مشكلتنا الأزلية أننا مازلنا نعتقد بكل جزم أننا مُستهدفون وبالتالي حتى أصبح هذا الهاجس شمّاعة ومنّاعة لنا نحو التقدم والتطور ونبذ العادات الجاهلية البالية. مع الأخذ بالاعتبار أن ردي هذا لايعني بأي شكل من الأشكال أنني مستمرى للتيار الليبرالي, لذلك وجب التنبية.
أوافقك بغالبية ماذكرتِ, أنرت سنام الصفحة.