. . . إنها ألسنة الحاقدين التي مللت سماع نباحها و سئمت من غمزها و لمزها في حق الزعيم.. و كيف ستخرس تلك الألسنة التي طال و أعتلا نباحها .. وهم المندسين والحاقدين ..
كثرٌ هم المتربصون, و أكثر منهم حاقدون, و أضعاف أضعافهم بكسر شوكة الزعيم طامعون و كلنا نحن عشاق للزعيم بأبناء الهلال واثقون . . .
أما آن لهؤلا الحاقدون أن تستحي إبتعادها عن منتداه؟ ! !
أما آن لها أن تستحي غربتها ؟ ! !
هل فهمتوا أيها الحاقدون؟!!