ناصر الأحمد لم يشهره الا البطوله العربيه للطائره والتي فاز بها الهلال على الأهلي المصري ومن ثم لمع نجمه واشتهر واخفق اخفاقا شديدا في مباراه الهلال والأهلي في دور الأربعه لكأس الصداقه الدولي حينما تجنى على الهلاليين واتهمهم كثيرا بتضييع الوقت وانها عاده هلاليه مع ان التمياط اصيب بخلع في الكتف واكملها في النهائي نفسه أمام ابها وهذه الشجاعه لا تظهر الا ضد الهلال ولكن حينما الغي هدف خميس العويران في المربع الذهبي 1417 قال لا تعليق وخاف ان ينطق بكلمه الحق وأنا اشره على اللي يتابعه او يغليه بعد تجنيه على الهلال أضف الى ذلك كبر سنه وقوه انتقاده للاعبي الهلال الأجانب الذي دائما ما يصفعونه بالملعب واقول لناصر الاحمد الحياديه ليست بظلم ومهاجمه الهلال
وليتك تفاعلت مع الهدف الثاني للهلال كماينبغي ولكن زين أن الريموت فيه خيار كتم الصوت ويازين محمد البكر وعصام الشوالي ورؤؤف خليفه مهوب الداجين ولد نجر الذيابي والعدوان والأحمد وطقتهم