصوص والكرة السعودية بوجه عام.
خاتمة:
اعتدنا ان المارق الأزرق حين تضعه الظروف في زاوية محرجة وتكون سمعة زعامته وسمعة الكرة السعودية على المحك اعتدنا ان يخرج المارد من قمقمه ويلتهم الذهب على طريقته الخاصة ويتحدى الظروف ويتغلب عليها وعلى نفسه ويخرس الألسنة المتلونة ويعيدها إلى جحورها ويحتفل مع أنصاره ومحبيه في معقله في الرياض على أرض درة الملاعب الدولية وعلى طريقته وطريقة محبيه الخاصة والمميزة المعتادة مع كل بطولة تدخل خزائنه المكتظة بالذهب. صح لسانك
* باجيو يتخلَّى عن فكرة اللعب خارج إيطاليا.
عنوان صحفي
- راحت عليك يا عميد.
النصر لا يملك رواتب اللاعبين فكيف يعالجني.
هادي شريفي
- عليك بالعسل والفاصوليا.
فهد العبداللطيف
* ديمتري مفلس والاتحاد من صنع مجده.
عدنان جمجوم
- ليه ما صنع مجد لأوسكار وأرديلس..و..
سامي يحمل كأس آسيا في الدوحة
* تحركات لإقالة رئيس الاتحاد وتنصيب النائب.
عنوان صحفي
- شغل أبو عمارة على ثقيل.
* خزينة النصر ليس فيها إلا 27 ريالاً.
أمين الصندوق
- هذي باين عليها باقي فاتورة عشاء! كواليس
بنود نظام البطولة الجديدة التي تعلن بالتقسيط يبدو أنها تفصَّل تفصيلاً على احتياجات أحد الأندية!
الآراء والمقترحات هل هي للجان التطوير أم للإعلام؟!
بعد أن فاق نائب الرئيس من صدمة اختيار المدرب من ورائه.. راح يردد بأن اختيار هذا المدرب جاء بعد مفاضلة مع 11 مدربا آخر!!
اللاعب الذي عشموه بالانتقال إلى النادي الغربي فانقطع عن ناديه بدأ يطلق تصريحات إرضاء لناديه ومغازلة للنادي الكبير بعد أن تخلَّى النادي الغربي عن فكرة ضمه.
تذمرات اللاعبين المالية وشكواهم من إهمال إصاباتهم بحجة خلو خزينة ناديهم ثم اشاعة بيع أحدهم سيارته كلها «تكتيك» إعلامي تقف خلفه الإدارة بهدف تشكيل ضغط على جهات الدعم.
رفض الرياضي الخبير نشر آرائه ومقترحاته التي قدمها للجان المختصة أحرج كثيراً من يطارد الإعلام ويلاحقه بهدف نشر آرائه ومقترحاته!
المقترحات تركَّزت على التخفيف من عقوبة الإنذارات والطرد وإلغائها قبل النهائيات بعد أن أصبح فريقهم ضحية لها جراء ممارسات العنف والخشونة.
ضعف القاعدة جعلهم يطالبون بمشاركة ثلاثة كبار في المسابقة الجديدة مع الإصرار على أن يكون أحدهم أجنبياً.
سعوا بكل الطرق لإحداث مشاكل وبلبلة داخل الفريق قبل المباراة الكبرى وفشلوا في ذلك كما فشلوا في إحداث فجوة بين المدرب والكابتن.
حسموا على المدافع ثلاثة أيام لتغيّبه عن التدريبات التي غاب عنها الجميع. القريبون أكدوا أن الحسم جاء عقوبة على الحديث الصحفي للمدافع.
المدافع ما زال يسدد فاتورة الحساب الذي لم تنته تصفيته حتى الآن!
المراسل اتخذ من منزل الرئيس سكناً له.. حيث لا يدخل أي زائر إلا والتقط له صوراً مع الرئيس طبعاً السعيد بهذا الظهور الإعلامي اليومي.
الزفة الجماهيرية للمدرب الأوروبي بعد وصوله.. ماذا ستكون نهايتها؟! كثيرون يعتقدون أنها لن تختلف عن حفلة الكعك التي كانت في استقبال المدرب السابق والذي طرد في منتصف الموسم وما زال يبحث عن حقوقه.
البهلوان يمارس خلال هذه الأيام دور «الشيطان» في إحداث الشقاق بين نجوم الفريق الواحد وإيغار صدر بعضهم ضد البعض الآخر.
المسابقة الجديدة أجبرتهم على إعادة المنسقين وقيدهم في الكشوفات من جديد.
الرئيس سيستمر في منصبه وغيابه يكشف الذين هاجموه في الخفاء! |