| لازلنا ندور في فلك مطبلين ( استهلت الطيور فجرها بالتسبيح ) او في فلك المندسين ( لتعود بومة المساء للسبات من جديد )
الا انك اضفت نوعية المتلونين (أشبه ما تكون أحياناً بقدرة الحرباء على تغير لونها، )
ليت هذه الملكة الفريدة والاسلوب البديع كان لصالح الزعيم بدلاً من تقسيم الجماهير فكنا نعاني من نوعين واظهرت لنا نوع ثالث
تقبلوا الاراء وكونوا على ثقة ان الادارة محترفة ستستفيد من النقد وتتجاوز التجريح
باسلوبكم هذا هناك اساءة للجماهير فجردتموها من عشقها وللهلال بتجريده من جمهوره والاساءة لتاريخه انه لايتجاوز الاشخاص وللادارة انها لاتميز بين من يطبل ومن يتلون كالحرباء وبين المندسين |