والله مافقدت الأمل حتى جاء الهدف, كنت مطمئن من الداخل بأن المباراة لازال فيها كلام.. حتى الدقيقة 93 ..
وإلا عادتي حين أشاهد مستوى هزيل, أريح دماغي وأقوم, لكن هالمرة كانت غير.. والحمدلله وفقنا الله لتحقيق العاشرة.
هارد لك أتليتكو, قدموا موسم رائع, مباراة كانت خشنة جداً من طرفهم.. تذكرني بالإتحاد أيام منتشري وتكر وحديد..
مع حكم ضعيف الشخصية بشكل سخيف جداً, لكن الحمدلله الحمدلله الحمدلله.. تحقق الأهم وهو الإنتصار..
|