| لكن الهلال لم يعد هلال سامي "الأرطبون" والقيادي الداهية في الملعب؛ الذئب الذي لايشبع من لطم الشباك، ولجم الأفواه، إذن الهلال بحاجة إلى ذلك المارد المعنوي الذي طالما أرعب الخصوم وقض مضاجعهم؛ وإن تمكن الهلال من استرداد روحه وحماسة نجومه فتأكدوا بأنه سيدك قلاع خصومه مهما صورها الإعلام المبغض حصينة ومنيعة..! اقرا ياياسر غديك ترجع ياسر القائد
الف شكر للكاتب المبدع ,, |